بدء توافد الجمهور على حفل إليسا وتامر عاشور في مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
قالت فرح الخولي، مراسلة القاهرة الإخبارية من العلمين، إنه بدأ توافد ودخول الجماهير منذ ساعتين لحفل الفنانة اللبنانية إليسا، وتامر عاشور، ضمن فعاليات مهرجان العلمين.
تنوع كبير في الفاعلياتوأضافت خلال مداخلة عبر «سكايب»، لبرنامج «هنا العلمين»، مع الإعلامية نهى الكردي، والمذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن العلمين بالأمس كانت بمثابة مسرح مفتوح للجمهور، وقدمت الفرقة الثلاثية النوبة وأسوان عددًا من الفقرات المبهجة على الممشى السياحي.
وأشارت إلى أن المسرح الشعبي شهد تنوعًا في الفعاليات وكانت مفاجأة من الشركة المنظمة وشملت عروضًا للتنورة وعروضًا للباليه، موضحة أن ختام الفعاليات كان من خلال فرقة «باند» النفخية، وهم مجموعة من الشباب المصريين والأجانب يقومون بالنفخ بالآلات النحاسية.
وتابعت، أن الأسبوع الرابع من مهرجان العلمين، سيكون هناك حفل للموسيقار عمر خيرت، وغيره من نجوم الوطن العربي وبدأت الاستعدادات لعرض الأزياء للمصمم مايكل سينكو وستكون هناك أزياء مستوحاة من التراث المصري القديم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية العلمين مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
مركز مكافحة الشائعات بنقابة الإعلاميين ينفي: ليس هناك تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
نفى مركز مكافحة الشائعات التابع لنقابة الإعلاميين برئاسة النائب الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، ما تردده بعض حسابات على مواقع سوشيال ميديا تروّج بأن صورة مأخوذة من القنوات الروسية، تُظهر عدّادًا تنازليًا بجوار صورة بوتين وصاروخ نووي، تثير موجة تخمينات عالمية، خاصة مع التصعيد الإيراني-الإسرائيلي. العدّاد التنازلي (22 ساعة و21 دقيقة) أثار تكهّنات حول تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
وأكد المركز في بيان له أن تلك المنشورات وتغريدات مضللة،
والحقيقة أن هذه الصورة المتداولة تعود إلى تغطية القنوات الروسية لخطاب بوتين السنوي أمام الجمعية العامة
(مجلس الدوما والاتحاد)، وهو حدث دستوري يحدد فيه التوجيهات السياسية والاقتصادية لروسيا، ويستغرق إعداد هذا النص عدة أشهر، لذلك تقوم القنوات الروسية بوضع شارة حول الساعة التي ستبدأ فيها كلمة بوتين، وذلك بسبب أن هذه الكلمة تُوصَف على أنها مهمة
للداخل الروسي والخارج، والعدّاد هو ممارسة إعلامية معتادة.
وكانت نقابة الإعلاميين أعلنت سابقًا عن إطلاق مركز متخصص لمكافحة الشائعات، بالإضافة إلى استراتيجية شاملة للسيطرة على فوضى السوشيال ميديا.
وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق العديد من الأهداف، من بينها حماية النسيج الاجتماعي من خلال الحد من انتشار الشائعات والأخبار الزائفة التي تؤدي إلى التفرقة والانقسام، وتعزيز الثقة في المؤسسات من خلال تقديم المعلومات الصحيحة والموثوقة، وبناء علاقة مبنية على الثقة بين المؤسسات الرسمية والمواطنين، ودعم جهود التنمية من خلال مواجهة الحملات المغرضة التي تستهدف إعاقة جهود التنمية، وتحسين صورة مصر عالميًا من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة التي يتم تداولها عن مصر في الخارج.