أزمة قبل مباراة الاهلي وبيراميدز بسبب ستاد القاهرة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
كشف وليد عبد الوهاب رئيس هيئة ستاد القاهرة الدولى، إنه يرفض استضافة مواجهة الأهلى وبيراميدز المقبلة، بسبب تصريحات المدير الفنى السويسرى مارسيل كولر امس خلال خطاب رسمى سوف يتم إرساله إلى مجلس ادارة القلعة الحمراء اليوم.
وأوضح وليد عبد الوهاب خلال تصريحات إذاعية: قمت بمخاطبة رابطة الأندية المصرية المحترفة منذ أسبوع بغلق ستاد القاهرة الدولى يوم 26 من الشهر الجارى لبداء أعمال الصيانة واستعدادا للموسم المقبل.
وأشار، إن ستاد السلام والمقاولون العرب الأقرب لاستضافة مواجهة الأهلى وبيراميدز المقبلة.
وتابع: أرضية ستاد القاهرة الدولى لا يوجد بيها حفر مثلما صرح المدير الفنى لفريق الأهلى ولماذا هذا الهجوم حاليا رغم خوض مباراة على هذا الملعب منذ 3 ايام فقط.
وأختتم وليد عبد الوهاب حديثة قائلا: تصريحات مارسيل كولر المدير الفنى لفريق الأهلى غريبه ومن شخص غير مسئول وخالد بيبو مدير الكرة بالقلعة الحمراء تحدث معى هاتفيًا للاعتذار.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
برلماني: المجتمع الدولى مطالب بتنفيذ رؤية مصر لوقف التصعيد بالمنطقة
طالب الدكتور محمد الصالحى عضو مجلس الشيوخ والخبير الاقتصادى المعروف من المجتمع الدولى بجميع دوله ومنظماته الاسراع فى تنفيذ رؤية مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لوقف إطلاق النار بالمنطقة بعد ووقف التصعيد بالمنطقة بعد الهجمات الإيرانية على دولة قطر الشقيقة.
وأشاد " الصالحى " فى بيان له أصدره اليوم بالموقف المصرى الذى ادانت فيه مصر بشدة الهجمات الإيرانية التي طالت دولة قطر الشقيقة والتي تعد انتهاكا لسيادتها وتهديدا لسلامة أراضيها وخرقا للقانون الدولى وميثاق الامم المتحدة وتأكيد مصر تضامنها الكامل مع دولة قطر الشقيقة ووقوفها إلى جانبها.
كما طالب الدكتور محمد الصالحى من المجتمع الدولى أن يعى ويدرك قلق مصر البالغ من التصعيد المتسارع الخطير الذي تشهده المنطقة، ورفضها الكامل لكافة أشكال التصعيد العسكري أو المساس بسيادة الدول ودعوة مصر بخفض التصعيد ووقف إطلاق النار حفاظا على الأمن والسلم الاقليميين معلناً اتفاقه التامة مع تشديد مصر على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لاحتواء التوتر المتصاعد والذي ينذر بخروج الأمور عن السيطرة، وبذل الجهود الدبلوماسية لمنع انزلاق المنطقة نحو مزيد من التصعيد والاحتقان، وتجدد دعوتها إلى ضبط النفس، وتغليب منطق الحوار والحلول الدبلوماسية، بما يحفظ أمن واستقرار المنطقة.