إيناس الدغيدي تدعم الماسونية وقصر فستانها كشف المستور
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
اعتادت المخرجة إيناس الدغيدي على أثارة حالة من الجدل حولها ياما بتصريحاتها الجريئة أو بملابسها المثيرة الغير متناغمة مع طباع المجتمع الشرقي في كثيرًا من الأحيان.
واثارت إيناس الجدل حول أحدث إطلالتها التي نشرتها عبر الإنستجرام، وهي ترتدي فستان قصير بأكمام طويلة فضفاضة، صمم من قماش ناعم باللون الأسود وكشف عن رسمة الماسونية الكامنه على ساقيها بشكل لافت مما عارضها لكثير من الانتقادات من قبل رواد السوشيال ميديا.
واختارت تسريحة شعر لافته ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
وانهالت تعليقات متابعيها على إطلالتها وجاءت أبرزها معارضه لها: "الحقي يا طنط ايناس ركبتك بتغمز، إيه قرف ده، روتين ركبك يا فنانه بسرعه، أستاذة إيناس فيه كذا علامة للماسونية ياولية".
ودائمًا ما تنجذب إيناس الدغيدي للأزياء المثيرة التي تبرز أنوثتها بشكل لافت مما جعلها المادة الخام لصاحبات الذوق الجرئ والمتمرد في كثيرًا من الاحيان.
إيناس الدغيدي
إيناس الدغيدي من مواليد 10 مارس 1953 ، مخرجة سينمائية مصرية.
سيرة
تخرجت إيناس عبد المنعم الدغيدي من المعهد العالي للسينما في القاهرة العام 1975. أخرجت فيلمها الأول في العام 1985 وتعتبر أول امرأة تخرج أفلاماً روائية طويلة في مصر. أخرجت 16 فيلما روائيا طويلاً.
اقتحمت مجال الإنتاج السينمائي من خلال شركة «فايف ستارز» حيث أنتجت 7 أفلام روائية وهي استاكوزا - دانتيلا- الوردة الحمراء - كلام الليل - الحكاية دول حكاية مع المخرج أحمد السبعاوي الذي قام بإستبدال المخرجة إيناس الدغيدي به - مذكرات مراهقة - الباحثات عن الحرية - ما تيجي نرقص وجميعها من إخراج إيناس الدغيدي، ولاقت بعض أفلامها جدلاً حاداً من البعض بدعوى الموضوعات أو المشاهد.
أدلت في 2008 خلال مقابلة تليفزيونية عن رأيها القاضي بالسماح بترخيص مهنة الدعارة في مصر، حيث تعتقد «أن السماح بها قانونيا يمنح الدولة الإشراف الطبي والجنائي على ممارسي هذه المهنة» الغير قانونية حسب القانون المصري، «بدلا من ممارستها في الخفاء ونشر الأمراض» حسب تعبيرها. وقد تعرضت لحملة ضدها من معارضين لما اقترحته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخرجة إيناس الدغيدي أيناس الدغيدى الماسونية رواد السوشيال ميديا مارس المعهد العالي للسينما إیناس الدغیدی
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدعم المغرب بعد انهيار بنايتين بفاس وتواسي الضحايا
أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة تضامنها الكامل مع المملكة المغربية عقب الحادث الأليم الذي شهدته مدينة فاس بانهيار بنايتين متجاورتين مما أدى لسقوط عدد كبير من الضحايا والإصابات، وأكدت وقوفها إلى جانب المغرب في هذه الأزمة الإنسانية.
الإمارات تعزي المغرب في حادث فاسأعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن تقديم تعازيها الحارة للمملكة المغربية في أعقاب انهيار بنايتين في مدينة فاس، مؤكدة وقوفها إلى جانب المغرب في هذه اللحظات الصعبة.
ونقلت وزارة الخارجية الإماراتية تعازيها لأسر الضحايا متمنية الشفاء العاجل لجميع المصابين، ووصف الحادث ب المصاب الأليم، مؤكدة التضامن الكامل ومواساة المتضررين، وأكدت الإمارات على أهمية دعم المغرب وتقديم كافة أشكال المساندة الإنسانية.
ارتفاع عدد الضحايا والمصابينأعلنت السلطات المغربية عن ارتفاع عدد ضحايا حادث انهيار البنايتين إلى اثنان وعشرين شخصا، فيما أصيب ستة عشر آخرون بجروح متفاوتة الخطورة، مشيرة إلى أن هذه الأعداد مرشحة للزيادة مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ، وأكدت النيابة العامة المغربية على متابعة الحادث عن كثب واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان سلامة المواطنين وحصر الأضرار.
باشرت فرق الإنقاذ والسلطات المحلية العمل على الفور بعد اكتشاف انهيار البنايتين خلال الليل، حيث كانت البنايتان مأهولتين ويقطنهما ثمانية أسر.
ونفذت فرق الإنقاذ عمليات بحث دقيقة داخل الموقع لإنقاذ المحتجزين تحت الأنقاض، واتخذت السلطات الأمنية الإجراءات الاحترازية لمنع تكرار أي حوادث إضافية وضمان تأمين المنطقة، وأكدت وكالة المغرب العربي للأنباء أن الجهود تتواصل بشكل مكثف حتى استكمال عمليات البحث عن أي ناجين.
النيابة العامة تحقق في أسباب الانهيارفتحت النيابة العامة المغربية تحقيقا شاملا للكشف عن أسباب انهيار البنايتين، مع التأكيد على محاسبة المسؤولين عن الحادث لضمان عدم تكرار مثل هذه الكوارث مستقبلا.
ووضعت النيابة خطة للتحقيق تشمل جميع الجهات المسؤولة عن البناء والصيانة، مع مراجعة تصاميم البنايات والمواصفات الهندسية لضمان سلامة السكان في المدن المغربية.
تضامن الإمارات المستمر مع المغربجددت دولة الإمارات العربية المتحدة في بيانها الرسمي تأكيدها على وقوفها بجانب المملكة المغربية في كل الأزمات، مؤكدة أن العلاقة بين البلدين تتسم بالتعاون والدعم المتبادل.
وأشارت الإمارات إلى أن الحادث الأليم في فاس يعكس الحاجة إلى تعزيز الجهود الوقائية في المدن الكبرى، مع أهمية تنسيق العمل الإغاثي بين جميع الجهات لضمان سرعة الاستجابة للحوادث الطارئة.
ويواصل المغرب جهود البحث والإنقاذ وسط دعم كامل من دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تمثل هذه الأزمة اختبارا هاما لقدرة السلطات المغربية على حماية المواطنين والتعامل مع الكوارث.