تشريح جثة فتاة قتلها عشيقها لتعدد علاقاتها بالخليفة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت نيابة حوادث جنوب القاهرة، اليوم الأربعاء، تحقيقات موسعة في واقعة العثور علي جثة فتاة مقتولة داخل أحد الشقق بمنطقة الخليفة.
وتبين من مناظرة النيابة للجثة، انها لفتاة في العقد الثاني من العمر، ملقاه على ظهرها بدون ملابس ومتوفاة بعدة جروح وكدمات بسائر جسدها.
وأمرت النيابة بنقلها إلي مشرحة زينهم لإجراء الصفة التشريحية عليها، ولبيان سبب الوفاة ووقت وكيفية حدوثها، وعرض المتهم علي الطب الشرعي للتأكد من تعاطيه المخدرات، وتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط الواقعة وندب الأدلة الجنائية لفحص مسرح الجريمة.
بإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة "مسجل خطر" له معلومات جنائية، كان علي علاقة غير شرعية مع المجني عليها، وكانت دائمة التردد عليه في الشقة محل الواقعة، وعلم المتهم أن المجني عليها لديها علاقات غير شرعية أخرى مع آخرين، فقرر الانتقام منها وضربها بعصابة خشبية، وتمكن رجال الأمن من ضبطه، وحرر محضر بالواقعة.
بدأت الواقعة بتلقى قسم شرطة الخليفة بلاغًا بالعثور على جثة فتاة عشرينية مقتولة، داخل شقة سكنية بدائرة القسم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إرتكاب الواقعة العثور علي جثة فتاة العثور على جثة الطب الشرعي تشريح جثة فتاة تحقيقات موسعة تشريح جثة تفريغ كاميرات المراقبة جروح وكدمات جثة فتاة عشرينية داخل شقة سكنية جنوب القاهرة سبب الوفاة سجل خطر علاقة غير شرعية كاميرات المراقبة قسم شرطة الخليفة مسرح الجريمة مسجل خطر منطقة الخليفة
إقرأ أيضاً:
فى ذكراها.. حورية حسن اتهمت فايزة أحمد بمحاولة قتلها
تحل اليوم ذكرى ميلاد المطربة حورية حسن والتى قدمت العديد من الأغانى التى تظل محفورة فى وجدان المشاهد العربى ولعل من أبرزها اغنية "من حبى ليك يا جارى".
ونستعرض في السطور التالية أبرز المحطات فى حورية حسن.
بداية حورية حسنولدت حورية حسن في 9 أغسطس 1932 في طنطا، أحبت الفن منذ نعومة أظافرها، وتمنت أن تغني في الإذاعة، وقف الحظ بجانبها عندما أكتشفها المطرب محمد الكحلاوي خلال حضوره أحد عروض أفلامه في طنطا وأعجب بصوتها ونصحها بالذهاب إلي القاهرة حيث الشهرة والمجد في انتظارها.
كانت البداية من الإذاعة المصرية، عندما قدمت أول أوبريت لها "معروف الإسكافي" 1948، وكانت حينها في سن 16 عامًا، وتم قبولها كمطربة في الإذاعة بشكل رسمي، كان النجاح يلاحقها وقدمت عدة أوبريتات غنائية أبرزها "الباروكة، شهر زاد، يوم القيامة، علي باب والأربعين حرامي، اتفرج يا سلام، حمدان وبهانة" وهو ما جعلها تلقب بـ"مطربة الأوبريت الأولى".
نجاحها الطاغي في الغناء لم يكن موهبتها الوحيدة ولكنها أجادت التمثيل ودخلت عالم السينما بـ 6 أفلام هي حصيلة مشوارها الفني سينمائياً وكانت البداية بـفيلم"الصبر جميل" 1951 وفي العام التالي تألقت كممثلة في فيلم "عنتر ولبلب" مع محمود شكوكو وسراج منير في دور "لوزة" وقدمت أغنية "يامعزلين من حينا" وبعده في فيلم "في صحتك" 1955.
بينما يعد فيلم"أحبك يا حسن" 1958 أشهر أفلامها وقدمت أغنيتين من أجمل أغانيها، "من حبي فيك يا جاري" و"يا أبو الطاقية الشبيكة" من كلمات مرسي جميل عزيز وألحان محمد الموجي، ثم شاركت في فيلم "حياة امرأة" 1959 مع تحية كاريوكا، أحمد رمزي وإخراج زهير بكير، وكان آخر أعمالها فيلم "العلمين" 1965 للمخرج عبد العليم خطاب".
قصة محاولة قتل حورية حسنفي أحد الأيام من عام 1961 دعت الفنانة فايزة أحمد "حورية" لتناول الغداء معها في منزلها، ولكنها أصيبت بمغض شديد دخلت على إثره المستشفى بعدما تناولت "طبق بامية" واتهمت فايزة أحمد بمحاولة قتلها وتسميمها وهو ما نفته "فايزة" وقالت حينها أنها أعدت لها ديك رومي وأرز، لكن من شدة الجوع لم تصبر "حورية" وفتحت الثلاجة وتناولت البامية التي احتفظ بها للقطط.
واختيرت من بعض الفنانين لعضوية مجلس نقابة المهن الموسيقية في 1988، ونجحت في زيادة دخل النقابة وعلاج الأعضاء وظلت تساعد زملائها حتى رحلت في 8 يونيو 1994، وبقيت أعمالها شاهدة على موهبتها الكبيرة وأغانيها التي تنشر بها البهجة.