منتخب مصر يواجه غينيا بيساو بزيه الأساسي في تصفيات كأس العالم
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أسفر الأجتماع الفني الذي أقيم اليوم الأحد والخاص بمباراة منتخب مصر أمام غينيا بيساو المقرر لها السابعة - بتوقيت القاهرة - مساء غداً الإثنين ، عن ارتداء منتخب مصر القميص الأبيض و الشورت الأسود و الجورب الأبيض ، على أن يرتدي الحارس الطاقم الأخضر ، بينما يرتدي منتخب غينيا بيساو الطاقم الأحمر بالكامل .
حضر الإجتماع الفني لمباراة منتخب مصر و غينيا بيساو ، وليد بدر مدير إداري منتخب مصر و مينا سامح إداري المنتخب و عبدالله سيد مسئول المهمات .
وكان منتخب مصر قد حقق فوزاً مهماً على حساب بوركينا فاسو في الجولة الماضية بهدفين مقابل هدف ليعزز صدارته لجدول ترتيب المجموعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر غينيا بيساو أخبار الرياضة تصفيات كأس العالم بوابة الوفد غینیا بیساو منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
ترامب: لولا وجودي لكان العالم يواجه 6 حروب كبرى
وكالات
أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصريحًا لافتًا خلال لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في إسكتلندا، حين قال إن العالم كان سيواجه “ست حروب كبرى” لولا وجوده على الساحة السياسية.
جاء ذلك خلال اجتماع جمع الطرفين في منتجع “ترنبيري” الفاخر، حيث أكد ترامب أن قيادته ساهمت بشكل مباشر في تجنّب أزمات كارثية على مستوى العالم.
وقال ترامب: “وجودي في الحكم حال دون اندلاع ست صراعات كبرى، كانت كفيلة بإشعال العالم، لن أُفصِح عن تفاصيلها الآن، لكنّ من يعرفون، يعرفون.”
تصريحات ترامب تتسق مع رسائله السابقة التي دأب على تكرارها منذ حملته الانتخابية وحتى تنصيبه الثاني مطلع العام الجاري، حيث يعتبر نفسه “رئيس السلام”، ويؤكد أنه لم يدخل الولايات المتحدة في أي حرب جديدة خلال ولايته الأولى.
وكان قد قال في خطاب التنصيب في يناير الماضي: “سنقيس نجاحنا من خلال الحروب التي نتفاداها، لا التي نخوضها”، وهي رسالة كررها في أكثر من مناسبة خلال السنوات الماضية.
ورغم قوة التصريح، إلا أن غياب التفاصيل أو الإشارات الواضحة إلى طبيعة تلك النزاعات المحتملة، دفع مراقبين إلى التشكيك في واقعية ما ذهب إليه ترامب، فخلال سنوات حكمه، لم يكن العالم في حالة استقرار تام، بل استمرت النزاعات في أوكرانيا وسوريا وأفغانستان، كما تصاعد التوتر مع إيران وكوريا الشمالية.
ويرى بعض المحللين أن ترامب يعول على الخطاب الدعائي أكثر من التوثيق الفعلي، في محاولة لتعزيز صورته كصانع سلام في وقت تتصاعد فيه التوترات على جبهات عدّة حول العالم.