ما عدد الدول التي اعترفت بدولة فلسطين حتى الآن؟
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلنت سلوفينيا اعترافها رسميا بأن “فلسطين دولة مستقلة وذات سيادة، حيث صوت لصالح قرار الاعتراف 52 من أصل 90 عضوا في البرلمان”.
وقال وزارة الخارجية السلوفينية في بيان نشرته على منصة “إكس”: “اعترفت سلوفينيا في 4 يونيو 2024 رسميا بأن فلسطين دولة مستقلة وذات سيادة”.
وأكدت وزيرة الخارجية تانيا فاجون، في خطاب موجه إلى الشعب الفلسطيني، “إن قرار سلوفينيا هو رسالة أمل وسلام”، مضيفة: “نحن نؤمن بأن حل الدولتين فقط هو ما يمكن أن يؤدي إلى سلام دائم في الشرق الأوسط”.
هذا واعترفت إسبانيا وايرلندا العضوان في الاتحاد الأوروبي إضافة إلى النرويج رسميا بدولة فلسطين، وكانت السويد الدولة الأوروبية الوحيدة في الاتحاد الأوروبي التي اعترفت بدولة فلسطين عام 2014، فضلا عن اعتراف 8 دول أخرى قبل انضمامها إلى الاتحاد، وهي بلغاريا وقبرص وجمهورية التشيك والمجر وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا ومالطا، في حين اعترفت آيسلندا والفاتيكان أيضا، وهما من خارج إطار الاتحاد، حيث يبلغ الآن العدد الإجمالي للدول التي تعترف بفلسطين 147 دولة من أصل 193 دولة عضوة في الأمم المتحدة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاعتراف بدولة فلسطين سلوفينيا تعترف بفلسطين فلسطين دولة مستقلة
إقرأ أيضاً:
دولة أوربية جديدة ترحب بقرار ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين
اعلنت الحكومة الايرلندية ترحيبها بقرار ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين لتصبح فرنسا أول دولة تفعل ذلك من السبع الكبرى.
وفي وقت سابق؛ أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الخميس إنه سيعترف بالدولة الفلسطينية رسميا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التزاما من باريس سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.
وقال الرئيس الفرنسي في بيان "وفاءً بالتزامها التاريخي بتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين".
وأضاف ماكرون "سأُعلن هذا رسميًا في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، الحاجة المُلِحّة اليوم هي إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ السكان المدنيين".
وأكد ماكرون "نحن بحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وتقديم مساعدات إنسانية ضخمة لشعب غزة. كما يجب علينا ضمان نزع سلاح حماس، وتأمين غزة وإعادة إعمارها".
وأخيرًا، يجب علينا بناء دولة فلسطين، وضمان استمراريتها، وضمان أن قبولها بنزع سلاحها والاعتراف الكامل بإسرائيل يُسهم في أمن الجميع في الشرق الأوسط.
وأوضح أن الفرنسيون يريدون السلام في الشرق الأوسط. والأمر متروك لنا، نحن الفرنسيين، إلى جانب الإسرائيليين والفلسطينيين وشركائنا الأوروبيين والدوليين، لإثبات أن هذا ممكن.
وقال إنه في ضوء الالتزامات التي قطعها لي رئيس السلطة الفلسطينية، كتبتُ إليه مُعربًا عن عزمي على المضي قدمًا