تراحم ترفع مساعدتها الشهرية إلى 2.5 مليون درهم
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
رفعت مؤسسة تراحم الخيرية في دبي، قيمة مساعدتها الشهرية إلى 2.5 مليون درهم بدلاً من 1.4 مليون درهم، على أن يخصص منها 500 ألف درهم شهرياً لعلاج المرضى، فيما نفذت مجموعة من المشاريع والبرامج خلال عيد الأضحى المبارك بكلفة 3.4 مليون درهم، بهدف إدخال البهجة والسرور على ذوي الدخل المحدود والأسر المتعففة والأيتام وكبار السن.
وقال الدكتور أحمد تهلك مدير عام المؤسسة، في بيان اليوم، إن الأيتام والأسر المتعففة وذات الدخل المحدود تمثل المحور الأساسي لعمل المؤسسة على مدار العام إلا أنها تعزز من أنشطتها لهذه الفئات في المناسبات مثل عيد الأضحى.
أخبار ذات صلةوأوضح أن المؤسسة نفذت خلال عيد الأضحى المبارك مبادرات "فوالة العيد" بقيمة مليون درهم استفادت منها 2000 أسرة بالتعاون مع بنك دبي الإسلامي حيث تم توزيع بطاقة تسوق على المستفيدين، كما تم توزيع المساعدات الشهرية بقيمة 1.4 مليون درهم على المستفيدين الذين تنطبق عليهم الشروط، وكذلك توزيع كسوة العيد بقيمة 200 ألف درهم استفادت منها 800 أسرة، فضلاً عن المساهمة في تيسير سفر 15 حاجاً من العديد من إمارات الدولة، بالإضافة إلى تقديم 150 ألف درهم لهؤلاء الحجاج ومتابعتهم أثناء رحلة الحج، والمساهمة في رعاية وكفالة 117 يتيماً بالتعاون مع 8 من الكفلاء المحسنين.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤسسة تراحم الخيرية عيد الأضحى الأسر المتعففة ملیون درهم
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع الأضاحي في أربع محافظات يمنية
دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروع توزيع الأضاحي لعام 1446هـ، في أربع محافظات يمنية ( عدن، وحضرموت، والمهرة، ومأرب)، بإجمالي ( 4180 ) أضحية، يستفيد منها أكثر من ( 58,500 ) فرد من الأسر الأشد احتياجًا.
وفي محافظة حضرموت وُزعت (1000) أضحية استفاد منها أكثر من (14,000) فرد في مديريات ساحل ووادي حضرموت.
وأكد وكيل محافظة حضرموت للشؤون الفنية المهندس أمين سعيد بارزيق أن هذا المشروع يأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث أسهم في إدخال الفرحة إلى قلوب آلاف الأسر خلال أيام عيد الأضحى المبارك، مثمنًا جهود مركز الملك سلمان للإغاثة وتدخلاته الإنسانية النوعية في مختلف المجالات في المحافظة.
ويأتي ذلك في إطار حرص المملكة ممثلة بالمركز على دعم الأسر اليمنية المحتاجة والتخفيف من الأعباء الاقتصادية التي تعانيها، وتعزيز روح التكافل الاجتماعي خلال أيام العيد.