مقتل 22 شخص في كوريا الجنوبية بسبب حريق في مصنع لبطاريات الليثيوم
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
يونيو 24, 2024آخر تحديث: يونيو 24, 2024
المستقلة/- قال مسؤولون إن انفجار قوي أشعل النار في مصنع لبطاريات الليثيوم في كوريا الجنوبية، مما أسفر عن مقتل 22 عامل.
و كان غالبية القتلى في الحريق الذي اندلع في المصنع في مدينة هواسونغ، جنوب سيئول، يوم الاثنين، مواطنين صينيين.
و قال كيم جين يونج، مسؤول الإطفاء المحلي، إن اثنين من كوريا الجنوبية و مواطن من لاوس كانا من بين القتلى، في حين لم يتم التأكد بعد من جنسية الضحية المتبقية.
كما أصيب ثمانية أشخاص في الحريق.
و قال كيم إن عمال الإنقاذ في المصنع، الذي تديره شركة أريسيل لصناعة البطاريات، انتشلوا الجثث بعد تمشيط الموقع.
و يأتي الانفجار وسط مخاوف متزايدة بشأن سلامة بعض بطاريات الليثيوم، و التي من المعروف أنها تشتعل فيها النيران إذا تم استخدامها بشكل غير صحيح.
و قال كيم إن أحد الشهود أخبر السلطات أن الحريق بدأ بعد انفجار البطاريات أثناء قيام العمال بفحصها و تعبئتها، لكن سيتم التحقيق في السبب.
و قال مكتب الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول إنه يراقب الوضع بينما دعا وزير الداخلية لي سانغ مين السلطات المحلية إلى اتخاذ خطوات لمنع أي مواد كيميائية خطرة من تلويث المناطق المحيطة.
و كان الرئيس قد أمر المسؤولين في وقت سابق بتعبئة جميع الأفراد و المعدات المتاحة للعثور على الناجين.
و زار رئيس الوزراء هان داك سو و السيد لي الموقع يوم الاثنين.
و طلب السيد هان من المسؤولين تقديم المساعدة الحكومية لخدمات الجنازة و برامج الدعم لأقارب الضحايا.
و قال كيم إن المسؤولين سيبحثون فيما إذا كانت أنظمة إطفاء الحرائق تعمل أم لا. و قال مسؤول الإطفاء إن إجمالي 102 شخص كانوا يعملون في المصنع قبل وقوع الحادث.
تأسست شركة أريسيل في عام 2020، و تقوم بتصنيع بطاريات الليثيوم الأساسية لأجهزة الاستشعار و أجهزة الاتصالات اللاسلكية. و لديها 48 موظفًا، وفقًا لأحدث ملف تنظيمي لها و ملفها الشخصي على لينكدن.
مرتبط
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: قال کیم
إقرأ أيضاً:
الرئيس السوري يتفقد مصنع إنتاج الدبابات في تركيا
أنقرة (زمان التركية) – أجرى الرئيس السوري، أحمد الشرع، زيارة مفاجئة إلى تركيا التقى خلالها بالرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ثم أجرى لاحقا زيارة لتفقد مصنع إنتاج الدبابات.
وذكرت وحدة الإتصالات بالرئاسة التركية في بيانها أن الرئيس أردوغان أكد خلال اللقاء أنه يثق بأن “أيام أكثر هدوا واستقرار في انتظار سوريا وأن تركيا ستواصل مساندة سوريا مثلما فعلت حتى يومنا هذا”.
ولفتت الزيارة الأنظار بحدوثها عقب إعلان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رفع العقوبات المفروضة على سوريا.
وذكرت صحيفة Söz Sakarya أنه عقب هذا اللقاء انتقل الشرع رفقة وزير الدفاع التركي، يشار جولار، إلى مدينة سقاريا، وانتقلا رفقة والي سفاريا، رحمي دوغان، وعمدة بلدية سقاريا الكبرى، يوسف علمدار، لزيارة مصنع “تانك –باليت” لإنتاج الدبابات في منطقة عريفية.
وتفقد أحمد الشرع خلال زيارته للمصنع دبابات ألتاي محلية الصنع.
هذا ولم يتم نشر أي صور لزيارة الشرع المزعومة لمصنع الدبابات.
Sürpriz ziyaret: Şara gece Tank Palet Fabrikası’nı gezdi
Suriye geçici Devlet Başkanı Ahmed eş-Şara sürpriz Türkiye ziyaretinde Cumhurbaşkanı Recep Tayyip Erdoğan’la İstanbul’da yaptığı ziyaretlerin ardından Sakarya’ya geldi.
Görüşme sonrasında İletişim Başkanlığı’ndan açıklama yapıldı. Açıklamada, “Cumhurbaşkanı Erdoğan görüşmede, Suriye’yi çok daha aydınlık ve huzurlu günlerin beklediğine inandığını, Türkiye’nin bugüne kadar olduğu gibi bundan sonra da Suriye’nin yanında durmaya devam edeceğini ifade etti” ifadesi kullanıldı.
Ziyaretin ABD ve AB’nin Suriye’ye yönelik yaptırımları kaldırma kararından sonra gerçekleşmesi dikkat çekti.
TANK PALET’E ZİYARET
Söz Sakarya gazetesinin haberine göre; Bu görüşmenin ardından Şara ve Milli Savunma Bakanı Yaşar Güler Sakarya’ya geldiler.
Sakarya Arifiye’de bulunan BMC’nin işletmesindeki Tank Palet Fabrikası’na geçen Şara’nın ziyaretine Sakarya Valisi Rahmi Doğan, Büyükşehir Belediye Başkanı Yusuf Alemdar ve Sakarya protokolünden isimler eşlik etti.
Fabrikada Altay tankı ve burada üretilen tank motorlarını inceleyen Şara daha sonra Sapanca’da bir otelde yemek yedi.
Şara daha sonra Sakarya’da ayrılırken Şara’nın bu gezisinden hiç bir fotoğraf paylaşılmadı.
https://www.sozcu.com.tr/surpriz-ziyaret-sara-gece-tank-palet-fabrikasi-ni-gezdi-p177334
Tags: أحمد الشرعالتطورات في سورياالعلاقات التركية السورية
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية