تأييد تغريم شيرين عبد الوهاب 5 آلاف جنيه لاتهامها بسب المنتج محمد الشاعر
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قضت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد، المنعقدة بمحكمة جنوب الجيزة، الأربعاء، بتأييد تغريم الفنانة شيرين عبدالوهاب 5 آلاف جنيه، بتهمة سب وقذف المنتج محمد الشاعر.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمود يحيى ، وعضوية المستشارين محمد سراج وأحمد هشام.
كانت محكمة جنح الشيخ زايد قد قضت، فى وقت سابق، بتغريم الفنانة شيرين عبدالوهاب مبلغ 5 آلاف جنيه، فى اتهامها بقضية سبّ وقذف المنتج محمد الشاعر، وإحالة الدعوى المدنية للمحكمة المختصة، وجاء تقرير إدارة المساعدات الفنية بوزارة الداخلية حول فحص مقطع فيديو متداول للمشكو فى حقها، بالإضافة إلى تحريات الأجهزة الأمنية التى أشارت إلى صحة الاتهام المنسوب إليها خلال فعاليات مؤتمر صحفى عقدته.
تلقت مباحث الإنترنت بوزارة الداخلية بلاغًا من محمد الشاعر يتهم فيه شيرين عبدالوهاب بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير، بغير وجه حق، خلال مؤتمر صحفى مصور ومنشور على منصات التواصل الاجتماعى.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب الفنانة شيرين عبد الوهاب اخبار الحوادث السب والقذف جنح مستانف الشيخ زايد الفنانة شيرين عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
قصائد الذكريات في بيت الشعر بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
أقام بيت الشعر بالشارقة، مساء يوم الثلاثاء 8 يوليو الجاري، أمسية شعرية، شارك فيها شعراء من سوريا وغانا وموريتانيا، وهم: أنس الحجار من سوريا، عبدالرحمن محمد من غانا، وهو من طلاب الجامعة القاسمية بالشارقة، وسيدي محمد محمد المهدي من موريتانيا، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، بالإضافة إلى عدد كبير من النقاد والشعراء ومحبي الشعر.
وقدمت الأمسية الشاعرة السودانية مناهل فتحي، التي أشادت بجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي،عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في دعم اللغة العربية والمشهد الشعري.
افتتح القراءات الشاعر السوري أنس الحجار، الذي عرّف «الشاعر» برؤية خاصة، تتكئ على ما يمنحه حرفه للآخر من دهشة وسمو وجمال، متخذاً من الرمز والمجاز وسيلة للوصول إلى قمة الوصف. وللذات، قرأ الحجار قصيدة «مايا» التي حملها بالعاطفة والشجن والذكريات والتفاصيل.
بعد ذلك، قرأ الشاعر عبدالرحمن محمد، وهو من طلاب الجامعة القاسمية بالشارقة، نصوصاً انزاحت معانيها إلى مضامين تتوارى تارة وتظهر تارة أخرى، لتمنح العطر للمتلقي، والمفاتيح للتأويل.
واختتم الأمسية الشاعر الموريتاني سيدي محمد محمد المهدي، الذي تميّزت حروفه بالعذوبة، وتوشحت معانيه بالرمز الشفيف المحلق في فضاء البهجة والرقة والجمال.
وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء المشاركين ومقدمة الأمسية.