هديل حسن: تعرضت لتحرش لفظي وغير لفظي وبخاف من التجميل
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
كشفت الفنانة هديل حسن، عن حقيقة تعرضها للتحرش، والذي نشرت فيديو اثناء التحرش بها لفظين، مشيرا إلى انه تتعرض للتحرش منذ طفولتها، حيث انها ليست الاولى
أخبار متعلقة
بعد إصابة رجاء الجداوي.. هديل حسن تكشف نتيجة فحص كورونا
وقالت هديل: «أنا اتعرضت لتحرش لفظي وغير لفظي في الشوارع وعملت الفيديو اللي بتكلم فية عن التحرش لأن دى حاجة حصلت لينا والمفروض منتكسفش منها».
كما تحدثت عن أول واقعة تحرش تعرضت لها خلال استضافتها في برنامج فيس أوف والذى تقدمه سارة نخلة على شاشة قناة هي قائلة:«اتعرضت للتحرش في المدرسة ابتدى الموضوع دة، ولما كنت بركب تاكسي وقررت أخد موقف في مرة من المرات لما حسيت بكمية غضب رهيبة وجريت ورا الراجل ومن ساعتها قررت مش هسكت ورحت عملت محضر في القسم».
واستكملت: أنا بخاف من عمليات التجميل لأن الغلطة بفورة يا بخت اللي بيعملوا الحاجات دي وبيطلعوا حلوين، في ناس ملكات جمال شفناهم في حاجة غلط بتحصل، الحاجات اللي ممكن نرجع فيها تانى ممكن اعملها زي أقص شعري هيطول لكن التغير الدايم بخاف منه جدا.
هديل حسن الفنانة هديل حسن وقعت تحرش هديل حسن التحرش بالفنانات وقعت تحرش الفنانة هديل حسن الاعلامية سارة نخلة أخبار الفنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين أخبار الفن زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: منشآتنا النووية تعرضت لأضرار جسيمة
البلاد (طهران)
في تطور لافت على صعيد الأزمة النووية المتصاعدة بين الولايات المتحدة وإيران، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أمس (الأربعاء) أن منشآتها النووية “تضررت بشدة” جراء الضربات الجوية الأمريكية الأخيرة. هذا الإعلان جاء ليتماشى جزئياً مع تصريحات الإدارة الأمريكية، التي شددت على نجاح الهجوم، رغم تباين التقديرات الاستخباراتية حول مدى فاعلية تلك الضربات.
وكانت تقارير استخباراتية أمريكية أولية قد أثارت جدلاً واسعاً، بعد أن أشارت إلى أن الضربات التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية لم تدمرها بالكامل، كما روّجت واشنطن، بل أدت إلى تعطيل البرنامج النووي الإيراني لفترة مؤقتة لا تتجاوز بضعة أشهر.
من جهته، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في تصريحات نشرتها صحيفة “بوليتيكو”: إن الضربة وجهت أضراراً كبيرة وجوهرية للبنية التحتية للبرنامج النووي الإيراني، وأكد أن إيران باتت اليوم أبعد ما تكون عن امتلاك سلاح نووي مقارنة بما كانت عليه قبل تنفيذ الضربة.
ورغم هذه التصريحات المتفائلة، فإن وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية (DIA) أصدرت تقييماً أولياً يذهب في اتجاه مغاير؛ إذ أشارت إلى أن الضربات لم تُلحق دماراً واسعاً في منشآت فوردو ونطنز وأصفهان كما زُعم، بل أدت فقط إلى إبطاء البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر. هذا التقرير أثار ردود فعل حادة من الإدارة الأمريكية، حيث وصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، هذه المعلومات بأنها “غير دقيقة ومضللة”، مشككة في كيفية تسرب تقارير استخباراتية يفترض أنها سرية إلى وسائل الإعلام.
على الجانب الإيراني، قللت السلطات مراراً من حجم الخسائر، فقد أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن بلاده كانت قد أعدّت خططاً مسبقة لمواجهة مثل هذه الهجمات، وأن هناك ترتيبات جارية لإصلاح الأضرار واستعادة عمل المنشآت المتضررة في أقرب وقت ممكن.
إلى ذلك، نقلت مصادر إيرانية رفيعة أن جزءاً كبيراً من مخزون اليورانيوم العالي التخصيب بنسبة 60 % -وهو المخزون الذي يقترب من عتبة إنتاج السلاح النووي- تم نقله إلى مواقع آمنة قبل تنفيذ الهجمات الأمريكية.
في سياق الإجراءات الاحترازية، أعلنت السلطات الإيرانية استمرار إغلاق المجال الجوي حتى صباح الخميس كإجراء وقائي عقب الضربات الأخيرة.
وتتباين التصريحات الأمريكية والإيرانية وحتى تقييمات الأجهزة الاستخباراتية حول مدى تأثير الضربة العسكرية الأخيرة على البرنامج النووي الإيراني، ما يعكس حالة من الضبابية حول النتائج الفعلية لهذا الهجوم وما إذا كان قد أحدث تحولاً إستراتيجياً في الملف النووي الإيراني، أم مجرد تأخير مؤقت.