رمسيس الثاني يثير جدلا في مصر.. ومسؤول يرد أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، رمسيس الثاني يثير جدلا في مصر ومسؤول يرد،رمسيس الثاني في هذا التوقيت، فنحن قمنا بترميمه في عام 2019 بعد موافقة اللجنة الدائمة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رمسيس الثاني يثير جدلا في مصر.. ومسؤول يرد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رمسيس الثاني في هذا التوقيت، فنحن قمنا بترميمه في عام 2019 بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية وتم عرضه أمام رئيس الوزراء وحصلنا على إشادة حينذاك عقب إتمام مهمتنا".
صور قديمة
ويؤكد عربي أن الصور المتداولة للتمثال على مواقع التواصل الاجتماعي قديمة ولا تشمل عمليات الترميم الكاملة التي جرت من قِبل مجموعة من المتخصصين في المجال، والذين انخرطوا لشهور طويلة من أجل الخروج بالصورة الأنسب علميا للتمثال.
ويذكر مدير معبد الأقصر لموقع "سكاي نيوز عربية":
كان التمثال عبارة عن قطع مُبعثرة في أنحاء المعبد وأردنا تجميعه والحفاظ عليه عن طريق عمليات الترميم. تشكلت لجنة من المجلس الأعلى للآثار وبعثة جامعة شيكاغو الأميركية من أجل الانهماك في ترميم التمثال. عكف الفريق على جمع الأجزاء المتفرقة للتمثال من شرق وشمال وغرب معبد الأقصر. طابقنا الشكل النهائي للتمثال بالعديد من اللوحات المشابهة وصنعنا الصورة الأقرب له قبل تعرضه لأضرار في عصور قديمة. المساحات الفارغة داخل التمثال التي لم نعثر عليها استبدلناها بمواد ترميم قابلة للإزالة في حالة اكتشاف البقايا أثناء أعمال الحفائر المستمرة بالمعبد.معبد الكرنك.
أدلة علمية
ويتابع مدير معبد الأقصر لموقع "سكاي نيوز عربية": "نحن نمتلك داخل معبد الأقصر 3 لوحات توضح الهيئة الخاصة بالمقصورة الرئيسية في المكان وتؤكد على وجود التمثال بالصورة ذاتها منذ قديم الأزل، الأولى في الناحية الشمالية بالمعبد والثانية داخل مسجد أبي الحجاج الأقصري والثالث نص تكريسي في صالة رمسيس الثاني في الناحية الشرقية".
الآثار في مصر إلى زيارة معبد الأقصر للاطلاع على هذه الأدلة التي تقطع الطريق على أي تكهنات أو معلومات غير دقيقة مُشيرا إلى أن جميع الآراء مرحب بها وفي حالة العثور على مشاكل حقيقية بأرض الواقع سيتم التعامل معها سريعا.
ويردف مدير معبد الأقصر: "هناك حالة من الحزن بين رجال الآثار في معبد الأقصر نظرا لجهودهم الكبيرة في إظهار الآثار المصرية في أبهى صورة وهو ما دفعني لكتابة مذكرة رسمية قدمتها إلى المجلس الأعلى للآثار لتفنيد كافة الانتقادات الموجهة إلى تمثال رمسيس الثاني".
ويكشف عربي تفاصيل المذكرة مؤكدا احتواءها على آراء نخبة من متخصصي الآثار في العالم حول موقع تمثال رمسيس الثاني من بينهم كريستيان لوبلان عالم الآثار الفرنسي، رئيس البعثة المصرية الفرنسية بمعبد الرامسيوم، وهوريك سوزيان رئيسة البعثة الألمانية المصرية العاملة بالأقصر، وراي جونسون، مدير البعثة الأميركية من جامعة شيكاغو.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رمسيس الثاني يثير جدلا في مصر.. ومسؤول يرد وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب جزائري يفجر جدلاً واسعاً بطلب إلغاء مادة من البرنامج الدراسي لطلبة الثانوية
صراحة نيوز- أثار نائب في البرلمان الجزائري جدلًا واسعًا بعد مطالبته بإلغاء مادة الفلسفة من برنامج البكالوريا، عقب تسجيل حالات إغماء وبكاء بين الطلبة أثناء الامتحان.
ورغم تأييد النائب، وُجهت له انتقادات حادة من أساتذة ومثقفين وصفوا المطالبة بـ«الغريبة» و«المؤسفة».
الجدل اندلع بعد أداء طلاب شعبة الآداب لامتحان الفلسفة الذي وصفه كثيرون بالصعب، مما أدى إلى حالات نفسية استدعت تدخلًا طبيًا في بعض المراكز.
النائب رشيد شرشار عبر عن رغبته بإلغاء المادة في منشور على فيسبوك، سائلاً متابعيه: «ما الفائدة التي جنتها من مادة الفلسفة؟»
ردود الفعل جاءت قوية، حيث اعتبر أستاذ جامعي أن إلغاء الفلسفة يعني التخلي عن تعزيز الفكر النقدي، بينما وصفه آخر بالسخرية قائلاً: «نلغي الفلسفة ونستبدلها بالرقية وفك السحر!»
المحامية فتيحة رويبي أعربت عن أسفها لطلب الإلغاء، معتبرة أنه من الأفضل تطوير طرق تدريس الفلسفة بدلاً من إقصائها.
بعد الضغوط، عاد النائب وسحب منشوره، موضحًا أن مقترحه يخص إلغاء المادة في بعض الشعب فقط، بسبب طريقة التدريس التي قال إنها تخالف جوهر الفلسفة، ما أدى إلى نتائج كارثية من حيث فهم الطلاب، الذين يحفظون دون تحليل أو تفكير.