4 تموز 1886- إقامة تمثال الحرية في ولاية نيويورك
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
دمشق-سانا
1187- انتصار المسلمين بقيادة صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين في معركة حطين التي مهدت لتحرير القدس ومعظم الأراضي التي احتلها الصليبيون.
1776- استقلال الولايات المتحدة الأمريكية عن التاج البريطاني، وذلك بعد حرب طويلة ساعدتها فرنسا فيها.
1810- القوات الفرنسية تحتل مدينة أمستردام الهولندية.
1827- ولاية نيويورك تصدر قرارا تمنع فيه الرق على أراضيها.
1863- استسلام ولاية مسيسيبي في إطار الحرب الأهلية الأمريكية، وذلك بعد معركة فيكسبورغ.
1886- إقامة تمثال الحرية في ولاية نيويورك.
1944- مجموعة من الطيارين اليابانيين يشنون أول هجوم انتحاري ضد القوات البحرية الأمريكية في المحيط الهادي، ما أدى إلى تدمير عدد كبير من السفن الأمريكية.
1946- الفلبين تحصل على استقلالها من الولايات المتحدة بعد أكثر من 381 سنة من الاستعمار.
2013- افتتاح مزرعة (لندن أري)، وهي أكبر مزرعة رياح بحرية في العالم.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
فلسطين تنفي علاقتها بالجماعة المسلحة التي تنهب المساعدات في غزة
نفت السلطة الوطنية الفلسطينية اليوم الأحد وجود أي علاقة لها مع جماعة مسلحة تنهب المساعدات الإنسانية في قطاع غزة.
وقال الناطق باسم الأجهزة الأمنية أنور رجب: "نحن كمؤسسة رسمية لا علاقة لنا بجماعة (القوات الشعبية التي يتزعمها ياسر) أبو شباب".
وأضاف أن ادعاء تلك الجماعة بأنها "تتبع للرئاسة الفلسطينية أو الشرعية لا صحة له".
وشدد على أن هذه الجهة لا تربطهم بها "أي علاقة" مشيرا إلى أن ما تقوم به هو "دور مخالف للقانون وخارج إطار النقاش".
وادعت عصابة مسلحة تسمى "القوات الشعبية" على صفحتها بمنصة "فيسبوك"، الخميس، إنها تعمل "تحت مظلة الشرعية الفلسطينية".
ويوم السبت، قالت هذه العصابة إنه تتم دراسة إدخال مساعدات إنسانية إلى شمال قطاع غزة "بالتنسيق مع الصليب الأحمر والجيش الإسرائيلي وبحمايتها"، الأمر الذي نفته بشكل قاطع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، مساء السبت.
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، قد نشرت تقريرا الجمعة، وصفت فيه عصابة "القوات الشعبية" بأنها "ميليشيا محلية تمارس التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية"، وفق ما نقلته عن مسؤول إسرائيلي لم تسمّه.
وأضافت أن زعيمها ياسر أبو شباب، وهو بدوي يبلغ من العمر 32 عاما من سكان رفح، "اشتهر بعد اتهامه بنهب شاحنات تابعة للأمم المتحدة العام الماضي، وإعادة بيع المساعدات الإنسانية"، وهي اتهامات نفى صحتها.
وأعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس الماضي للمرة الأولى بأن حكومته تدعم هذه العصابة بالسلاح، مبررا ذلك باستخدامها من قبله ضد حركة "حماس" في قطاع غزة.
فيما أكدت "حماس" أن "هذه العصابات التي امتهنت الخيانة والسرقة تتحرك تحت إشراف أمني صهيوني مباشر"، مؤكدة أنها "أدوات رخيصة بيد العدو، وعدو حقيقي لشعبنا الفلسطيني".
وذكرت أن "هذه العصابات ستتم ملاحقتها ومحاسبتها بحزمٍ من قوى شعبنا والأجهزة المختصة".
وفي أكثر من مناسبة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن "عصابات مسلحة" مدعومة من إسرائيل تنهب المساعدات الإنسانية الشحيحة التي تدخل غزة، وسط حصار إسرائيلي خانق.