بعد أسبوع.. "Bad Boys 4" يحقق 130 مليون دولار عالميا
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل الجزء الرابع من سلسلة أفلام الحركة “Bad Boys: Ride or Die” للنجمين ويل سميث ومارتن لورانس، تصدر إيرادات شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل أسبوع.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 130 مليون دولار، جمع منها 79 مليون دولار بدور العرض الأمريكية و51 مليونا في السوق الأجنبية.
في الجزء الجديد، وبعد اﻷحداث التي وقعت في الجزء الثالث، وعندما يظهر تهديد جديد في مدينة ميامي من قبل بعض الفتية الأشرار، يتوجب على الشرطة التصدي لهم بقوة وحزم مع فرض السيطرة.
صدر الجزء الثالث من السلسلة والذي حمل اسم “Bad Boys for Life” قبل 4 سنوات، وبلغت إيراداته الإجمالية 426 مليون دولار عالمياً.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ويل سميث إيرادات شباك التذاكر ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
600 مليون دولار شهرياً.. مصر تدفع ثمن الفوضى في خليج عدن
كشف وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أن مصر تكبّدت خسائر تجاوزت 8 مليارات دولار في إيرادات قناة السويس، نتيجة تراجع حركة الملاحة بسبب التوترات الأمنية المتصاعدة في البحر الأحمر وخليج عدن.
وأوضح عبد العاطي خلال مقابلة متلفزة مع قناة “ON” المصرية، أن القاهرة تُعد من أكثر الدول تضرراً من تدهور الأمن الملاحي في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، مشيراً إلى أن الخسائر الشهرية الناتجة عن تلك التوترات تُقدّر بنحو 600 مليون دولار.
وأكد أن إيرادات القناة تراجعت بأكثر من 65% مقارنة بعام 2023، في ظل استمرار تهديدات الحوثيين للملاحة الدولية، مشيراً إلى أن مصر تتواصل مع إيران للضغط على الحوثيين من أجل وقف استهداف السفن.
وفي ملف الأمن الإقليمي، شدد عبد العاطي على رفض مصر القاطع لأي وجود عسكري مستدام لقوى غير مشاطئة في البحر الأحمر، معتبراً ذلك “خطاً أحمر” تم إبلاغه لكافة الأطراف الإقليمية، بما فيها تركيا خلال استضافتها للمفاوضات الصومالية-الإثيوبية.
وأشار إلى أهمية تفعيل دور مجلس الدول العربية والإفريقية المشاطئة للبحر الأحمر، معتبراً أن مسؤولية أمن البحر تقع حصرياً على عاتق الدول المطلة عليه، ومؤكداً أن القاهرة لن تقبل بأي نفوذ عسكري أو سياسي خارجي دائم في هذه المنطقة الاستراتيجية.
يأتي هذا الموقف في وقت كشفت فيه تقارير صحفية عن تصاعد النشاط العسكري الأمريكي في محيط البحر الأحمر، مع إنشاء قاعدة جديدة تحضيراً لمواجهة محتملة مع إيران، وسط توتر متصاعد في الممرات البحرية الحيوية.