الفن و المشاهير "نظرة حب" تجمع باسل خياط بكارمن بصيبص
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
الفن و المشاهير، نظرة حب تجمع باسل خياط بكارمن بصيبص،بعد غيابه عن الموسم الرمضاني 2023 بسبب إنشغاله ببطولة مسلسل الثمن، يعود الممثل .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "نظرة حب" تجمع باسل خياط بكارمن بصيبص، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد غيابه عن الموسم الرمضاني 2023 بسبب إنشغاله ببطولة مسلسل الثمن، يعود الممثل السوري باسل خياط خلال رمضان 2024 بمسلسل "نظرة حب" الذي يجمعه بالممثلة اللبنانية كارمن بصيبص.
المسلسل من تأليف الكاتب والممثل السوري رافي وهبي ومن اخراج رشا شربتجي وتنتجه شركة الصبّاح التي لم تعلن عن اي تفاصيل بخصوص هذا العمل.وتشارك الممثلة اللبنانية في مسلسل البريئة الذي غيرت لون شعرها الى البورغوندي من اجل القيام بدورها فيه ونشرت صورة على صفحتها الخاصة باللون الجديد مشوقة متابعيها للعمل عبر سؤالها لهم عن تخمين ما هو العمل المنتظر.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "نظرة حب" تجمع باسل خياط بكارمن بصيبص وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ستاندرد آند بورز تُبقي التصنيف الائتماني لفرنسا عند AA- مع نظرة مستقبلية سلبية
أبقت وكالة "ستاندرد آند بورز" التصنيف الائتماني لفرنسا عند مستوى AA-، مع الحفاظ على النظرة المستقبلية السلبية، وهو ما يعني احتمال خفض التصنيف في المستقبل. وكانت الوكالة قد أرفقت تصنيفها السابق بنظرة سلبية، دون أن تصدر أي تعليق جديد في قرارها الأخير، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وكانت وكالة "إس آند بي غلوبال" قد أعلنت في وقت سابق عن تعديل نظرتها المستقبلية لتصنيف فرنسا إلى "سلبية"، مشيرة إلى استمرار الغموض المالي بعد فترة من الاضطرابات السياسية، بما في ذلك التحديات في تمرير الميزانية وتفاقم العجز.
وذكرت الوكالة حينها أن "تغيير النظرة المستقبلية يعكس ارتفاع ديون الحكومة وضعف التوافق السياسي لمعالجة العجز الكبير في الميزانية، في ظل آفاق نمو اقتصادي غامضة"، مؤكدة الإبقاء على التصنيف عند AA-، وهو مستوى يبعد سبع درجات عن فئة السندات غير المرغوب فيها، ويتطابق مع تصنيف كل من جمهوريتي التشيك وسلوفينيا.
جاء هذا القرار في وقت صادقت فيه فرنسا مؤخرًا على ميزانية عام 2025، بعد جدل برلماني حاد أدى إلى انهيار الحكومة السابقة. ويأتي ذلك في ظل دعوات من صندوق النقد الدولي، الذي شدد في تقريره السنوي على ضرورة اتخاذ إجراءات مستدامة للحد من عجز الميزانية والسيطرة على تصاعد الدين العام، وسط انخفاض في العائدات الضريبية وتزايد الإنفاق الحكومي في مناخ سياسي منقسم.