الإمارات تستضيف المؤتمر الدولي للطب الرياضي أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تستضيف دولة الإمارات، خلال الفترة من 24 إلى 27 أكتوبر المقبل، المؤتمر الدولي للطب الرياضي، الذي يشارك فيه خبراء من جميع أنحاء العالم، وتنظمه اللجنة الأولمبية الوطنية، بالتنسيق والتعاون مع جمعية الإمارات للطب الرياضي وطب إعادة التأهيل، وجمعية الإمارات للعلاج الطبيعي.
وتسلمت اللجنة المنظمة أكثر من 215 ورقة بحث سيتم تقييمها لاختيار الأفضل منها لعرضها في المؤتمر الذي يعقد في دبي، ويشهد مشاركة 45 متحدثاً عالمياً، و26 آخرين من الدولة والمنطقة، و11 ورشة عمل و16 برنامجاً علمياً مصاحباً للجمعيات التي أبدت رغبتها بالمشاركة.
وأكد الدكتور عبد الله الرحومي، رئيس جمعية الإمارات للطب الرياضي وطب إعادة التأهيل، نائب رئيس لجنة الطب الرياضي في اللجنة الأولمبية الوطنية، أن المؤتمر الدولي للطب الرياضي سيشهد في نهاية جلساته الإعلان عن النسخة الثانية لمؤتمر الإمارات للطب الرياضي 2025.
وقال: “هناك إقبال كبير من الراغبين بالمشاركة في المؤتمر الذي سيشهد تكريم الفائزين بجائزة أفضل باحث طبي واعد في الطب الرياضي بدولة الإمارات، والتي يتم تنظيمها لأول مرة وستقام سنوياً”.
وأضاف أن المؤتمر يمثل نواة للبحوث والمؤتمرات العلمية في الدولة، بما يعد خطوة إيجابية لتطوير الطب الرياضي، وترسيخ مكانة الدولة وريادتها العالمية في استضافة وتنظيم الفعاليات والمؤتمرات الدولية.
وحول أهمية المؤتمر العالمي قال الرحومي: “نستهدف نشر التوعية والتثقيف، بجانب استعراض الجوانب العلمية والبحثية وأحدث التخصصات المرتبطة بالطب الرياضي، والعلاج الطبيعي، وتطوير فحوصات الأداء، والتقنيات العلاجية في الطب الرياضي الحديث من خلال المحاضرات المتخصصة في مجالات عدة مثل الرياضات البارالمبية وتحديات الإعاقة، والتقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي”.
وأوضح الرحومي أن المؤتمر يمثل حلقة تواصل بين الخبراء والمسؤولين الذين يشكلون مرجعية للطب الرياضي مع أصحاب التخصصات داخل الدولة وعلى مستوى دول الخليج، بما يساعد في تصميم خطط تطويرية للمؤسسات الطبية الوطنية في الدولة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
جامعة بدر تشارك في النسخة الـ 17 من المعرض الدولي للتعليم العالي اديوجيت 2035
تشارك جامعة بدر في فعاليات النسخة الـ17 من الملتقى والمعرض الدولي للتعليم العالي والتدريب "اديوجيت 2025" والذي ينطلق في الفترة من 3 إلى 5 أغسطس الجارى بأحد فنادق القاهرة ويوم 6 أغسطس بالإسكندرية، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وتستعرض جامعة بدر خلال الملتقى كلياتها الـ16 والامكانيات التى تتمتع بها على المستوى الأكاديمي والتجهيزات المتميزة داخل الكليات من قاعات دراسة ومعامل متقدمة والتى تضاهي أكبر الجامعات على مستوى العالم إلى جانب الملاعب المختلفة والأنشطة التى تقدمها للطلاب في مختلف مجالات الثقافة والمعرفة.
ووتضم جامعة بدر 16 كلية، هى: كلية الفنون التطبيقية وبها برنامج تصميم المنتجات، وبرنامج تصميم الوسائط والجرافيك، وبرنامج التصميم الداخلي والأثاث، وبرنامج المنسوجات، وبرنامج التصوير السينمائي والتلفزيوني، وبرنامج الخزف والزجاج، وبرنامج الملابس والموضة.
كما تضم كلية الحقوق، أقسام القانون العام والقانون الخاص، والاقتصاد والمالية العامة وقسم الشريعة الإسلامية، كذلك كلية التكنولوجيا الحيوية، وبها قسم التكنولوجيا الحيوية الطبية، وقسم التكنولوجيا الحيوية الصيدلانية، وقسم التكنولوجيا الحيوية الزراعية، وقسم التكنولوجيا الحيوية الصناعية، وقسم التكنولوجيا الحيوية البينية، وقسم تكنولوجيا النانو الحيوية.
بينما تضم كلية إدارة الأعمال والاقتصاد، أقسام المحاسبة، والمحاسبة والتمويل، والبنوك والتمويل، والتسويق، وإدارة الموارد البشرية والاقتصاد ونظم معلومات الأعمال وعلوم البيانات والذكاء الاصطناعي، وكلية اللغات والترجمة وبها أقسام اللغة الإنجيليزية، واللغة الألمانية واللغة الإيطالية، واللغة الصينية، واللغة الإسبانية، واللغة الفرنسية.
كما تضم كلية العلوم السياسية والعلاقات الدولية، قسم العلاقات الدولية والدراسات الاستراتيجية، والنظم السياسية والسياسات العامة، وكلية صناعة الأفلام وفنون الآداء، وبها قسم التمثيل والإلقاء، وقسم السينما، وقسم التصميم، وقسم الجرافيك والمالتيميديا، وقسم الإعلام والانتاج والاعلانات، وقسم فنون الاستعراض، وقسم الموسيقى.
وتضم كلية العلوم الصحية أقسام، تكنولوجيا رعاية الحالات الحرجة، وتكنولوجيا إدارة المعلومات الصحية، وتكنولوجيا الأشعة والتصوير الطبي، وتكنولوجيا المختبرات الطبية، وتكنولوجيا معامل الأسنان، وتكنولوجيا الأجهزة الطبية والحيوية، فيما تضم كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية أقسام، علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، وعلم النفس الإكلينيكي، الجغرافيا والخرائط ونظم المعلومات الجغرافية ، علم المصريات وترميم الآثار، علم المكتبات والمعلومات، والفلسفة، الإعلام في تخصصات الإعلام الرقمي والإذاعة والتسويق، والدراسات الإسلامية.
فيما تضم كلية الطب البيطري وسلامة الغذاء، برنامج الطب البيطري تميز سلامة الغذاء، وبرنامج الطب البيطري تميز طب وجراحة الحيوانات، برنامج الطب البيطري تميزالحيوانات الأليفة، برنامج الطب البيطري تميز أمراض الدواجن والأسماك، وبرنامج الطب البيطري تميز علم الأدوية الإكلينيكي والذكاء الاصطناعي.
كذلك تتميز كلية الهندسة والتكنولوجيا بوجود مجموعة من الأقسام المميزة وبها أقسام، الهندسة المعمارية والهندسة الإنشائية وهندسة الطاقة والطاقة المتجددة، وهندسة الميكاترونكس، وهندسة الحاسبات والنظم، وهندسة الالكترونيات والاتصالات الكهربائية، والهندسة الكيميائية، وهندسة البتروكيماويات، وكلية التمريض وبها أقسام، أساسيات التمريض وتمريض صحة البالغين، وتمريض صحة الأم وحديثي الولادة، ورعاية صحة الأطفال والمراهقين وتمري صحة الأسرة والمجتمع وتمريض الصحة النفسية، وإدارة التمريض والقيادة والإشراف.
فيما تضم كلية الطب أقسام، علم التشريح، وعلم الأدوية الاكلينكي، والطب الشرعي وعلم السموم الاكلينيكية، وعلم الأنسجة، والطب الباطني، والكيمياء الحيوية الطبية والبيولوجيا الجزيئية، وعلم الطفيليات الطبية، وعلم الأحياء الدقيقة، وعلم الأمراض، وعلم وظائف الأعضاء، والصحة العامة، والجراحة، بينما تضم كلية العلاج الطبيعي، أقسام العلوم الأساسية للعلاج الطبيعي، والعلاج الطبيعي لأمراض الباطنة والشيخوخة، العلاج الطبيعي لأمراض العظام وجراحتها، العلاج الطبيعي لأمراض الأعصاب وجراحات المخ والأعصاب،العلاج الطبيعي لأمراض الأطفال وجراحاتهم، العلاج الطبيعي لصحة المرأة، العلاج الطبيعي للجراحات والحروق.
وتضم كلية الصيدلة والصناعات الدوائية، أقسام الصيدلة المناعية والتقنيات الصيدلية وقسم الكيمياء الصيدلية وقسم علم الأدوية والسموم، وقسم الصيدلة الإكلينيكية وممارسات الصيدلة، وقسم الميكروبيولوجيا والمناعة، وقسم العقاقير، وقسم الكيمياء الحيوية.
بينما تضم كلية طب الفم والأسنان أقسام العلوم الأساسية والطبية، وقسم بيولوجيا الفم وأمراض الفم، وقسم طب الأسنان الترميمي، وقسم الاستعاضة، وقسم جراحة الفم والوجه والفكين، وقسم طب الفم وأمراض اللثة والتشخيص والأشعة الفموية وقسم طب أسنان الأطفال وتقويم الأسنان.
وتأتي الدورة السابعة عشرة لملتقى "اديوجيت 2025" تحت شعار" تعليم المستقبل ينطلق من مصر"، ويشارك بالحضور كبار المتخصصين في شئون التعليم العالي من مسئولي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والسادة رؤساء الجامعات وعمداء الكليات والأساتذة والمتخصصين في شئون التعليم العالي والجامعات، وممثلى ما يزيد عن 100 جامعة من أهم الجامعات المصرية والعالمية.