هل أدخل خالد النبوي والدة زوجته إلى دار رعاية المسنين؟
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حالة من الجدل الواسع أثارتها الفنانة عواطف حلمي بسبب ظهورها خلال الأيام الماضية في دار كبار الفنانين بنقابة المهن التمثيلية.
وتسبب ظهور عواطف حلمي في توجيه موجة انتقادات حادة للفنان خالد النبوي حيث لامه الكثيرون من نشطاء مواقع التواصل على تركه والدة زوجته في دار رعاية.
وردًا على الجدل المثار قال أشرف زكي، نقيب الممثلين: “بداية الدار الخاصة بنقابة الفنانين ليس اسمها دار مسنين ولكن اسمها دار إقامة كبار الفنانين، والفنانة عواطف حلمى غير مقيمة بها كما تردد”.
وتابع: “عواطف حلمي تتواجد بدار الرعاية بناءً على طلب مني أن تساعد زملاءها من الفنانين المتواجدين في دار كبار الفنانين وهي غير مقيمة بها، حيث إن لها منزلها الخاص وحياتها وتتواجد على فترات متباعدة بهدف تقديم خدمة لزملائها ومساعدتهم لأن لديها خبرة فى مثل هذه الأمور”.
من ناحيتها خرجت الفنانة عواطف حلمي في تصريحات صحافية لتؤكد أن كل هذه البلبلة هدفها تشويه صورة زوج ابنتها الفنان خالد النبوي وحفيدها نور النبوى وأنها لا تعلم ما السر وراء التدخل السافر في الحياة الخاصة للفنانين بهذه الطريقة غير اللائقة.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عواطف حلمی
إقرأ أيضاً:
نقل والدة علاء عبد الفتاح إلى المستشفى بعد تدهور حالتها الصحية
نقلت والدة الناشط المصري المعتقل علاء عبد الفتاح، إلى المستشفى، بعد تدهور جديد على حالتها الصحية، جراء إضرابها المتواصل عن الطعام لليوم 242، للمطالبة بالإفراج عن ابنها.
وقالت الحملة الداعمة لليلى سويف، إنها نقلت إلى مستشفى في لندن، الاثنين الماضي، جراء معاناتها مع هبوط حاد لمستوى السكر في الدم.
ومنذ شباط/فبراير الماضي، نقلت سويف للمرة الثانية إلى المستشفى، وكانت بدأت الإضراب عن الطعام في أيلول/سبتمبر 2024، في اليوم الذي كان من المفترض فيه إطلاق سراح ابنها بعد إنهاء محكوميته البالغة 5 سنوات.
ورغم تخفيفها الإضراب، بتناول بعض المكملات الغذائية، إلا أنها أعلنت العودة إلى الإضراب الكامل قبل نحو 10 أيام.
وكانت لجنة خبراء بالأمم المتحدة، قالت إن احتجاز علاء عبد الفتاح "تعسفي ومخالف للقانون"، داعية إلى إطلاق سراحه فورا.
وبدأ عبد الفتاح إضرابا عن الطعام في الأول من مارس/آذار الماضي بعد علمه بدخول والدته المستشفى، ولا يزال مستمرا في إضرابه، وفقا لحملة الإفراج عنه.
وكان عبد الفتاح اعتقل من قبل السلطات المصرية، عام 2019، بتهمة "نشر معلومات كاذبة"، وحكم عليه بالسجن 5 سنوات، لكنه السلطات تواصل احتجازه على الرغم من إنهاء مدته.