حزن فى الشرقية عقب وفاة شاب غرقا أثناء قضائة إجازة الصيف بالاسكندرية
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
شهدت جزيرة الإباظية بمركز أبوكبير بمحافظة الشرقية حالة من الحزن بعد وفاة الشاب عبد الحميد السيد عبد الحميد غرقا بالبحر بمحافظة الإسكندرية.
وقال رضا عبد الرحمن" ببالغ الحزن والأسي ننعي عريس الجنة وفقيد الشباب عبد الحميد السيد 17 عاما ابن جزيرة الإباظية بمركز أبوكبير والذي لقى مصرعه غرقا بالبحر بمدينة الأسكندرية و"الفقيد " تمتع بسيرة طيبة وكان محبا للجميع، تغمده الله بواسع رحماته.
وأكد محمد على" إلى أن الشاب الراحل كان ذاهب إلى محافظة الإسكندرية لقضاء إجازة الصيف، وأثناء قيامه بالسباحة في البحر غرق ولفظ أنفاسه الأخيرة
وأضاف وليد شخاته" البلد كلها حزينة على الشاب" عبد الحميد" عريس الجنة، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا و إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وربنا يصبرنا على فراقه.
هذا وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لدفتر عزاء لنعي الفقيد، حيث أجمع الأهالى على حسن أخلاقه وسيرته الطيبة التي جعلت نبأ وفاته صدمه للجميع واتشحت الجزيرة بالسواد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة الصيف شاب غريق عريس الجنة محافظة الإسكندرية محافظة الشرقية عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الحكيم لـ " الأسبوع ": جمهور الإسكندرية " سميع وجدع ".. وسعيدة بمشاركتي في مهرجان الصيف للأوبرا
أعربت المطربة ريهام عبد الحكيم عن سعادتها البالغة بالمشاركة في فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا، الذي أُقيم على مسرح إستاد الإسكندرية الرياضي، مؤكدة أن تفاعل الجمهور السكندري وذائقته الرفيعة أضفيا طاقة خاصة على الحفل، قائلة: "اللي بييجي الحفل جاي يستمتع بجد.. جمهور سميع وبيحب الغُنا، وده بيشجع الفنان يكون مبسوط أكتر معاهم ويفكر ييجي تاني".
وأشادت عبد الحكيم في تصريحات صحفية لموقع الاسبوع بالأجواء الفنية والتنظيمية المصاحبة للحفل، مشيرة إلى أن التحضيرات جرت بدقة كبيرة، من حيث اختيار الأغاني التي تناسب طبيعة المكان وتفضيلات الجمهور، بالتعاون مع المايسترو أحمد عمر، الذي قاد الفرقة الموسيقية المصاحبة. وقالت: "عملنا بروڤات كافية ورتبنا البرنامج كويس جدًا، وبشكر المايسترو أحمد عمر على كل المجهود اللي بذله معايا".
وعن تجربة الغناء في استاد الإسكندرية، أوضحت أنها كانت مترددة في البداية بسبب بعض التخوفات المتعلقة بجودة الصوت وطبيعة المكان، لكنها فوجئت بأجواء استثنائية، مضيفة: "بصراحة كنت قلقانة، بس النهاردة كنت مبسوطة جدًا.. المكان مختلف وجميل، والجمهور كان رائع والصوت كمان كان في أحسن حالاته" مشدده على أهمية تنويع أماكن الحفلات قائلة: "ما نقدرش ننسى دار أوبرا الإسكندرية ومسرح سيد درويش اللي بحبه جدًا، بس التنوع في أماكن الحفلات شيء مهم، والمسرح النهاردة أثبت إنه يستحق".
وفيما يخص مشروعاتها الفنية المقبلة، كشفت عن نيتها التوسع في تقديم أغانٍ خاصة تحمل طابعًا شخصيًا، والتعاون مع شعراء وملحنين جدد بهدف تطوير تجربتها الغنائية. وقالت: "الفترة الجاية هزود من الأغاني الخاصة وهتعامل مع شعراء وملاحنين جداد.. وإن شاء الله الأغاني تعجب الناس".
وأختتمت حديثها برسالة محبة لجمهور الإسكندرية، قائلة: "بموت فيهم.. وغنيت لهم النهاردة (شط إسكندرية) لأني بحبهم، وأجدع ناس في الدنيا هم الإسكندرانية".