صحافة العرب:
2025-12-14@13:36:13 GMT

الروس يبدأون الانتشار القتالي في بيلغورود

تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT

الروس يبدأون الانتشار القتالي في بيلغورود

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الروس يبدأون الانتشار القتالي في بيلغورود، قالت وكالة سبوتنيك الروسية إن الأسلحة القتالية الروسية بدأت في دخول مفارز قوات الدفاع الإقليمي لمقاطعتي بيلغورود وكورسك الروسيتين.وأشارت .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الروس يبدأون الانتشار القتالي في بيلغورود ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الروس يبدأون الانتشار القتالي في بيلغورود

قالت وكالة سبوتنيك الروسية إن الأسلحة القتالية الروسية بدأت في دخول مفارز قوات الدفاع الإقليمي لمقاطعتي بيلغورود وكورسك الروسيتين.

وأشارت الوكالة إلى أن التدريب المشترك، والقضاء على الأهداف المحددة - كل شيء أشبه بمعركة حقيقية.

وأوضحت أن الأشخاص الذين انضموا إلى هذه الوحدات بناءً على نداء قلوبهم يقولون "إنهم مستعدون للدفاع عن وطنهم".

وفي وقت سابق من يوليو/ تموز اماضي، أفاد محافظ مقاطعة بيلغورود، فياتشيسلاف غلادكوف، أن الفوج الثاني للدفاع عن النفس الإقليمي يتم تشكيله في مقاطعة بيلغورود. 

107.167.122.22



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الروس يبدأون الانتشار القتالي في بيلغورود وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التوجّه الأميركي بين الإخوان وإيران: قراءة في معادلة الضبط الإقليمي

تتبلور ملامح السياسة الأميركية في الشرق الأوسط خلال السنوات الأخيرة حول أولويتين مركزيتين تتعامل معهما واشنطن بوضوح متزايد: مواجهة الإخوان المسلمين بوصفهم خطرًا سياسيًا وتنظيميًا، وكبح إيران بوصفها تهديدًا عسكريًا وأمنيًا مباشرًا. وبين هذين المسارين، تعمل الولايات المتحدة على إعادة تشكيل «إيقاع المنطقة» عبر تحالفات جديدة وتوازنات تعكس مصالحها الاستراتيجية.

الإخوان — الخطر السياسي العابر للحدود

تتعامل واشنطن مع الإخوان المسلمين باعتبارهم حركة تمتلك مشروعًا سياسيًا متجاوزًا للدول الوطنية، مدعومًا بشبكة واسعة من المنظمات والجماعات التي تعمل تحت مظلات اجتماعية وخيرية ودعوية. ورغم أنّ الولايات المتحدة لم تُدرج الجماعة رسميًا على قوائم الإرهاب، إلا أنّ التوجه العملي في مؤسسات الأمن القومي الأميركية يتجه نحو تحجيم الحركة ومراقبة انتشارها في أوروبا والشرق الأوسط، خاصة بعد ثبوت ارتباط بعض فروعها بأعمال عنف أو بتحالفات مع قوى مسلحة.

تشير القراءة الحالية إلى أنّ واشنطن تنظر إلى الإخوان بوصفهم تهديدًا أيديولوجيًا وتنظيميًا يمكن أن يفاقم عدم الاستقرار داخل الدول الحليفة، ويخلق منافسًا سياسيًا لأنظمة ترى فيها الولايات المتحدة عنصر استقرار في المنطقة.

إيران — الخطر العسكري والأمني المباشر

على الضفة الأخرى، تُعدّ إيران التحدي الأكثر خطورة للولايات المتحدة وحلفائها، ليس فقط بسبب برنامجها النووي، بل بسبب شبكتها الإقليمية الواسعة من المليشيات العابرة للحدود. من العراق إلى سوريا ولبنان واليمن، تعمل إيران على ترسيخ نفوذ عسكري يقوّض سلطة الدول، ويهدد الأمن الإقليمي والمصالح الدولية، خصوصًا في البحر الأحمر والخليج العربي.

تعتمد واشنطن سياسة «الضغط القصوى الناعم»، التي تجمع بين العقوبات الاقتصادية الخانقة، الضربات المحدودة ضد المليشيات الإيرانية، تعزيز القدرات الدفاعية للدول العربية، ودعم الجهود الإقليمية لاحتواء الحوثيين والحرس الثوري.

تنظر واشنطن إلى إيران باعتبارها تهديدًا عسكريًا وأمنيًا مباشرًا من خلال الصواريخ الباليستية والمسيرات والشبكات العسكرية المتداخلة التي قد تشعل صراعات واسعة.

واشنطن وضبط إيقاع المنطقة

يظهر التوجّه الأميركي الأكثر وضوحًا اليوم في إدارة التوازن بين مشاريع تهدد بنية الدولة الوطنية، سواء كانت سياسية – تنظيمية مثل الإخوان، أو طائفية – مسلحة مثل إيران. ولتحقيق ذلك، تتحرك واشنطن عبر بناء تحالفات عربية قوية، ودعم الاستقرار ومنع الفوضى، وكبح المشاريع العابرة للحدود.

تركز الولايات المتحدة على بناء شراكات أمنية واستخباراتية أقوى مع دول الخليج والأردن ومصر، مع اهتمام متزايد بالبحر الأحمر واليمن باعتبارهما نقاط تماس ساخنة مع المشروع الإيراني. الإدارة الأميركية ترى أنّ الفراغ السياسي يولّد التطرف، سواء كان بلباس ديني سياسي أو بلباس مليشياوي طائفي، لذلك تدعم الدول التي تعمل على تثبيت الاستقرار وإعادة بناء مؤسساتها الأمنية. وفي الوقت نفسه، أي مشروع يتجاوز حدود الدولة الوطنية، سواء إخوانيًا أو إيرانيًا، يشكل تهديدًا للنظام الإقليمي، وعليه تعمل واشنطن على تفكيك شبكات النفوذ ومنع تشكّل مراكز قوى بديلة عن الدولة .

من صفحة الكاتبة على إكس

مقالات مشابهة

  • الحوار الإقليمي للصندوق الأخضر يبحث أولويات التمويل المناخي
  • قلق إسرائيلي: نفوذ تركيا الإقليمي يتزايد.. الخطر في هذه المناطق
  • وقفة مسلحة في بلاد الروس تأكيدًًا على الجهوزية والاستنفار
  • مصرع شخص وإصابة 8 في حادث تصادم بالطريق الإقليمي ببلبيس
  • وسم الإقليمي .. منخفض جوي جديد وأمطار غزيرة وثلوج على هذه المناطق
  • سريان اتفاق إلغاء التأشيرات بين الأردن وروسيا
  • «آي كابيتال» تفتتح مقرها الإقليمي في «أبوظبي العالمي»
  • طوكيو وواشنطن: التصرفات الصينية تضر بالسلام الإقليمي
  • وزيرا دفاع أمريكا واليابان: تصرفات الصين لا تساعد على السلام الإقليمي
  • التوجّه الأميركي بين الإخوان وإيران: قراءة في معادلة الضبط الإقليمي