زنقة20ا علي التومي

إحتل المغرب المركز الأول على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مؤشر السفر العالمي للحياة البرية.

واعتمد تقرير المؤشر الذي يصدره موقع “True Luxury Travel”السياحي الشهير في تصنيفه للدول، انطلاقا من عدة مؤشرات تشمل التنوع البيولوجي للحياة البرية والحفاظ على الحيوانات الضخمة، وانتشار المنتزهات الوطنية والحدائق الوطنية والمناطق الطبيعية المحمية والمناطق الغابوية، والازدهار البيئي والاستدامة البيئية.

وتمكن المغرب حسب التقرير من الحصول على 22 نقطة من أصل 40 نقطة ممكنة كمعدل لجاذبية الحياة البرية بالنسبة للسياح الأجانب موزعة على المؤشرات المذكورة.

وسبق لآخر تقربر لصحيفة “إل باييس” الإسبانية، اعتماداً على معطيات منصة “لونلي بلانيت” المتخصصة في الأسفار، ان احتل المغرب المرتبة العاشرة “ضمن ثلاثين وجهة سياحية تستحق الاكتشاف وذكرت التقرير انه “بالنسبة لأولئك الذين يعرفون المغرب بالفعل، قد يكون عام 2024 هو الوقت المناسب لزيارته أو إعادة زيارته”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

هل بدأت التجهيزات لاغتيال خامئني؟

أنقرة (زمان التركية) – تصدرت صورة المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، غلاف مجلة التايمز الأمريكية، وهو ما أثار أصداء واسعة بالأوساط الدولية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.

ويظهر على غلاف المجلة عددها الصادر في عددها بتاريخ 19 يونيو/ حزيران الجاري، صورة خامئني وقد تلاشى جزء منها وعُلِّق عليها بعبارة “الشرق الأوسط الجديد”.

واعتبر البعض عابرة “الشرق الأوسط الجديد” على الغلاف إشارة إلى عملية تغيير جذري في المنطقة بالتزامن مع الحرب الإسرائيلية الإيرانية واشتراك الولايات المتحدة بالصراع.

ووُصِفت صورة خامئني الممزقة بأنها إشارة ضمنية إلى تغيير النظام في إيران.

وسبق وأن تم إعداد غلافات مشابهة لمجلة التايمز في أحداث تاريخية ملفتة، ففي عددها الصادر ب10 مارس/ آذار من عام 2003، نشرت المجلة على غلافها صورة للرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، وعلقت عليها بعبارة “الحياة بعد صدام”. وجاء هذا الغلاق بعد أيام فقط من الغزو الأمريكي للعراق.

وبطريقة مشابهة، نشرت المجلة صورة الرئيس الليبي السابق، معمر القذافي، بينما وجهه ممسوح في عددها الصادر بتاريخ 5 سبتمبر/ آيلول من عام 2011. وبغد فترة قصيرة من صدور العدد، تم الإطاحة بالقذافي.

ويرى بعض المحللون أن هذا الغلاف هو جزء “من الحرب النفسية”، بينما زعم البعض الآخر أن مثل هذه المنشورات تأتي في جهود تأهيل الرأي العام لنتائج محددة.

ويُنظر إلى رمزية “التمزق” في صورة خامنئي على أنها بداية لعملية لا رجعة فيها بالنسبة للنظام الإيراني.

ومع دخول الحرب الإسرائيلية الإيرانية يومها الحادي عشر، يُعاد تشكيل التوازنات في الشرق الأوسط مع استهداف الولايات المتحدة بشكل مباشر المنشآت النووية في إيران.

هذا وقد يُظهر غلاف المجلة أن عملية التحول هذه تحمل أبعادا سياسية وأيدولوجية وليس فقط أبعادا عسكرية.

 

Tags: الشرق الأوسطالمرشد الأعلى الإيرانيالهجمات الأمريكية على إيرانالهجمات الإسرائيلية على إيرانالهجمات الإيرانية على إسرائيلعلي خامنئيمجلة التايمز

مقالات مشابهة

  • من الدول الجديدة في اتفاقية ابراهام؟
  • أبو العينين: مصر بوابة إفريقيا والشرق الأوسط أمام الصناعات الخضراء
  • مصر للطيران تحتفل بحصولها على جائزة «أفضل موظفي شركة طيران» في إفريقيا 2025
  • جامعة أسيوط ضمن أفضل الجامعات العالمية وفق تصنيف QS World University Rankings 2026
  • فورين أفيرز: ابتهاج إسرائيل وأمريكا بالنصر يتجاهل تاريخ الشرق الأوسط المعقد
  • حين تُقصف العقول: هل نتعلّم من دروس الحرب في الشرق الأوسط؟
  • إنجاز جديد.. جامعة حلوان ضمن أفضل الجامعات العالمية فى تصنيف QS العالمي لعام 2025
  • «روبي»: الغناء بالنسبة لي أفضل من التمثيل
  • هل بدأت التجهيزات لاغتيال خامئني؟
  • جامعة حلوان ضمن أفضل الجامعات العالمية فى تصنيف QS العالمي لعام 2025