في سابقة من نوعها.. إدانة ترامب ب 34 تهمة وسنوات من السجن في انتظاره
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
وجدت هيئة محلفين في نيويورك أنّ الرئيس السابق دونالد ترامب مذنب في جميع التهم الـ 34 المتعلقة بتزوير وثائق وسجلات الأعمال، مما يجعله أول رئيس أمريكي سابق يُدان بارتكاب جناية.
وتوصل المحلفون إلى حكمهم في وقت متأخر بعد الظهر، بعد أقل من 12 ساعة من المداولات في قضية الأموال السرية الجنائية، وكان الإجماع مطلوبا لصدور أي حكم بالإدانة.
وأصر ترامب (77 عاماً) يوم الخميس على أنه “رجل بريء للغاية” بعد أن أدانته هيئة محلفين في نيويورك، وتعهد بأنه “سيواصل القتال”.
وقال ترامب خارج قاعة المحكمة بعد وقت قصير من قراءة الحكم “لقد كانت هذه محاكمة مزورة ومخزية”.” الحكم الحقيقي سيكون في 5 نوفمبر من قبل الناس، وهم يعرفون ما حدث هنا، والجميع يعرف ما حدث “.
ويدفع هذا الحكم الولايات المتحدة إلى وضع غير مسبوق قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر، عندما سيسعى الجمهوري ترامب للتغلب على الرئيس الديمقراطي جو بايدن من أجل العودة للبيت الأبيض.
وأقصى عقوبة قد يواجهها ترامب هي السجن لأربع سنوات، إلا أنه عادة ما تصدر أحكام أقصر للمدانين بمثل هذه الجريمة أو أنهم يواجهون غرامات أو يتم وضعهم تحت المراقبة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
كلبة لابرادور ذكية يشارك المعلمين مهمة التعليم في مدرسة ابتدائية في آيسنلدا
في مدرسة ابتدائية أيسلندية، تتحول كلبة لابرادور سوداء تُدعى أوركا إلى رمز للطاقة الإيجابية والهدوء، حيث تشارك المعلمين في الصفوف مهمة دعم التلاميذ وتخفيف التوتر عنهم بطرق فريدة من نوعها. اعلان
في قصة فريدة من نوعها، انضمت كلبة لابرادور سوداء تُدعى "أوركا" إلى فريق التدريس بمدرسة "ريماسكولي" الابتدائية في منطقة غرافارفوجور، بالعاصمة الأيسلندية ريكيافيك.
اسمها مستوحى من كلمة أيسلندية تعني "الطاقة"، وهو ما يعكس الدور الحيوي الذي تلعبه هذه الكلبة في حياة الطلاب والمعلمين.
أوركا ليست مجرد رفيق أربع أرجل في المدرسة؛ بل هي جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية. وفقًا لأحد المعلمين، إذ تُعتبر الكلبة بمثابة "معالج نفسي" صغير، حيث تسهم بشكل كبير في زيادة الشعور بالرفاهية والهدوء بين الطلاب.
Relatedشاهد: كلبة بأطراف اصطناعية تتدرب على المشي مجددا في روسياكلبة ذات ستة أرجل تنعم بحياة جديدة بعد التخلي عنهاشاهد: كلبة مخلصة ترفض مغادرة عتبات مستشفى تركي حيث يرقد صاحبها لأيامتعمل أوركا بدوام جزئي وتخصص جهودها لدعم تلاميذ الصف الثالث، الذين يجدون في وجودها مصدرًا للراحة والسعادة.
هذه التجربة الفريدة تسلط الضوء على أهمية دمج الحيوانات في البيئات التعليمية، ليس فقط كوسيلة لتخفيف التوتر، ولكن أيضًا كجزء من استراتيجية تعليمية شاملة تهدف إلى تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية للأطفال.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة