وثائق عدم الانحياز في "أيام الثقافة الصربية في مصر".. صور
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح الدكتور اسامة طلعت، رئيس دار الكتب والوثائق، معرض للوثائق والدوريات، الذي نظمته الدار، بالتعاون والمجلس الأعلى للثقافة برئاسة الدكتور هشام عزمي، والسفارة الصربية بالقاهرة والأرشيف الوطني الصربي، وذلك ببهو المجلس الأعلى، صباح اليوم في حضور ميلان ترزيتش - مدير أرشيفات يوجوسلافيا، وعدد من المتخصصين من الجانب الصربي في الدراسات التاريخية.
تأتى الفعالية في إطار برنامج فعاليات احتفالات وزارة الثقافة بمرور 116 عام على العلاقات المصرية الصربية، وتحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، انطلقت فعاليات "أيام الثقافة الصربية في مصر".
معرض وثائق حركة عدم الانحيازتضمن المعرض أبرز وثائق حركة عدم الانحياز، ومجموعة من الصور النادرة للمؤتمر الأول لرؤساء دول الحركة، الذي عُقد في بلجراد عام 1961 بمشاركة مصر، إضافة إلى مذكرة للعرض على رئيس الجمهورية بتشكيل وفد الجمهورية العربية المتحدة للاجتماع التمهيدي لدول عدم الانحياز بمدينة القاهرة يوم ٥ يونيو ١٩٦١، جزء من خطاب الرئيس جمال عبد الناصر في مؤتمر أقطاب الدول غير المنحازة بمدينة بلجراد في سبتمبر ١٩٦١، قرار جمهوري بتشكيل وفد الجمهورية العربية المتحدة لمؤتمر دول عدم الانحياز بتاريخ ٣ أكتوبر ١٩٦٤.
450553094_864845155670918_5593403920880783392_n 450553525_864845095670924_1330021350371432953_n 449954302_864845089004258_5941566105325590730_n 450251998_864845102337590_7407282405530372313_n
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دار الكتب والوثائق المجلس الأعلى للثقافة وزارة الثقافة المصرية 116 عاما على العلاقات المصرية الصربية عدم الانحیاز
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد نعينع ينعى نجل الشيخ مصطفى إسماعيل
نعى الدكتور أحمد أحمد نعينع، المهندس عاطف مصطفى إسماعيل، قائلاً:" بالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، أنعى إلى الأمة الإسلامية، وإلى محبّي القرآن الكريم وتلاوته، رحيل الأخ والصديق العزيز، والمهندس عاطف مصطفى إسماعيل، نجل أستاذي وشيخي، فضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل تغمده الله بواسع رحمته الذي انتقل إلى رحمة الله مساء الأمس، تاركًا وراءه سيرةً طيبة، ومكانةً محببة في قلوب كل من عرفوه واقتربوا منه".
وأضاف نعينع، أنه لقد كان المهندس عاطف، رحمه الله، رجلًا هادئًا، رصينًا، شديد الوفاء لذكرى والده، حريصًا كل الحرص على حفظ تراثه العظيم، والحديث عنه بكل اعتزاز وتقدير، وكان محبًا لأهل القرآن، قريبًا من القرّاء، حفيًا بهم، يسعد بمجالستهم ويأنس بحديثهم.
عاصرته سنوات طويلة، وكان لي فيه أخٌ كريم، وأُنسٌ صادق، ورفقةٌ عطرة، جمعتنا في أكثر من محفل، وفي كل لقاء كنت أرى فيه النُبل، والوفاء، والتواضع، والإخلاص في حمل اسم والده بحب واعتزاز.
برحيله، فقدتُ أخًا وصديقًا وعزيزًا، وفقدت الساحة القرآنية وجهًا نقيًا من وجوه البر، والولاء لمدرسة التلاوة المصرية الأصيلة.
رغم ما أشعر به من ألم لفقدانه لم أتمكن من حضور جنازته ومشاركة أهله هذا الموقف الأليم، لأنني متواجد حاليًا في المملكة المتحدة في رحلة قرآنية مسبقة الترتيب، ولو كنت في مصر، لكنت أول الحاضرين والوقوف بجانب أسرته الكريمة.
أتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جميع افراد عائلة الشيخ مصطفى إسماعيل ومحبيه في مصر والعالم الإسلامي، وأدعو الله تعالى أن يتغمد المهندس عاطف بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله و ذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
الخارجية المصرية: مسألة مرور السفن الأمريكية دون رسوم عبر قناة السويس مغلقة ومستنفدة