وزيرة الانتقال الطاقي تقول إن تصاميم مشروع خط الغاز المغربي- النيجيري "قد انتهت"
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أكدت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن الدراسات الخاصة بمشروع الغاز المغربي النيجيري متواصلة كاشفة عن تقدم هذا الملف.
وأكدت الوزيرة الثلاثاء، خلال مشاركتها في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أن المشروع بلغ مرحلة تحديد المسار الأمثل لأنبوب الغاز.
وأشارت الوزيرة إلى الانتهاء من معظم دراسات الجدوى والدراسات التصميمية الهندسية، حيث تم الاشتغال على تحديد المسار الأمثل للأنبوب، أما ما تبقى فهو مواصلة الدراسات التقييمية والميدانية، ودراسة الأثر البيئي والاجتماعي ».
واتفق المغرب ونيجيريا على مد خط الأنابيب في 2016 بهدف تعزيز التكامل الإقليمي وأمن الطاقة، وإتاحة طريق لتصدير الغاز الأفريقي إلى أوربا.
وذكر المكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن بالمغرب في وقت سابق من الشهر الجاري، أن قرار الاستثمار النهائي حيال خط الأنابيب من المتوقع اتخاذه العام المقبل.
ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة المشروع الذي تدعمه المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) نحو 25 مليار دولار، وأن تصل طاقته إلى 30 مليار متر مكعب سنويا.
كلمات دلالية المغرب حكومة غاز نيجيرياالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب حكومة غاز نيجيريا
إقرأ أيضاً:
التهتموني: 39 حافلة لمشروع النقل بين عمّان إربد وعمّان جرش
#سواليف
أعلنت #وزيرة_النقل وسام التهتموني الثلاثاء، عن التشغيل الرسمي لمشروع #النقل بين #عمان_والمحافظات لخطي #عمان_إربد و #عمان_جرش.
وقالت التهتموني ، إن 39 حافلة ستعمل على مشروع النقل بين عمّان والمحافظات لخطي عمّان إربد وعمّان جرش، تخدم 7 آلاف راكب يوما.
وأضافت التهتموني، أن مشروع النقل بين عمّان ومراكز المحافظات يعد خطوة استراتيجية مكملة لما يتم تطويره حاليا في العاصمة، ضمن خطة شاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في #خدمات_النقل_العام في المملكة خلال السنوات الخمس المقبلة.
مقالات ذات صلةكما يأتي مشروع هيكلة خدمة النقل بين مراكز المحافظات والعاصمة عمان بدعم حكومي بقيمة 4.5 مليون دينار لضمان استدامة الخدمات وتحسين جودتها، وستكون الخدمة على هذه الخطوط تكاملية لخدمة مشروع حافلات التردد السريع، لتوفر وسائل نقل منتظمة وموثوقة تعمل وفق جداول زمنية ثابتة، مما يسهم في تقليل أوقات الانتظار وتحسين تجربة المستخدمين، بحسب التهتموني.
وبينت أنه بمجرد الانتهاء من مراحل المشروع، ستباشر الوزارة وهيئة تنظيم النقل البري بتطوير خدمات النقل داخل المحافظات والألوية ذاتها، بما يعزز تكاملية النظام ويحقق العدالة في الخدمة للمواطنين كافة.
وأوضحت أن المشروع يشكل نقلة نوعية حقيقية نحو منظومة نقل عام ذكية وموثوقة، تسهم في رفع كفاءة الخدمة والارتقاء بمستوى الراحة والسلامة للمستخدمين، مؤكدة أن مثل هذا المشروع يعد نموذجا تكامليا للنقل بين المحافظات والعاصمة، وركيزة أساسية لتعزيز مفهوم النقل المستدام على مستوى الأردن.
وتتضمن المرحلة الأولى من المشروع خطي (إربد – عمّان) و(جرش – عمّان)، وقد تم استكمال الإجراءات التشغيلية الخاصة بهما، من تركيب الأجهزة على الحافلات إلى توقيع العقود مع الشركات المشغلة، في حين أن المرحلة الثانية، تشمل (السلط – عمّان) و(الكرك – عمّان)، سيتم تشغيلها تباعا في آب المقبل.