عمر كمال يروج لأحدث أعماله الغنائية الجديدة "ولاد موت"
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
روج الفنان عمر كمال لأحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "ولاد موت"، حيث شارك جمهوره بصورة تجمعه بالمطربان حمو بيكا وحسن شاكوش، من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وظهروا في كواليس تصوير الكليب وهم يحملون الشوم، ولم يتم الكشف موعد طرحه، وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه: "كل واحد كان سبب في أذية ولاد موت هيدفع التمن".
آخر أعمال عمر كمال
والجدير بالذكر آخر أعمال عمر كمال أغنية أنا في بلد عضمة، غناء حسن شاكوش وحمو بيكا وعمر كمال، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
وجاءت كلمات الأغنية على كالتالي: الشماتين مستغربين إني بخير لسه
من الحب اوعي بس فرجوعي
اندهشوا من الصدمة
اسند بلد ولا 100 بلد يا زميلي تسندني
اخوك اسد بس الحسد هو اللي رقدني
رب العباد جالي في الميعاد أو اني ويساعدني
وعشان ضميري وراني خيري
وبفضله زودني
قلبي اللي كان طيب زمان اصبح خلاص جاحد
في شدتي فين صحبتي مالقيتش ولا واحد
أنا مش هكون طيب حنون على الكل هتجاحد
غوروا بقى
انتوا الكلام وياكو علشان
ما تفوقوا من اوهامكم بقى
فكيت خلاص حبل المشنقة
وارتحت منكم
خدوا جنب أنا خدت إيه غير وجع القلب
صنتكو بعتوني من غير ذنب
دة انا لو مربي بدلكم كلب هينفع عنكم
العمر راح في اسى وجراح وعاشرت ناس ظالمة
الشعر شاب فين الشباب
ابنك كبير ياما
ادعيلي اغمض يوم في ليلي انا بهدا من كلمة
تعبان بموت ومن الضغوط بقيت في عيني ظلمة
شكرًا يا أمي علشان في همي انتي اللي شايلاني
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمر كمال الفجر الفني حمو بيكا حسن شاكوش عمر کمال
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيل محمود القلعاوي.. فنان منح الكوميديا بريقا خاصا
يحل اليوم الأربعاء، ذكرى رحيل الفنان القدير محمود القلعاوي، أحد أبرز نجوم الكوميديا المصرية الذين تركوا بصمة متفردة على المسرح والسينما والتلفزيون، مسيرة ممتدة لسنوات طويلة جمع فيها بين الأداء البسيط والضحكة الصادقة والحضور المحبب لدى الجمهور.
ولد محمود عبد الحليم القلعاوي في نوفمبر عام 1939 لأسرة فنية لها حضورها، فوالده الفنان عبد الحليم القلعاوي وشقيقته الفنانة إحسان القلعاوي، حصل على ليسانس الحقوق عام 1964، ثم التحق بالمسرح ليبدأ مشواره الفني في سبعينيات القرن الماضي، وتحديدا عام 1970، من خلال انضمامه لفرقة «مسرح الجيب» متفرغا للتمثيل، وقد تأثر بالبيئة الفنية التي نشأ فيها، إذ اعتاد مرافقة والده والفنان إسماعيل ياسين خلال البروفات.
جاءت أولى مشاركاته السينمائية عام 1974 في فيلم «لعنة امرأة»، لتتوالى أعماله عبر المسرح والسينما والإذاعة والتليفزيون، وكان المسرح المحطة الأهم في حياته، حيث شارك في أكثر من 30 مسرحية، من بينها «الجوكر" التي تعد من أشهر أعماله وأكثرها ارتباطا بالجمهور، بالإضافة إلى «أنت حر» عام 1981 و«المهزوز» عام 1985.
تعاون مع الفنان الراحل محمد نجم في مجموعة من أنجح أعماله المسرحية، من بينها: «أولاد دراكولا» عام 1989، «عبده يتحدى رامبو» 1990، «واد عفريت» 1992، «المشاكس» 1995، و«واحد لمون والتاني مجنون» 1996 وصولا إلى «دربكة همبكة» عام 1998.
وقد بلغ الرصيد الفني للقلعاوي 136 عملا فنيا، ومن أبرز أعماله الدرامية: «سيداتي آنساتي" عام 1970، «القضبان" عام 1974، «الناس لبعض" عام 1983، «حضرات السادة الكدابين" عام 1990، «ناس ولاد ناس» 1993، «يوميات ونيس» الجزء الأول 1994، «نعتذر عن هذا الحلم» 2005، «تعيش وتاخد غيرها» 2007.
أما في السينما فشارك في عدد من الأعمال البارزة، من بينها: «شيلني وأشيلك» 1977، «المتوحشة» 1979، «العذراء والشعر الأبيض» 1983، «علي بيه مظهر و40 حرامي» 1985، «هدى ومعالي الوزير» 1994، «علي سبايسي» 2005.
ابتعد القلعاوي عن الأضواء منذ عام 2008، ما دفع البعض لاعتقاد أنه اعتزل، لكنه أوضح - في حوار صحفي - «أنه قرر الابتعاد لأنه لم يعد يجد أعمالا تليق بقيمة الفنانين الكبار، رافضا الظهور في أدوار لا تضيف لتاريخه».
وعلى الرغم من ابتعاده عن الساحة الفنية في سنواته الأخيرة، إلا أن مشواره لم يخل من التقدير، فقد حصل عام 2011 على جائزة الإنجاز مدى الحياة خلال فعاليات مهرجان المركز الكاثوليكي السينمائي التاسع والخمسين، تقديرا لعطائه الكبير والمتميز على مدار أكثر من 45 عاما.
وعلى المستوى الشخصي، تزوج الفنان الراحل من خارج الوسط الفني، ورزق بابنة وحيدة تدعى هبة، وفي سنواته الأخيرة تراجع ظهوره الإعلامي، وقد أوضحت ابنته أن والدها لم يعان من أمراض خطيرة، لكنه تأثر كثيرا بوفاة زوجته، ما جعله يميل للعزلة رغم اهتمام زملائه بالسؤال عنه.
رحل الفنان محمود القلعاوي عن عالمنا يوم الاثنين الموافق 10 ديسمبر 2018 عن عمر ناهز 79 عاما، وأقيمت صلاة الجنازة عليه في مسجد عمر بن عبد العزيز بمصر الجديدة.
يظل محمود القلعاوي واحدا من الفنانين الذين صنعوا لأنفسهم مكانة خاصة بملامح بسيطة وحضور هادئ وأداء صادق، وبرحيله فقدت الساحة الفنية أحد أهم وجوه الكوميديا، لكن أعماله ما تزال حاضرة، تشهد على موهبته وتاريخ فني حمل الكثير من البهجة والبصمة التي لا تنسى.
اقرأ أيضاًمحمد صبحي يهدي مهرجان "آفاق مسرحية" درع "استديو الممثل" تقديرا لجهوده في دعم الشباب
أحمد سعد يكشف تطورات جديدة في حالة تامر حسني الصحية