طرق تبريد المنزل بدون استخدام التكييف
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
عند دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة يتجه الكثير إلى تشغيل مكيف الهواء للتخلص من الشعور بالحر الشديد ولكن البعض ليس لديه مكيف الهواء لتشغيله ويفضل البعض الآخر تجنب استخدام المكيف والبحث عن طرق أخرى.
ويعرض موقع «الأسبوع »لمتابعيه وزواره طرق تبريد درجة حرارة المنزل دون استخدام التكييف، وذلك ضمن خدمة مستمرة يقدمها الموقع لزواره في مختلف المجالات.
طرق تبريد المنزل بدون استخدام التكيف
1- التهوية الطبيعية
فتح النوافذ في المساء للسماح بتدفق الهواء البارد إلى دخل المنزل مع إغلاق النوافذ والستائر في الصباح للاحتفاظ بالهواء البارد المنعش حتى يظل المنزل بارد لفترة طويلة.
2- تظليل النوافذ والأسطح
استخدام الستائر الخارجية أو الأقمشة الخفيفة على النوافذ لتقليل دخول أشعة الشمس مباشرة إلى المنزل وهذا يساعد على برودة المنزل بدون تكييف.
3- التبريد بالماء
وضع وعاء بالماء بجوار النوافذ المفتوحة لتبريد الهواء القادم إلى الدخل.
4- تقليل استخدام الأجهزة الكهربائية
الأجهزة الكهربية ينبعث منها كميات كبيرة من الحرارة وهذا يسبب في ارتفاع درجة حرارة المنزل، ويفضل تشغيل الأجهزة الكهربائية في المساء عندما تصبح درجات الحرارة أكثر برودة.
5- استخدام المراوح مع الثلج أو الجليد
يتم وضع الثلج أمام المروحة الكهربائية لتحسين تبريد الهواء من الحرارة المرتفعة.
6- العزل الحراري
استخدام العوازل الحرارية للنوافذ والأبواب يساعد على الحفاظ ببرودة المنزل.
7- مراوح الشفط
تشغيل مراوح الشفط في الحمام والمطبخ بصورة دورية يعمل على طرد الهواء الساخن للخارج وتوليد تيار هوائي وخصوصا مع مراوح الشفط القوية.
8- الحديقة والنباتات
لها دور مهم في التبريد حيث تطلق الماء الزائد في الهواء عبر الأوراق لتبريد نفسها والأجواء حولها لذلك احرص على إنشاء حديقة منزلية.
اقرأ أيضاًترشيد استهلاك الكهرباء.. طرق سحرية وبسيطة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الطقس الحار تبريد المنزل التخلص من الشعور بالحر
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية: الإبادة في غزة تُبث على الهواء
صراحة نيوز ـ وصفت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية (أمنيستي)، أنياس كالامار، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها “مأساوية للغاية”، مؤكدة أن “الإبادة الجماعية تُبث على الهواء مباشرة”، في ظل استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية للقطاع منذ أكثر من شهرين.
وفي تغريدة نشرتها اليوم الجمعة عبر حسابها على منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، انتقدت كالامار تقاعس الحكومات النافذة عن استخدام نفوذها لمنع هذه الإبادة، أو اتخاذ إجراءات فعالة للتصدي لها، رغم توافر الأدوات القانونية والسياسية التي تتيح ذلك.
وأشارت كالامار إلى اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، باعتبارها إحدى الوسائل الممكنة للضغط، مشيدة بموقف هولندا التي طلبت مؤخرًا إجراء مراجعة لامتثال إسرائيل للاتفاقية، لا سيما في ما يتعلق بالمادة الثانية منها، والتي تنص على ضرورة احترام حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي.
ويأتي تصريح كالامار تزامنًا مع اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، وسط مطالب متزايدة من منظمات حقوقية وأممية باتخاذ مواقف أكثر حزمًا تجاه الانتهاكات المستمرة بحق المدنيين في غزة، التي تعاني من حصار خانق ونقص حاد في الغذاء والدواء والمياه، وسط دمار واسع للبنية التحتية.
وكانت منظمات أممية قد حذرت مرارًا من أن منع المساعدات من دخول القطاع يرقى إلى جريمة حرب، في وقت تستمر فيه العمليات العسكرية الإسرائيلية منذ أشهر، متسببة في كارثة إنسانية غير مسبوقة.