الأرز بـ34 جنيهًا والدقيق بـ24.. انخفاض أسعار السلع بعد إجازة عيد الأضحى
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
انخفضت أسعار الزيت والسكر والأرز والدقيق في الأسواق المصرية، بعد عيد الأضحى المبارك 2024، مع ارتفاع المعروض المحلي من السلع الاستراتيجية محلية ومستوردة الصنع.
وتستعرض «الأسبوع»، أسعار السلع الأساسية، وذلك عبر خدم متميزة تقدمها لكم على مدار الساعة في جميع المجالات عبر الضغط على الرابط هنـــــــا.
- كيلو الأرز المعبأ بـ34 جنيها.
- كيلو الفول المعبأ بـ55 جنيها.
- الدقيق المعبأ بـ24 جنيها.
- لتر زيت عباد الشمس بـ87.33 جنيه.
- كيلو سكر معبأ بـ35.67 جنيه.
- كيلو مكرونة معبأة بـ33.4 جنيه.
- كيلو العدس بـ 69.67 جنيه.
- كرتونة البيض بـ149 جنيه.
- كرتونة البيض البلدي بـ 160 جنيه.
- زيت ذرة بـ 94.08 جنيه.
في سياق منفصل، قال الدكتور محمد معيط وزير المالية، إننا مستمرون في العمل مع كل جهات الدولة على الإفراج الجمركي الفوري عن السلع الأساسية ومستلزمات الإنتاج الداعمة بشكل مباشر للصناعة ليبلغ إجمالي قيمة البضائع المفرج عنها منذ أول شهر أبريل الماضي وحتى الآن 17 مليار دولار.
اقرأ أيضاًأسعار السلع بالبطاقة التموينية لشهر يونيو 2024
حازم المنوفي: جميع السلع الغذائية متوفرة في الأسواق بأسعار مناسبة.. وطبق البيض بـ 160 جنيها
اعرف حقك.. أسعار السلع ببطاقة التموين ومستحقات فارق نقاط الخبز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسعار السلع اسعار السلع في مصر انخفاض اسعار السلع سعر السلع في م أسعار السلع
إقرأ أيضاً:
المنوفي: تراجع التضخم فرصة لضبط الأسواق وخفض الأسعار
قال حازم المنوفي، رئيس جمعية "عين" لحماية التاجر والمستهلك وعضو شعبة المواد الغذائية بالغرفة التجارية، إن تراجع معدل التضخم السنوي في المدن المصرية إلى نحو 11% خلال شهر سبتمبر يمثل "فرصة حقيقية يجب استغلالها لضبط الأسواق وخفض الأسعار وتخفيف الأعباء عن المواطنين".
وأضاف المنوفي أن استمرار تراجع معدلات التضخم يعكس إمكانية تحسن القوة الشرائية للمواطنين، لكن تحويل هذا التحسن إلى واقع فعلي يتطلب ضبط سلاسل الإمداد وتشديد الرقابة على تداول السلع، ومنع الممارسات الاحتكارية التي تؤدي إلى ارتفاع الأسعار دون مبرر.
وأشار إلى أن جمعية "عين" تتابع تطورات السوق بشكل يومي، وستقوم خلال الفترة المقبلة برصد أثر هذا التراجع في معدلات التضخم على أسعار السلع الأساسية، وخاصة الغذائية منها التي تستحوذ على النسبة الأكبر من إنفاق الأسر المصرية.
وأكد المنوفي أن التاجر الوطني الشريف هو ركيزة أساسية في استقرار السوق، مشددًا على دعم الجمعية لكل من يلتزم بالسعر العادل والجودة الحقيقية، مع ضرورة تعزيز الدور الرقابي للدولة لضمان أن يستفيد المستهلك من أي تحسن اقتصادي ملموس.
وفي السياق ذاته، أوضح أن دعم الإنتاج المحلي أصبح ضرورة لا تحتمل التأجيل، خاصة في الصناعات الغذائية، مؤكدًا أن الإنتاج المحلي هو الأأمن للمستهلك وللسوق، سواء من حيث الجودة أو استقرار الأسعار أو القدرة على الرقابة، كما يسهم في تقليل الاعتماد على الخارج وحماية الأمن الغذائي في أوقات الأزمات.
وأضاف المنوفي أن "الدولة التي لا تنتج غذاءها ودواءها وأدوات إنتاجها تظل رهينة لتقلبات الأسواق الخارجية"، داعيًا إلى تبني سياسات واقعية تدعم المصنع والتاجر معًا بما يضمن وفرة السلع وتوازن الأسعار لصالح المستهلك.
وجدد المنوفي الدعوة لإطلاق حملة توعية وطنية بمشاركة الحكومة والمجتمع المدني، لحماية السوق من المضاربين، وتفعيل الرقابة المجتمعية، وترسيخ ثقافة الاستهلاك الرشيد وعدالة الأسعار، دعمًا للاقتصاد الوطني وحماية لحقوق المستهلك والتاجر النزيه على حد سواء.