ترامب يروج لحملته الانتخابية بإكرامية بـ500 دولار..فيديو
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
واشنطن
قرر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والمرشح الرئاسي الترويج لحملته بطريقة مختلفة،فقام ترامب بترك إكرامية بقيمة 500 دولار في مطعم Tony and Nick’s Steaks خلال جولته الانتخابية بجنوب فيلادلفيا، وكتب على خلفية الشيك “لا ضرائب على الإكرامية”.
وقالت شبكة “فوكس بيزنس” “توقف الرئيس السابق ترامب بشكل مفاجئ أثناء الحملة الانتخابية… في مطعم توني آند نيك ستيكس… يجري الحديث عن أن ترامب ترك انطباع كبير ، ليس فقط بإكراميته البالغة 500 دولار، وإنما أيضا بكتابة عبارة: لا ضرائب على الإكراميات”.
وفي وقت سابق وخلال تجمع حاشد في ولاية لاس فيجاس، وعد ترامب الناخبين بأن أول شيء سيفعله بعد عودته إلى البيت الأبيض هو إلغاء الضرائب على البقشيش، الذي يعده المصدر الرئيسي للدخل للعاملين في صناعة الترفيه بمدينة ولاية نيفادا ذات الأهمية الانتخابية.
وجدير بالذكر أنه بعد هذه الزيارة الغير متوقعة ، توجه ترامب للتحدث في جامعة تمبل في فيلادلفيا في إطار حملة إعادة انتخابه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719094253148.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتخابات الولايات المتحدة الامريكية ترامب فيلادلفيا
إقرأ أيضاً:
قفازات لطخت بالدم ليلة اغتيال الرئيس الأمريكي السادس عشر تباع في مزاد (صور)
الولايات المتحدة – عُرضت قطع أثرية ثمينة مرتبطة بالرئيس الأمريكي الراحل أبراهام لينكولن مؤخرا في مزاد، حيث تم بيع معظمها.
وجرى عرض القطع الأثرية للبيع بعد أن كانت جزءا من مجموعة كان من المفترض أن تبقى متاحة للعرض العام إلى الأبد، لكنها أصبحت محور نزاع بين مؤسسات حكومية بسبب دين مستمر قدره 8 ملايين دولار.
ومن بين المعروضات، كانت هناك قفازات جلدية ملطخة بالدماء كانت في جيب لينكولن ليلة اغتياله، وهي واحدة من 144 قطعة تم عرضها في المزاد، تم بيع 136 منها.
وأُقيم المزاد في دار “فريمان/هيندمان” في مدينة شيكاغو، وجمع نحو 7.9 ملايين دولار، غير أن هذا المبلغ يشمل رسوم المشترين التي تصل إلى نحو 28% وتُضاف إلى كل عملية بيع لتغطية التكاليف الإدارية لدار المزادات.
وكانت القفازات هي القطعة الأعلى سعرا، إذ بيعت بمبلغ 1.52 مليون دولار بما في ذلك الرسوم.
كما بيعت واحدة من مناديل لينكولن التي كانت بحوزته في 14 أبريل 1865، ليلة إطلاق النار عليه، مقابل 826,000 دولار.
أما ملصق “مطلوب” الذي يحتوي على صور لثلاثة من المشتبه فيهم في مؤامرة الاغتيال بقيادة جون ويلكس بوث، فقد بيع مقابل 762,500 دولار، وهو مبلغ يفوق بكثير التقديرات الأعلى التي كانت تشير إلى 120,000 دولار.
وبيعت أيضا أقدم عينة معروفة من خط يد الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة، وهي مقتطف من دفتر يعود إلى عام 1824، بمبلغ 521,200 دولار.
ولم تُجب مؤسسة لينكولن الرئاسية على الاتصالات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني التي طُلب فيها التعليق.
لكن الموقع الإلكتروني للمؤسسة أوضح أن عائدات المزاد ستُستخدم لسداد الدين، وأن “أي فائض من الأموال سيُخصص لمواصلة العناية بمجموعتنا الواسعة وعرضها”.
وكانت المؤسسة قد اشترت في عام 2007 مجموعة مؤلفة من 1540 قطعة من لويس تايبر لصالح مكتبة ومتحف أبراهام لينكولن الرئاسي الوليد آنذاك، والذي افتُتح في عام 2005 في المدينة التي أسس فيها لينكولن ممارسته القانونية وعاش فيها أثناء خدمته في الهيئة التشريعية لولاية إلينوي ولفترة وجيزة في الكونغرس.
وقد كانت الغاية من هذه المجموعة أن تعزز ما ينقص المكتبة والمتحف — من القطع الملموسة والجاذبة للسياح — إذ كانا غنيين بالمخطوطات المرتبطة بلينكولن.
لكن التبرعات جاءت ببطء، ما اضطر المؤسسة إلى بيع أجزاء من المجموعة غير المتعلقة بلينكولن، وهددت ببيع المزيد قبل أن تقرر تمديد القرض.
وأبراهام لينكولن (Abraham Lincoln):
هو الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية، ويُعد أحد أبرز الشخصيات في التاريخ الأمريكي. وُلد في 12 فبراير 1809 وتوفي في 15 أبريل 1865 بعد تعرضه للاغتيال. يُعرف بلقب “محرر العبيد” نظرًا لدوره الكبير في إلغاء العبودية في أمريكا.
قاد البلاد خلال الحرب الأهلية التي اندلعت بين الولايات الشمالية (الاتحاد) والولايات الجنوبية (الكونفدرالية) بسبب قضايا أبرزها العبودية.
اغتيل على يد الممثل الجنوبي جون ويلكس بوث في مسرح فورد في واشنطن، بعد أيام من انتصار “الاتحاد” في الحرب الأهلية.
المصدر: “نيويورك بوست” + RT
إصابة شاب بطعنة نافذة فى مشاجرة بطما سوهاج