مع استمرار المعركة في غزة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال، تبرز معركة أخرى لا تقل أهمية إنها معركة الصورة، التي تُصنع غالبًا لإيصال رسائل محددة، لكن تصل أحيانًا رسائل غير مقصودة، ومنذ بدء عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية، وخاصة كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، كثرت الظهور الإعلامي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورغم حرص نتنياهو وفريقه الإعلامي على رسم صورة له في هذا الظهور المتكرر، إلا أن هناك جوانب لا يمكن التحكم فيها، فـ "لغة الجسد" تكشف أحيانًا ما لا يُعبّر عنه اللسان.

وقالت "رغدة السعيد" الباحثة في لغة الجسد فى تصريحات خاصة للفجر، أن لغة الجسد الخاصة برئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" متصقة للغاية مع حديثه السياسي، وذلك فى العديد من اللقاءات التى ظهر فيها منذ بدء الحرب على غزة، مؤكدة أن تلك الدرجة من التوازن بين لغة الجسد والحديث المغلوط، تؤكد أنه شخص مريض بـ النرجسية المرضية، مشيرةً إلى أن استخدام اليدين أثناء الخطابات واللقاءات يدل على التأكيد على الرأي للمشاهدين والحاضرين إلى جانب أساليب النقر على الطاولة أثناء الحديث، والتي غالبًا ما يستخدمها "نتنياهو"، ويرجع ذلك شعور دفين داخل الشخص بأن الحاضرين قد لا يصدقون الحديث والمعلومات التى يدلي بها أمامهم وكذلك كي يظهر الحزم في موقفه.

وأشارت أن الشخصية النرجسية المرضية معروفة أيضًا باسم اضطراب الشخصية النرجسية، هي حالة نفسية تتميز بنمط دائم من الشعور بالعظمة في الخيال أو في السلوك الفعلي، والحاجة المفرطة للإعجاب، وقلة التعاطف مع الآخرين، ويُصنف هذا الاضطراب ضمن اضطرابات الشخصية في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية، ولعل من أبرز السمات الرئيسية لتلك الشخصية الشعور بالعظمة ويعتقد الأفراد النرجسيون أنهم مميزون وفريدون وأنهم يستحقون معاملة خاصة ويرون أنفسهم متفوقين على الآخرين وغالبًا ما يبالغون في إنجازاتهم وقدراتهم والشعور بأحقيتهم لديهم توقعات غير منطقية للمعاملة الخاصة وامتثال الآخرين لرغباتهم.

وأشارت "رغدة السعيد" أن كثيرًا ما يستخدم رئيس الوزراء الإسرائيلي الابتسامات المزيفة أثناء حديثه مع جنوده ومستشاريه وهي ابتسامات غير حقيقية ولا كونها لا تظهر عضلات ما تحت العين في لغة الجسد، ولكنها توحي للمشاهد والمتلقي أن الأمور مطمئنة، ولكنها في النهاية ابتسامة حذرة يريد بها أن يظهر بمظهر شخص ودود ولطيف وكثيرًا ما يستخدمها في لقاءاته مع مسؤولين أمريكيين وأوروبيين. 

ونوهت الباحثة في لغة الجسد، أن من بين علامات إصابة "نتنياهو" بـ النرجسية المرضية هو جبهته كونها تكشف عن جميع انفعالاته بشكل غير إرادي ومعظمها يتسم بالغضب، إلا أن تواصله مع الجمهور في لقاءاته التي ظهر فيها، تشير أنه مدرب جيدًا على استخدام لغة الجسد، وخصوصًا التواصل بالعين مع المتلقين، ليضفي صدقًا على حديثه المنمق، إلا أن جبهته تفضحه في كثير من الأحيان وتكشف عن عوار شخصيته النرجسية المرضية. 

وأكدت "رغدة السعيد" أنه على الرغم التدريب العالي الذي خضع له رئيس الوزراء الإسرائيلي في لغة الجسد والتي كثيرًا ما يطبقها في اللقاءات التي يعقدها مع مسؤولين حكوميين، إلا أنه دائما ما يظهر منها ما يشير إلى القوة والسلطة التي يتمتع بها أو يحاول أن يظهرها للشخصيات الواقفة أمامه ومنها وقوفه المنتصب وتمايله بدرجة بسيطة للأمام ليوحي بالاهتمام، إلى جانب حركة رأسه أثناء حديث الآخرين له، مشيرةً إلى علامات لغة الجسد كثيرة إلا أنه دائمًا ما يظهر ما يجعله شخصًا يتمتع بسلطة ونفوذ وقوة، وربما المبالغة في إظهار شئ مرارًا وتكرارًا دليل على ضعف الحجة والواقع. 

وذكرت "رغدة السعيد"، أن لغة الجسد تمثل 93% من إيصال الرسالة، و55% من الحركات والإيماءات، و38% من نبرة الصوت والتنغيم ، لذلك نجد عند تحليل لغة جسد رئيس الوزراء الإسرائيلي، نجده يستخدم نبرة  صوت حادة وحازمة ليطغي على حديث الآخرين أو المعترضين أو المشككين، وكثيرًا ما تستخدم تلك النبرة الحادة كفزاعة ترهب المستمعين خاصةً إذا كانوا معارضين لسلطته ونفوذه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رئيس الوزراء المقاومة الفلسطينية كتائب عز الدين القسام رئيس الوزراء الإسرائيلي الوزراء الاسرائيلى عز الدين القسام الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طوفان الاقصي عملية طوفان الأقصى الوزراء الإسرائیلی فی لغة الجسد إلا أن

إقرأ أيضاً:

تحليل-طموح الهند الدبلوماسي يواجه اختبارا مع سعي ترامب لاتفاق بشأن كشمير

نيودلهي/إسلام اباد (رويترز) – قال محللون إن الهند وباكستان ابتعدتا عن شفير حرب شاملة بفضل تدخل أمريكي، لكن تطلعات نيودلهي بوصفها قوة دبلوماسية عالمية تواجه الآن اختبارا رئيسيا بعد أن عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوسط في النزاع حول كشمير.

وأدى الصعود السريع للهند لتصبح خامس أكبر اقتصاد في العالم إلى تعزيز ثقتها ونفوذها على الساحة العالمية، إذ أدت دورا مهما في معالجة أزمات إقليمية مثل الانهيار الاقتصادي في سريلانكا وزلزال ميانمار.

لكن الصراع مع باكستان حول كشمير يلامس وترا حساسا في السياسة الهندية. وتصاعد الصراع في الأيام القليلة الماضية بعد أن تبادل البلدان إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وشن غارات جوية، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 66 شخصا.

وستكون الطريقة التي ستتبعها الهند دبلوماسيا لكسب ود ترامب في قضايا مثل التجارة مع عدم المساس بمصالحها الخاصة في الصراع في كشمير مرهونة إلى حد بعيد بالسياسة الداخلية وقد تحدد آفاق الصراع في كشمير في المستقبل.

وقال مايكل كوجلمان، وهو محلل لشؤون جنوب آسيا يقيم في واشنطن “الهند… ليست متحمسة على الأرجح لإجراء محادثات أوسع (تدعو إليها الهدنة). الالتزام بهذا (النهج) سيشكل تحديا”.

وفي إشارة إلى مدى هشاشة الهدنة، تبادلت الحكومتان الاتهامات بارتكاب انتهاكات خطيرة في وقت متأخر من مساء يوم السبت.

وأشار كوجلمان إلى أن وقف إطلاق النار “تم التوصل إليه على عجل” عندما كان التوتر في ذروته.

وقال ترامب يوم الأحد “سأعمل على زيادة التجارة بصورة كبيرة مع هاتين الدولتين العظيمتين”.

من جانبه، لم يعلق رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي علنا على الصراع منذ بدايته.

وتعتبر الهند كشمير جزءا لا يتجزأ من أراضيها وغير قابلة للتفاوض، ولا سيما عبر وسيط خارجي. وتسيطر كل من الهند وباكستان على أجزاء من إقليم كشمير الواقع في جبال الهيمالايا وتطالب كلتاهما بالسيادة الكاملة عليه، وخاضتا حربين ونزاعات أخرى عديدة بسبب ما تصفه الهند بتمرد مدعوم من باكستان هناك. وتنفي باكستان دعمها للتمرد.

وقال المحلل الدفاعي الهندي برهما تشيلاني “بموافقتها على وقف العمليات العسكرية بعد ثلاثة أيام فقط من بدئها تحت ضغط أمريكي، تلفت الهند انتباه المجتمع الدولي إلى النزاع في كشمير، بدلا من التركيز على الإرهاب العابر للحدود الذي تدعمه باكستان وتسبب في هذه الأزمة”.

وبعد انفصال البلدين عام 1947، ظل الغرب ينظر إلى الهند وباكستان من منظور واحد لعقود في ظل نزاعهما المستمر على كشمير. لكن ذلك تغيّر في السنوات القليلة الماضية لعدة أسباب منها صعود الهند الاقتصادي بينما بقي الاقتصاد الباكستاني يعاني ولم يتجاوز حجمه عُشر حجم اقتصاد الهند.

لكن كثيرين في الهند شعروا بالاستياء بعدما اقترح ترامب السعي لإيجاد حل لمشكلة كشمير إلى جانب تصريح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأن الهند وباكستان ستبدآن محادثات حول قضايا أوسع في موقع محايد.

وتوجهت باكستان بالشكر مرارا إلى ترامب على عرضه بشأن كشمير بينما لم تعترف الهند بأي دور لطرف ثالث في التوصل إلى الهدنة مؤكدة أنها جاءت باتفاق بين الطرفين فقط.

وبدأ محللون وأحزاب من المعارضة في الهند بالتشكيك فيما إذا كانت نيودلهي حققت أهدافها الاستراتيجية بإطلاقها صواريخ على باكستان يوم الأربعاء الماضي، والتي قالت إنه رد على هجوم استهدف سائحين في كشمير الشهر الماضي وأودى بحياة 26 شخصا. وحمّلت الهند باكستان مسؤولية الهجوم، وهو ما نفته إسلام اباد.

وأظهر إطلاق الصواريخ في عمق باكستان أن مودي يميل أكثر للمخاطرة مقارنة بأسلافه. لكن وقف إطلاق النار المفاجئ عرّضه لانتقادات نادرة في بلاده.

وقال سوابان داسجوبتا، وهو برلماني سابق عن حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي بزعامة مودي، إن وقف إطلاق النار لم يلق استحسانا في الهند لعدة أسباب منها أن “ترامب ظهر فجأة من العدم وأعلن حكمه”.

وانضم حزب المؤتمر، وهو حزب المعارضة الرئيسي في الهند، إلى وجهة النظر هذه وطالب الحكومة بتفسير سبب “إعلان واشنطن وقف إطلاق النار”.

وتساءل جايرام راميش المتحدث باسم حزب المؤتمر “هل فتحنا الأبواب أمام وساطة طرف ثالث؟”.

ورغم توقف القتال، لا يزال هناك عدد من النقاط الساخنة في العلاقة التي ستختبر صلابة الموقف الهندي وقد تدفعها لتبني نهج أكثر تشددا.

وقال دبلوماسيون ومسؤولون حكوميون باكستانيون إن القضية الأهم لبلدهم ستتمثل في معاهدة مياه نهر السند، التي علّقتها الهند الشهر الماضي والتي تشكل مصدرا حيويا للمياه لعدد كبير من المزارعين ومحطات الطاقة الكهرومائية في باكستان.

وقال بيلاوال بوتو زرداري، وزير الخارجية السابق ورئيس حزب الشعب الباكستاني الداعم للحكومة الحالية “لم تكن باكستان لتوافق (على الهدنة) دون ضمانات أمريكية بشأن حوار أوسع”.

وقال معيد يوسف، مستشار الأمن القومي الباكستاني السابق، إن اتفاقا شاملا سيكون ضروريا لكسر حلقة المخاطر المتعلقة بكشمير.

وأضاف “لأن جذور الأزمة لا تزال قائمة، وكل ستة أشهر أو سنة أو سنتين أو ثلاث، يحدث شيء مماثل، ثم نعود إلى شفا الحرب في بيئة نووية”.

 

يمن مونيتور12 مايو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام أرسنال يحتفي بليفربول قبل أن يقتنص منه نقطة التعادل مقالات ذات صلة أرسنال يحتفي بليفربول قبل أن يقتنص منه نقطة التعادل 12 مايو، 2025 طموحات ترامب الاقتصادية في السعودية تطغي على ملف التطبيع مع إسرائيل 11 مايو، 2025 الإيكونوميست: اتفاق ترامب مع الحوثيين يعزز قبضتهم على اليمن 11 مايو، 2025 “الخطوط اليمنية”: تأمين طائراتنا ضد الحرب ساري عدا مطارات اليمن بسبب “التصنيف العالمي” 11 مايو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق اخترنا لكم ترامب يقبل طائرة فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية 11 مايو، 2025 الأخبار الرئيسية تحليل-طموح الهند الدبلوماسي يواجه اختبارا مع سعي ترامب لاتفاق بشأن كشمير 12 مايو، 2025 أرسنال يحتفي بليفربول قبل أن يقتنص منه نقطة التعادل 12 مايو، 2025 طموحات ترامب الاقتصادية في السعودية تطغي على ملف التطبيع مع إسرائيل 11 مايو، 2025 الإيكونوميست: اتفاق ترامب مع الحوثيين يعزز قبضتهم على اليمن 11 مايو، 2025 “الخطوط اليمنية”: تأمين طائراتنا ضد الحرب ساري عدا مطارات اليمن بسبب “التصنيف العالمي” 11 مايو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك طموحات ترامب الاقتصادية في السعودية تطغي على ملف التطبيع مع إسرائيل 11 مايو، 2025 ترامب يقبل طائرة فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية 11 مايو، 2025 طهران وواشنطن تتحدثان عن جولة رابعة “صعبة ومثمرة” للمفاوضات النووية 11 مايو، 2025 حماس تعلن أنها ستفرج عن الرهينة الإسرائيلي الأمريكي المحتجز في غزة 11 مايو، 2025 هيئة بحرية بريطانية تتلقى تقارير عن واقعة قبالة ميناء بالإمارات 11 مايو، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 19 ℃ 27º - 18º 27% 0.95 كيلومتر/ساعة 27℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 29℃ الأربعاء 28℃ الخميس 27℃ الجمعة تصفح إيضاً تحليل-طموح الهند الدبلوماسي يواجه اختبارا مع سعي ترامب لاتفاق بشأن كشمير 12 مايو، 2025 أرسنال يحتفي بليفربول قبل أن يقتنص منه نقطة التعادل 12 مايو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬118 غير مصنف 24٬212 الأخبار الرئيسية 16٬386 عربي ودولي 7٬725 غزة 10 اخترنا لكم 7٬349 رياضة 2٬550 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬382 كتابات خاصة 2٬166 منوعات 2٬105 مجتمع 1٬924 تراجم وتحليلات 1٬940 ترجمة خاصة 176 تحليل 23 تقارير 1٬692 آراء ومواقف 1٬598 ميديا 1٬520 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬405 فكر وثقافة 949 تفاعل 850 فنون 502 الأرصاد 461 بورتريه 68 صورة وخبر 40 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات haber-7

It is so. It cannot be otherwise....

عبدالعليم محمد عبدالله محمد البخاري

سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...

أحمد ياسين علي أحمد

رسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...

jameel hazaa

يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...

ابوسلمان المريسي

نقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...

مقالات مشابهة

  • تقرير: نتنياهو يرغب بالتخلي عن مساعدات أميركا العسكرية
  • تحليل-طموح الهند الدبلوماسي يواجه اختبارا مع سعي ترامب لاتفاق بشأن كشمير
  • إجراءات حكومية عاجلة بعد نتائج تحليل غش البنزين
  • زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي: حكومة نتنياهو تقود البلاد نحو الانهيار والعزلة
  • تحليل.. لماذا تباين ترحيب الهند وباكستان بدور أمريكا في وقف إطلاق النار؟
  • فوائد حسن معاملة الآخرين في الإسلام.. علي جمعة يكشف عنها
  • هادي الباجوري: شخصية هاني في فيلم «واحد صحيح» فيها حاجات مني «فيديو»
  • علي جمعة: الإسلام يدعو دائما لحسن معاملة الآخرين
  • الإقليمي للأغذية: تحليل أكثر من 1200 عينة وتسجيل 245 مركبا خلال أبريل
  • علماء يابانيون يحولون أعضاء الجسد البشري إلى حاسوب