أمريكا..مصير شاب حاوطته أسماك القرش بعد لسعة قنديل
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أثناء رحلة صيد قبالة سواحل ولاية فلوريدا الأمريكية، لم يعاني شاب فقط من شدة حروق الشمس أو شدة الرياح في جو بارد ليلا حيث تعرض لما هو أخطر من ذلك.
لمدة 38 ساعة متواصلة يكافح الشاب الأمريكي للبقاء على قيد الحياة عندما جرفته المياه بسبب المد وحاوطته أسماك القرش إضافة إلى تحمله ألم لسعة قنديل.
موقف خطيروتمكنت فرق الإنقاذ من التعرف إلى مكان الشاب عبر الطائرة حيث تم إيصاله للشاطئ بمشهد مؤثر جمعه مع عائلته، وفقا لما ذكرته شبكة “سكاي نيوز”، اليوم الاثنين.
وقال والد الشاب تشارلز إنه يستريح الآن في المنزل، ويعاني من الجفاف والإرهاق، كما أن الكدمات وحروق الشمس جلعت من الصعب عليه التحرك ومغادرة سريره، وأنه من المتوقع أن يكون بخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسماك القرش أمريكا اخبار امريكا ولاية فلوريدا الأمريكية قنديل
إقرأ أيضاً:
بسبب شهادات التخرج.. أزمة جديدة تواجه أطباء الأسنان المصريين بالخليج.. فيديو
أكد الكاتب الصحفي رفعت فياض، المتخصص في شؤون التعليم والتعليم العالي، أن أزمة نحو 2000 طبيب أسنان مصري في دول الخليج لا تتعلق بجودة شهاداتهم أو مؤهلاتهم العلمية، بل تعود فقط إلى ما وصفه بـ اختلاف في مسميات التخصصات العلمية.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الأطباء المصريين الذين حصلوا على درجات الماجستير من جامعات مصرية، خصوصًا من الجامعات الخاصة، فوجئوا بعدم اعتماد شهاداتهم في بعض دول الخليج بسبب اختلاف مسمى التخصص عن المسميات المعتمدة هناك، رغم أن الشهادات نفسها صحيحة ومعترف بها.
وأوضح أن هذه المسميات قد تكون مستحدثة في بعض الجامعات الخاصة أو حتى الحكومية، في إطار تطوير البرامج الدراسية لمواكبة المستويات العالمية في مجال طب الأسنان، مشيرًا إلى أن دول الخليج تطلب أحيانًا مسميات بعينها ومحددة في أنظمتها التعليمية.
وطمأن فياض المتضررين من هذه الأزمة، مؤكدًا أن شهاداتهم صحيحة ولا تقلل من كفاءتهم المهنية، وأن المجلس الأعلى للجامعات سيعمل إما على توحيد المسميات لتتوافق مع المسميات المعترف بها دوليًا، أو على مخاطبة الجهات المعنية في دول الخليج لتوضيح أن هذه المسميات معتمدة بالفعل في العديد من الدول المتقدمة.
وأكد أن الشهادات الجامعية الصادرة من مصر، سواء من الجامعات الحكومية أو الخاصة، معترف بها دوليًا، وتتم معادلتها في العديد من الدول، وأن الأزمة الحالية لا تعني أن هناك أي خلل في جودة التعليم أو التأهيل المهني.