مدفيديف: أصبحنا أكثر استعدادًا للصراع مع الغرب
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف أن روسيا باتت أقوى بكثير مما كانت عليه قبل 20 عامًا، وأكثر استعدادًا للصراع مع الغرب، "لكنها تعتمد على الدبلوماسية بدلًا من القوة العسكرية".
وفي مقابلة مع موقع "أرجومنتي إي فاكتي" (حجج وحقائق) الروسي، أشار مدفيديف إلى أنه كان من الممكن "كسر عنق" النظام في كييف في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لكن مثل هذه الصراعات "تتطلب تراكم القوة الاقتصادية والعسكرية"، حسبما نقلت قناة آر تي مساء الثلاثاء.
نائب رئيس #مجلس_الأمن_الروسي ديمتري مدفيديف: #أوكرانيا قد تختفي من الخريطة السياسية للعالم نتيجة للصراع الحالي#اليومhttps://t.co/ZKiJ6Hk87j— صحيفة اليوم (@alyaum) August 23, 2023الاحترام المتبادلوأضاف مدفيديف: في الوقت نفسه، ما زلنا نعد الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى هو المعيار الصحيح للسلوك وفي العالم الحديث، بالاعتماد على الجهود الدبلوماسية، وليس على القوة العسكرية أو الرشوة المالية.
أخبار متعلقة بايدن يستعد لإعلان تغييرات كبيرة في المحكمة العلياشولتس ينتقد مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيسوتابع: نحن نؤيد نظامًا عالميًا عادلًا ومتعدد الأقطاب، ونسترشد بروح ونص المعاهدات الدولية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات موسكو الحرب الروسية في أوكرانيا دميتري مدفيديف صراع روسيا والغرب
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يؤكد التزامه بوحدة اليمن وسيادته
اكد أعضاء مجلس الامن الدولي، التزامهم القوي بوحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه، ودعمهم الكامل لجهود المبعوث الأممي الخاص الى اليمن، هانس غروندبرغ، الرامية للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة.
وطالب اعضاء مجلس الأمن الدولي، في بيان، جماعة الحوثي، بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع موظفي الأمم المتحدة والعاملين في المنظمات المحلية والدولية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين لدى جماعة الحوثي.
واكد مجلس الامن أن التهديدات التي تتعرض لها المنظمات الإنسانية غير مقبولة وتؤدي إلى تفاقم الأزمة الكارثية ومعاناة الشعب اليمني.
وجدد المجلس إدانته الشديدة لاستمرار عمليات الاحتجاز، والوفاة المأساوية لموظف برنامج الأغذية العالمي في فبراير الماضي أثناء احتجازه.
وشدد المجلس على ضرورة احترام جماعة الحوثي للقانون الدولي الإنساني، وضمان وصول المساعدات بشكل آمن وسريع ودون عوائق إلى المدنيين المحتاجين.