تحديد مواقع بيع الأضاحي في حدود بلدية شرحبيل بن حسنة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
بلدية شرحبيل بن حسنة تدعو إلى الالتزام التام بالتعليمات الصحية والنظافة العامة
حددت بلدية شرحبيل بن حسنة في لواء الأغوار الشمالية بمحافظة اربد، أماكن بيع الأضاحي خلال عيد الأضحى المبارك.
اقرأ أيضاً : شروط الأضحية وحكمها.. تقرير مفصل من دائرة الإفتاء الأردنية
وقال رئيس البلدية محمد المرايحة، الإثنين، إن المناطق المسموح ببيع الأضاحي فيها هي ساحة مبنى البلدية في منطقة الكريمّة، وساحة القرن غرب الشارع العام، وساحة مبنى منطقة البلدية في وادي الريان، وساحة المرزة شرق الشارع الرئيس.
ودعا المرايحة المواطنين إلى الالتزام التام بالتعليمات الصحية والنظافة العامة، مشيرا إلى أن البلدية ستتخذ الإجراءات القانونية كافة بحق المخالفين للشروط الصحية.
وبين أنه جرى تنظيم برنامج للمناوبات لكوادر البلدية خلال عطلة العيد لتنفيذ الجولات الرقابية المكثفة على أماكن البيع وذبح الأضاحي للتأكد من التزام أصحابها بالشروط المطلوبة، وعدم وضع الأضاحي على الشوارع الرئيسية وداخل الأحياء السكنية، وذلك بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
اقرأ أيضاً : تحديد أماكن ذبح الأضاحي في حدود بلدية إربد
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: محافظة إربد البلديات عيد الأضحى المبارك الأضاحي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأردنية تدين اعتداءات المستوطنين على الشعب الفلسطيني
رام الله - دنيا الوطن
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، اليوم الخميس، اعتداءات المستوطنين الإرهابية على شعبنا، والتي كان آخرها الاعتداء على المواطنين في بلدة كفر مالك شرق رام الله والذي أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة 7 آخرين.
وحمل الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، مسؤولية هذه الهجمات، مؤكدا رفض المملكة المطلق لهذه الاعتداءات، ولتصاعد إرهاب المستعمرين ضد شعبنا، في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي الخطير ضد المواطنين منذ بداية العدوان على قطاع غزة.
كما أكّد أن الاعتداءات التي يرتكبها المستوطنون بحقّ في الضفة الغربية هي نتيجة مباشرة لسياسات الحكومة الإسرائيلية التي تُغذّي العنف، مُشدّدا على أن الإفلات من العقاب يشجّع المستعمرين على ارتكاب المزيد من الجرائم بحق شعبنا.
وشدّد القضاة على ضرورة وقف العدوان على غزة فوريا، والتوصل لاتفاق يفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري إلى القطاع الذي يعاني كارثة إنسانية غير مسبوقة عبر منظمات الأمم المتحدة المختصة.