بعد إقالة بيرهالتر.. هل يتولي كلوب القيادة الفنية للمنتخب الأمريكي ؟
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
بعد إقالة المدرب غريغ بيرهالتر من منصبه، يبدو أن المنتخب الأميركي يسعى للعثور على مدير فني جديد لقيادة الفريق.
ومن بين المرشحين يورغن كلوب، المدير الفني السابق لفريق ليفربول الإنجليزي.
وعلى الرغم من أن التعاقد مع كلوب يبدو بعيد المنال، إلا أن الاتحاد الأميركي لكرة القدم يسعى للحصول على أفضل مدرب يمكنه مساعدة الفريق على الفوز.
من ناحية أخرى، يبدو أن كلوب متمسكًا بإجازته لمدة 12 شهرًا بعد قضائه ما يقرب من 9 سنوات مع ليفربول.
نشرة منتصف اليوم.. شهد سعيد ترد على جنة عليوة ومفاوضات الرجاء لضم نجم الأهلي وسبب إلغاء برنامج ميدو تعرف على تاريخ مواجهات الأرجنتين وكولومبيا قبل نهائي كوبا أمريكا 2024وفيما يتعلق بشروط التعاقد مع مدرب جديد، يجب أن يكون قادرًا على تحقيق الانتصارات والتتويج بالألقاب مع لاعبي المنتخب الأميركي.
من جهة أخرى، يعمل مات كروكر، المدير الرياضي لاتحاد الكرة الأميركي، على بدء البحث عن مدير فني جديد قبل سبتمبر المقبل.
وإذا لم يتم العثور على مدرب جديد، فقد أشار كروكر إلى وجود خطة طوارئ محددة للتعاقد مع مدرب مؤقت، مع الأخذ في الاعتبار التحديات التي قد تواجه هذه العملية.
بالتأكيد، سيكون تعيين مدير فني جديد للمنتخب الأميركي تحديًا مثيرًا، ونتطلع إلى معرفة من سيكون الشخص المناسب لقيادة الفريق في الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كوبا أمريكا ليفربول الانجليزي فريق ليفربول يورغن كلوب بيرهالتر المنتخب الأميركي
إقرأ أيضاً:
فينجر يرد على كلوب: «الإجابة واضحة» في «مونديال الأندية»!
برلين (د ب أ)
رفض أرسن فينجر، الانتقادات الشديدة التي وجهها يورجن كلوب، لكأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة في أميركا، وقال إن كرة القدم العالمية كانت بحاجة للبطولة بشكلها الجديد، الموسع.
وقال فينجر في تصريحات نشرتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): «لكل شخص الحق في إبداء رأيه، وأنا لا أشارك يورجن كلوب وجهة نظره على الإطلاق». وقال كلوب، مدرب ليفربول السابق، لصحيفة «فيلت آم سونتاج» قبل أسبوعين إن مونديال الأندية «أسوأ فكرة على الإطلاق تم تطبيقها في كرة القدم».
وكان لفينجر، المدرب السابق لفريق أرسنال والذي يشغل الآن منصب رئيس تطوير كرة القدم العالمية في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، رأي مختلف.
وقال: «أشعر أنه كانت هناك حاجة لإقامة كأس العالم للأندية، إذا سألت جميع الأندية التي شاركت هنا، تكون مئة بالمئة من الإجابات أنهم يودون المشاركة مرة أخرى. وهذه أفضل إجابة على ما تفكر به الأندية بشأن كأس العالم للأندية».
وأضاف: «والسؤال الحاسم هو هل أعجبت الجماهير بالبطولة أم لا؟ نحن نعتقد أن التوقعات بشأن الحضور الجماهيري كانت منخفضة، لكن في الواقع كانت الأعداد أكبر بكثير، والإجابة واضحة».
وحضر ما يقارب 5. 2 مليون شخص مباريات البطولة التي شارك بها 32 فريقاً، والتي تختتم منافساتها يوم الأحد بإقامة المباراة النهائية بين باريس سان جيرمان وتشيلسي، ويخطط الرئيس الأميركي دونالد ترامب حضور اللقاء.
مع ذلك، فإن الحرارة الشديدة، ومواعيد انطلاق المباريات المبكرة لإرضاء الجمهور الأوروبي، بالإضافة إلى وجود فرق أقل جاذبية وارتفاع أسعار التذاكر في البداية، كلها عوامل أدت إلى وجود الكثير من المقاعد الخالية في عدد من المباريات، خاصة في المراحل الأولى من البطولة.
وكانت الأجواء الحارة عاملاً رئيسياً، وتحدث فينجر عن الأمر باعتباره تجربة تعليمية مهمة استعداداً لبطولة كأس العالم، التي تقام العام المقبل، الذي تستضيفه الولايات المتحدة بالشراكة مع المكسيك وكندا.
وقال فينجر: «الحرارة في بعض المباريات كانت مشكلة، ولكننا حاولنا التعامل معها من خلال فترات التوقف لشرب الماء، ورش أرضية الملعب بالماء خلال الاستراحة، وبشكل عام أشعر أننا تعلمنا الكثير في هذا الجانب».
وأضاف: «من المؤكد أنه في العام المقبل ستكون هناك أيضاً ملاعب أكثر مزودة بأسقف، وسيتم مراعاة أوقات البث التلفزيوني بشكل أكبر، وفي الوقت نفسه، يمكن أن تمثل الظروف الجوية مشكلة للجميع».