بعد أسبوع.. "Bad Boys 4" يحقق 130 مليون دولار عالميا
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل الجزء الرابع من سلسلة أفلام الحركة “Bad Boys: Ride or Die” للنجمين ويل سميث ومارتن لورانس، تصدر إيرادات شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل أسبوع.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 130 مليون دولار، جمع منها 79 مليون دولار بدور العرض الأمريكية و51 مليونا في السوق الأجنبية.
في الجزء الجديد، وبعد اﻷحداث التي وقعت في الجزء الثالث، وعندما يظهر تهديد جديد في مدينة ميامي من قبل بعض الفتية الأشرار، يتوجب على الشرطة التصدي لهم بقوة وحزم مع فرض السيطرة.
صدر الجزء الثالث من السلسلة والذي حمل اسم “Bad Boys for Life” قبل 4 سنوات، وبلغت إيراداته الإجمالية 426 مليون دولار عالمياً.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ويل سميث إيرادات شباك التذاكر ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
بعد تسوية دعوى بـ«50 مليون دولار».. فضيحة عنصرية تهز غوغل
وافقت شركة “غوغل” على دفع 50 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية تتهمها بممارسة تمييز عنصري منهجي ضد موظفيها من أصول إفريقية، وجاء ذلك بعد اتهامات بأن إدارة الشركة كانت توجه الموظفين ذوي البشرة الداكنة إلى وظائف أقل شأناً، وتقلل من تقييمات أدائهم، وتحد من فرص تقدمهم الوظيفي، بالإضافة إلى منحهم رواتب أقل من زملائه.
وتشمل التسوية، التي تم تقديمها إلى المحكمة الفيدرالية في أوكلاند بولاية كاليفورنيا يوم الخميس الماضي، أكثر من 4 آلاف موظف في ولايتي كاليفورنيا ونيويورك. وتنتظر التسوية مصادقة القاضي المختص قبل تنفيذها، وفق ما نقل موقع “The Post”.
وتظهر الوثائق المتعلقة بالدعوى أن نسبة الموظفين السود في “غوغل” لم تتجاوز 4.4% من إجمالي القوى العاملة، بينما لم تتعدّ حصتهم في المناصب القيادية 3% في عام 2021.
وكانت الموظفة أبريل كورلي، إحدى المدعيات في القضية، قد ذكرت أنها تعرضت للتمييز أثناء عملها في قسم التوظيف المختص بالكليات والجامعات التاريخية للسود، وأضافت أنها كانت محرومة من الترقية، وتم وصفها نمطياً بـ”امرأة سوداء غاضبة”، قبل أن يتم فصلها بعد ست سنوات من العمل في توقيت غريب تزامن مع إعدادها تقريراً عن الممارسات العنصرية المزعومة داخل الشركة.
وتضمنت الدعوى اتهامات ضد مدراء في “غوغل” باستخدام مصطلحات مثل “غير غوغلي بما يكفي” و”يفتقر إلى روح غوغل” كإهانات رمزية للموظفين السود، واعتبر المدعون أن هذه العبارات تحمل تلميحات عنصرية مقنعة.
من جانبها، نفت الشركة – التابعة لمجموعة “ألفابت” -أي مخالفة قانونية، وأكدت التزامها الكامل بجميع التشريعات ذات الصلة، معربة عن رفضها القاطع للادعاءات التي وردت في الدعوى.
وتعود القضية إلى مارس 2022، عندما بدأت هيئة تنظيمية، تعرف الآن باسم إدارة كاليفورنيا للحقوق المدنية، التحقيق في كيفية تعامل “غوغل” مع الموظفات السود.
وفي تطور لاحق، أسقط المحامون بعض الادعاءات المتعلقة بالدعوى التي كانت مرفوعة نيابة عن متقدمين لوظائف في الشركة، وذلك بعد مراجعة الأدلة وردود “غوغل” القانونية.
ومن المتوقع أن يحصل محامو المدعين على ما يصل إلى 12.5 مليون دولار من مبلغ التسوية كأتعاب قانونية.