السيد السيستاني لبابا الفاتيكان: أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السيد السيستاني لبابا الفاتيكان أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية، بغداد اليوم ،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيد السيستاني لبابا الفاتيكان: أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم -
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السيد السيستاني لبابا الفاتيكان: أهمية تضافر الجهود لنبذ العنف والكراهية وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
ممثلون للكونغو الديمقراطية وحركة إم23 في قطر لبحث اتفاق سلام أشمل
أفادت مصادر دبلوماسية لوكالة الصحافة الفرنسية أن قطر ستستضيف محادثات بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة "أم23" المسلحة لتوسيع اتفاق السلام الموقع في نهاية يونيو/حزيران.
وقال الدبلوماسي الذي فضل عدم الكشف عن هويته "إن وفدين من جمهورية الكونغو الديمقراطية وإم23 موجودان الآن في الدوحة، حيث يقوم القطريون بتسهيل المفاوضات".
وأشار إلى أن "المحادثات ستكون حاسمة للتوصل إلى اتفاق"، بعد أن وقّعت رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية اتفاق سلام نهاية الشهر الماضي، بهدف وضع حد للنزاع في هذا البلد.
ودعت حركة "إم23" إلى محادثات جديدة الأسبوع الماضي لبحث القضايا العالقة التي لم يتضمنها اتفاق السلام الموقّع الشهر الماضي في واشنطن بين كيغالي وكينشاسا.
اشتداد العنفوأوضح المصدر الدبلوماسي أن "هذه الجولة من المفاوضات ستكون حاسمة للتوصل إلى اتفاق"، مضيفا أن الوسطاء القطريين كانوا يعملون بتعاون وثيق مع الاتحاد الأفريقي.
وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصا المعادن، نزاعات متتالية على مدى 30 عاما.
وفي الأشهر الأخيرة، اشتد العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع سيطرة حركة إم23 المناهضة للحكومة على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.
وخلفت أعمال العنف آلاف القتلى وفق الحكومة الكونغولية والأمم المتحدة، وأدت إلى تفاقم الأزمة الإنسانية لآلاف النازحين.
وفي مطلع يوليو/تموز، أفاد خبراء مكلفون من الأمم المتحدة بأن الجيش الرواندي أدى "دورا حاسما" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى جانب جماعة إم-23 المسلحة المناهضة للحكومة، في الهجوم الخاطف الذي أدى إلى سقوط مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين بين يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط.
ونفت رواندا تقديم أي دعم مباشر لحركة "إم23″، لكنها طالبت بوضع حد لجماعة مسلحة أخرى، هي القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، التي أنشأها أفراد من الهوتو مرتبطون بمذابح التوتسي في الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.
إعلان