شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الحوار الوطنى ممثل حزب المؤتمر نحتاج للعدالة الناجزة بقضايا الأسرة، طالبت د.داليا الإتربى، مساعد رئيس حزب المؤتمر، بأهمية التوافق على إقرار حق الكد والسعاية للمرأة خلال الفترة المُقبلة، خاصة لو تم الطلاق بعد 10 .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوار الوطنى.

. ممثل حزب المؤتمر: نحتاج للعدالة الناجزة بقضايا الأسرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوار الوطنى.. ممثل حزب المؤتمر: نحتاج للعدالة...

طالبت د.داليا الإتربى، مساعد رئيس حزب المؤتمر، بأهمية التوافق على إقرار حق الكد والسعاية للمرأة خلال الفترة المُقبلة، خاصة لو تم الطلاق بعد 10 سنوات من الزواج حيث أن المرأة أًصبحت شريك فى كل شيئ فى بناء الأسرة خلال الفترة الأخيرة.

وأشارت الإتربى، إلى أهمية أيضا أن تكون أمام صندوق رعاية للأسرة ووثيقة تأمين للدعم المادى من أجل تأمين الحياة مع النص صراحة على إقرار حق الكد والسعاية للمرأة، وخاصة بعد أن يتم الطلاق بعد 10 سنوات، مع تدريب القضاة فى محاكم الأسرة بصورة من الحالية.

وأكدت خلال كلمتها بجلسة "مشكلات ما بعد الطلاق" بلجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى، على أن بيت الطاعة أصبح يستخدم وفقا للقانون من أجل إزلال المرأة ومن ثم لابد أن نكون أمام فلسفة جديدة بقانون الأحوال الشخصية بشأن العدال الناجزة فى النفقة والسكن.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوار الوطنى.. ممثل حزب المؤتمر: نحتاج للعدالة الناجزة بقضايا الأسرة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحوار الوطنى

إقرأ أيضاً:

السودان يدمر نحو 50 ألف «جسم متفجّر» من مخلفات الحرب .. مدير مركز مكافحة الألغام: نحتاج 90 مليون دولار لإكمال المهمة

بورتسودان: الشرق الأوسط: أعلن مدير المركز القومي لمكافحة الألغام في السودان، اللواء خالد حمدان، تسجيل 50 حادث انفجار لمخلفات الحرب، راح ضحيتها 14 قتيلاً و36 جريحاً، في حين دمرت الجهات المختصة أكثر من 49 ألف جسم متفجر، منها 37 ألفاً من الذخائر الكبيرة، و12 ألف قذيفة صغيرة، وجمعت أعداداً مماثلة يُنتظر تدميرها خلال الأيام القادمة في الخرطوم، إلى جانب تدمير 8 آلاف «دانة» في ولاية الجزيرة بوسط البلاد.


وقال حمدان لـ«الشرق الأوسط» إن ولاية الخرطوم تعد من أكثر المناطق التي توجد بها مخلفات حرب، وإن فرقاً تابعة لقوات «سلاح المهندسين» تعمل على إزالة الألغام التي زرعتها «قوات الدعم السريع» في الخرطوم، خصوصاً حول مصفاة «الجيلي» ومنطقة صالحة في جنوب مدينة أم درمان، وبعض المناطق المتفرقة في ولاية نهر النيل.


وتوقع حمدان أن يكون عدد ضحايا المواد المتفجرة أكبر في المناطق التي لا تزال تسيطر عليها «قوات الدعم السريع»، بحيث يصعب التواصل مع تلك المناطق بسبب انقطاع شبكات الاتصال، وعجز المواطنين عن التبليغ عما أصابهم من أذى بسبب صعوبات التنقل.


90 مليون دولار لإزالة المخلفات
وقال المسؤول السوداني المختص في إزالة مخلفات الحرب، إن هناك 7 فرق عمل في الخرطوم، تعمل على إزالة المخلفات، وأنجزت بالفعل تنظيف مباني الأمم المتحدة والمؤسسات الحكومية والبنوك من مخلفات القذائف غير المتفجرة. وتابع: «هناك فرق منتشرة أيضاً في ولايات الجزيرة، وسنار، والنيل الأزرق، والنيل الأبيض، وكردفان، مدعومة من وزارة الدفاع».


وقدر حمدان الميزانية المطلوبة لإزالة الألغام وإكمال مهمة التخلص من مخلفات الحرب بنحو 90 مليون دولار، مشيراً إلى تأثر عمليات إزالة المخلفات بقرارات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بوقف المساعدات الخارجية. وقال إن «مكتب الأمم المتحدة المختص في بورتسودان كاد يغلق أبوابه لولا الدعم الكندي الذي قُدم لمواصلة الأنشطة».


وأشار حمدان إلى صعوبة المهمة؛ لأن الحرب دارت في مناطق مأهولة بالسكان، قائلاً: «قبل الحرب كان من السهل تحديد المناطق الخطرة، لكن للأسف اندلعت الحرب في المناطق المأهولة؛ ما يتطلب جهوداً مكثفة للتوعية، وحث المواطنين على التبليغ عن وجود أي مخلفات». وأوضح أن السودان قبل الحرب «كاد يعلن خلوه من الألغام، لكن الحرب أفرزت واقعاً جديداً، فانتشرت مخلفاتها في عدد من ولايات البلاد، خاصة في الخرطوم التي شهدت بداية الحرب».


يُذكر أن «قوات الدعم السريع» قد انسحبت من آخر معاقلها في ولاية الخرطوم، بعد أن سيطرت على معظمها لنحو عامين منذ الأيام الأولى للحرب التي اندلعت بين الجيش و«قوات الدعم السريع» في 15 أبريل (نيسان) 2023.

 

مقالات مشابهة

  • الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية مؤسسة لكشف انتهاكات النظام السوري المخلوع
  • السودان يدمر نحو 50 ألف «جسم متفجّر» من مخلفات الحرب .. مدير مركز مكافحة الألغام: نحتاج 90 مليون دولار لإكمال المهمة
  • التخطيط القومي: نحتاج إلى مسارات لإدارة ملف اللاجئين والتغلب على تحدياته
  • أبو العينين: نحتاج استراتيجية طموحة لتسويق خدمات الطيران
  • مفاوضات نووية شاقة مستمرة في ظل توجس إقليمي.. إيران: لن نحتاج لأحد
  • مياه سوهاج تُوعي رواد القوافل الصحية بقضايا المياه وتنشر ثقافة الوعي المائي
  • برلمانية: نحتاج إلى إصلاح تشريعي عاجل لحماية الحديد المصري من الإغراق والمضاربة
  • الاعتداء على والد الطفلة جنات السياغي يثير الرأي العام في اليمن.. اغتصاب للطفولة واغتيال للعدالة
  • المالطي: نحتاج حكومة توافق وطني بلا وصاية خارجية
  • إدانة واسعة لحكم الحوثيين بسجن مدير شركة يمنية ومصادرة أمواله