أكشنار تطلب إزالة صورها من مقرات حزب الجيد!
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – طلبت ميرال أكشنار الرئيس السابق لحزب الجيد إزالة صورها من مقرات الحزب.
جاء ذلك عقب طلب البرلماني عن حزب الجيد، رضوان أوز، بإزالة صورة أكشنار من مقرات الحزب.
واستند أوز في طلبه إلى لقاء الرئيسة السابقة لحزب الجيد، ميرال أكشنار، مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بالقصر الرئاسي.
وطالبت أكشنار في خطاب وقعت عليه بصفتها عضو بمجلس إدارة الحزب ووزيرة الداخلية السابقة دون ذكر كونها الرئيسة السابقة للحزب، بضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة فورًا بناء على طلب السيد أوز الذي تقدم به في الاجتماع المغلق لكتلة الحزب بالبرلمان في الثاني عشر من يونيو/ حزيران الجاري، بإزالة صورها من مقر الحزب ومرافقه بسبب زيارتها لأردوغان بصفتها رئيس مؤسس للحزب.
من جهة أخرى أعلن نائب رئيس حزب الجيد المعني بالعلاقات البرلمانية والانتخابات الشؤون القانونية، هاكان شرف أولجون، مساء الجمعة، إحالة أوز إلى لجنة تأديبية مع المطالبة بفصله من الحزب.
Tags: حزب الجيدرجب طيب أردوغانميرال أكشنار
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حزب الجيد رجب طيب أردوغان ميرال أكشنار حزب الجید
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق للضرر: إيده طويلة ومفيش حتة في جسمي سليمة
أقامت "نورا" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، مؤكدة أنها لن تسامح زوجها على ما بدر منه طيلة فترة زواجهما التي لم تتجاوز العام ونصف وإنجابها لرضيع لما يكمل عامه الأول.
قالت الزوجة في دعواها أمام المحكمة أنها عاشت في ظل زواج مضطرب، مليء بالإهانات والتحكم المفرط، وصل إلى حد منعه لها من العمل وقطع صلاتها بأهلها.
وأوضحت أن زوجها كان يشك في أبسط تصرفاتها، ويثور لأي تواصل لها مع زملائها، حتى وإن تعلق الأمر بالعمل فقط، كما انه يستخدم العنف اللفظي والبدني معها، ويتحكم في تحركاتها بشكل خانق، ومع ذلك حاولت الصبر حفاظًا على الأسرة، خاصة أثناء الحمل، لكنها فوجئت لاحقا برغبته في العودة إلى خطيبته السابقة.
واستمعت المحكمة إلى شهادات الجيران الذين أكدوا صحة رواية الزوجة، وشهدوا بتكرار الخلافات وتعرضها للإيذاء البدني، كما قدمت تقريرًا طبيًا يدعم ادعاءاتها وبعد عدة جلسات، قضت المحكمة بتطليقها طلقة بائنة لما ثبت لها من ضرر واضح من الزوج.