انتخابات التشكيليين.. إغلاق باب الترشح على مقعد النقيب ومجلس الإدارة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أغلق باب الترشح على مقعد نقيب الفنانين التشكيليين ومجلس الإدارة، حيث تم فتح الباب يوم 8 يونيو إلى 26 يونيو الجارى، ومن المقرر أن يكون الإعلان المبدئى لأسماء المرشحين بنقابة التشكيليين، الأحد 30 يونيو، والطعون والتنازلات الإثنين 1 يوليو حتى الأربعاء 10 من الشهر نفسه، ويكون الفصل في الطعون وإعلان الأسماء النهائية الأربعاء 17 يوليو 2024.
ويتم تحديد موعد الانتخابات الجمعة 16 أغسطس، وموعد الإعادة 30 أغسطس، على أن تتم الانتخابات طبقا لقانون النقابة رقم 83 لسنة 1976 والمعدل برقم 122 لسنة 1983، وطبقا للأغلبية المنصوص عليها بالقانون في المرحلة الأساسية والإعادة طبقا للتعديل الصادر بالقانون رقم 3 لسنة 2019، وثانيا مناقشة الميزانية واختيار مراقب الحسابات وتحديد أتعابه.
نقيب التشكيليين السابق
انسحاب الدكتورة صفية القبانى
وكانت أعلنت الدكتورة صفية القبانى، نقيب التشكيليين السابق، عدم ترشحها في الدورة الجديدة، كما تنازلت عن رئاسة لجنة الانتخابات، معلقة: "السادة اعضاء الجمعية العمومية للفنانين التشكيليين، تشرفت أن أكون نقيبا لدورة كاملة أربعة سنوات، يناير ٢٠٢٠-٢٠٢٤ حتي الآن.. نحن في السنة الخامسة حتي إتمام الانتخابات علي خير وتسليمها باذن الله لمجلس جديد ونقيب جديد خلال أسابيع قليلة، أحببت النقابة وسعيت إلي خدمتها بكل ما أستطيع، ولم أرغب في الترشح فترة أخري.. علي الرغم أن النقابة مكان ترتفع فيه وتزيد علاقاتك الإنسانية بزملائك وتنمو، وقد حصدت الكثير من الصداقات والعلاقات الجميلة الطيبة، لأخذ استراحة محارب، وإعطاء فرصة لمجلس جديد ونقيب جديد ودماء جديدة لخدمة الزملاء".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نقابة الفنانين التشكيليين اغلاق باب الترشح فن تشكيلي
إقرأ أيضاً:
: كيف تُجرى انتخابات ومعضلة الأرقام الوطنية المزورة تتفاقم؟
لاغا يتساءل عن مصير الانتخابات في ظل تفاقم تزوير الأرقام الوطنيةليبيا – علّق محمد لاغا، عضو الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، على تفاقم ظاهرة تزوير الأرقام الوطنية.
تساؤلات حول تأثير الظاهرة على العملية الانتخابية
لاغا وفي منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، تساءل عن مصير الانتخابات المزمعة، متسائلًا: “ما مصير الانتخابات المزعومة في ظل الكم الهائل من الأرقام الوطنية المزورة؟”.