نحو 71 ألف طالب يتقدمون لامتحان علوم الحاسوب الخميس في الأردن
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
الوزارة أكدت استمرارها بإضافة 10 دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين
يتقدم 70,884 مشتركا ومشتركة من طلبة الثانوية العامة اليوم الخميس لامتحان علوم الحاسوب في جلسته الأولى لجميع الفروع.
ووفقا لبيان سابق صادر عن وزارة التربية والتعليم يتوزع الطلبة على النحو التالي:
العلمي 16 الأدبي 64,841 الصناعي 6021 الاقتصاد المنزلي 2 الزراعي 2 الفندقي 2كما سيتقدم للامتحان في مباحث تاريخ العرب والعالم، والإنتاج الحيواني، والدوائر الأمامية، والتدبير الفندقي، والرسم والتصميم، في جلسته الثانية 13,240 مشتركًا ومشتركة، موزعين كما يلي: الأدبي 909، الاقتصاد المنزلي 7653، الزراعي 3221، الفندقي 1457.
ووجهت وزارة التربية والتعليم عددا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة للعام الحالي 2024/ الامتحان العام، حرصاً منها على سلامة سير امتحاناتهم.
وأكدت استمرارها بإضافة 10 دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين بدلًا من الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية.
وتضمنت الإرشادات دعوة المشتركين الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية، مؤكدة أن أبواب المدارس ستغلق في تمام الساعة العاشرة للجلسة الأولى والساعة الواحدة للجلسة الثانية، ولن يسمح بدخول أي مشترك بعد هذا الوقت.
اقرأ أيضاً : "التربية" تكشف تفاصيل نتائج مناقشة أسئلة الرياضيات لطلبة التوجيهي
وشملت الإرشادات التزام كل مشترك بإحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يومياً عند تقديم الامتحان.
وأشارت الوزارة إلى ثقتها بوعي أبنائها الطلبة في تجنب كل ما من شأنه مخالفة تعليمات الامتحان مثل اصطحاب أي من (أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية) إلى قاعة الامتحان، وتأكيد ترك كل ما يتعلّق بالامتحان مثل قصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان، تلافيًا لتطبيق الإجراءات الإدارية.
اقرأ أيضاً : التربية: إحالة ما أثير حول "امتحان الرياضيات" إلى لجان المشرفين
ودعت الطلبة إلى استثمار الوقت في الدراسة، وعدم الالتفات إلى الشائعات واستقاء المعلومات المتعلقة بالامتحان من مصادرها الرسمية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: التوجيهي الامتحانات امتحانات الثانوية العامة وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
"التربية" تدشن مشروع رقمنة المناهج الدراسية.. الأربعاء
مسقط- الرؤية
تحتفل وزارة التربية والتعليم مُمثلة بالمديرية العامة لتطوير المناهج، الأربعاءـ بتدشين مشروع رقمنة المناهج الدراسية للصفوف (1-12)، تحت رعاية معالي المهندس سعيد بن حمود المعولي وزير النقل واتصالات وتقنية المعلومات، وبحضور معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرة التربية والتعليم، وأصحاب السعادة وكيلي الوزارة، وعدد من مستشاري الوزارة، ومديري عموم ديوان عام الوزارة، والمديريات التعليمية بالمحافظات، ومجموعة من المختصين بمديريات ديوان عام الوزارة، والمديريات التعليمة.
وقال الدكتور سليمان بن عبدالله الجامودي المدير العام للمديرية العامة لتطوير المناهج، ورئيس اللجنة الرئيسية لإدارة ومتابعة مشروع رقمنة المناهج الدراسية، إن المشروع يلبي أهداف الوزارة فيما يتعلق باستراتيجية التعليم الإلكتروني من خلال تحويل المناهج الدراسية إلى كتب رقمية تفاعلية يقدم من خلاله مجموعة واسعة من المحتويات التعليمية الرقمية التفاعلية المتنوعة.
وأضاف: "سيتم إتاحة المناهج الرقمية التفاعلية، وعناصرها المختلفة ضمن خدمات المنصة التعليمية "نور"؛ ليستفيد منها كافة عناصر العملية التعليمية ابتداءً من المعلم، والطالب، وولي الأمر، وصولاً إلى المشرفين التربويين، والباحثين المهتمين بمجال التعليم، وهذا بدوره يعزز عمليات التحول الرقمي في التعليم عن بُعد من خلال استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في مجال التعليم والتعلم، مع تمكين الطلبة من التعلم خارج البيئة المدرسية من خلال استخدام المناهج، والمحتويات الرقمية عبر أنظمة التعليم الإلكتروني.
ويشتمل برنامج الحفل على زيارة صفية لصف أنموذجي تفاعلي يشتمل على معلمات، وعدد من الطلبة مع توفير شاشات تفاعلية، وأجهزة لوحية؛ لتمكين الطلبة من التفاعل مع الكتب الرقمية، وكلمة للوزارة، وأخرى لشركة بي. بي. عمان، وعرض فيلم يتحدث عن مشروع رقمنة المناهج العمانية، يليه تدشين الكتب الرقمية التفاعلية، وعرض لمراحل إنتاج الكتاب الرقمي التفاعلي.
وتهدف الوزارة من هذا التدشين إلى التعريف بمشروع رقمنة المناهج الدراسية، وأهميته للعاملين بالحقل التربوي وأولياء الأمور، وتسليط الضوء على مراحل العمل المرتبطة بتحويل المنهج الدراسية إلى كتاب رقمي تفاعلي، وأدوار الفريق العلمي والفني بتلك المراحل، واستعراض آليات توظيف الكتب الرقمية التفاعلية ضمن نموذج بيئة صفية.