كشفت وزارة الداخلية التركية الإحصاءات الفعلية لأعداد اللاجئين والمقيمين في مدينة اسطنبول ردا على "أخبار كاذبة" انتشرت مؤخرا تقول إنه في اسطنبول لوحدها يعيش أكثر 2.5 مليون لاجئ.
وذكرت إدارة الهجرة في مدينة إسطنبول أنه وفق الأرقام الرسمية حتى تاريخ اليوم الجمعة 21 يونيو 2024، يوجد أو يقيم في المدينة مليون و87 ألفا و17 أجنبيا.
إقرأ المزيد


أنقرة تكشف عن عدد السورين العائدين من تركيا إلى بلدهم
وأضافت: "من بينهم 612530 سوريا ضمن بند الحماية المؤقتة، و 3252 أجنبيا ضمن بند الحماية الدولية.
وتابعت إدارة الهجرة: "فيما بلغ عدد الأجانب المقيمين بتصريح إقامة في المدينة 553153 أجنبيا".
وناشدت الداخلية التركية المواطنين بعدم الوثوق بالمنشورات التخمينية لأعداد الأجانب، والتي لا تعكس الحقيقة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
أخبار تركيا
أخبار سوريا
أنقرة
اسطنبول
اللاجئون السوريون
دمشق
غوغل Google
لاجئون
إقرأ أيضاً:
إدارة الهجرة الأمريكية تضع آلاف المقيمين من « 19 دولة » في دائرة الخوف
الجديد برس| أعلنت
إدارة الهجرة الأمريكية عن إجراء مراجعة شاملة لجميع حاملي البطاقة الخضراء، القادمِين من مجموعة من
الدول التي تم تصنيفها ضمن ما يسميها ترامب «الدول محل القلق». وأعلن مدير إدارة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية جو إدلو أن الإدارة، بتوجيه من الرئيس ترامب، ستقوم بإعادة النظر في جميع بطاقات الإقامة الخضراء الممنوحة لأشخاص من 19 دولة “مثيرة للقلق”. وتشمل هذه الدول: أفغانستان، بورما، تشاد، الكونغو، غينيا الإستوائية، إريتريا، هايتي، إيران، ليبيا، الصومال، السودان، اليمن، بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا. وجاء القرار بعد حادث إطلاق نار في واشنطن العاصمة، نسبته السلطات إلى مهاجر أفغاني، واعتبرته
الإدارة مؤشرًا على وجود خطر محتمل من بعض مواطني الدول المشمولة بالمراجعة. وأوضحت إدارة الهجرة أن المراجعة ستطال كل من حصل على الغرين كارد من هذه الدول، سواء كانت الإقامة صادرة حديثًا أو منذ سنوات. وتبرر الإدارة هذا الإجراء بمخاطر تتعلق بالأمن القومي والسلامة العامة، بالإضافة إلى قصور في أنظمة التوثيق والهجرة في بعض هذه الدول، مع الإشارة إلى معدلات تجاوز التأشيرات المؤقتة التي اعتُبرت عامل ضغط إضافي. وأثار القرار انتقادات واسعة من منظمات حقوق الإنسان وبعض المسؤولين، الذين حذروا من إمكانية أن يتحول الإجراء إلى عقوبة جماعية ضد مواطنين أبرياء، ويزيد من مخاوف الأجانب على مستقبلهم في الولايات المتحدة.