«نجم».. طارق الشناوي يرد على منتقدي اللوك الجديد لـ عمرو دياب
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
علق الناقد الفني طارق الشناوي على اللوك الجديد لـ المطرب عمرو دياب في آخر ظهور له بحفلته بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية قائلا: «ردود فعل الجمهور على صورة عمرو دياب طبيعية للنجومية».
وأضاف طارق الشناوي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية «دينا رامز» مقدمه برنامج «أنا وهو وهي» المذاع عبر شاشة قناة «صدى البلد»: «إذا سألنا أي شخص عن معنى كلمة نجم في الربع قرن الأخير على الأقل، سيجيب بأنه عمرو دياب، وبالتالي أي شيء متعلق به سيحدث ضجة».
وأكد طارق الشناوي على وعي عمرو دياب بتصرفاته وردود الفعل المتوقعة حولها: «عمرو دياب لديه وعي بما سيتعرض له من ردود أفعال ومتعايش معه».
أراء رواد السوشيال ميديا حول اللوك الجديد لـ عمرو ديابوخلال الساعات الماضية أثار عمرو دياب، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهوره بـ «نيو لوك» جديد في آخر حفل غنائي قدمه ضمن حفلاته بالمملكة العربية السعودية.
وظهر عمرو دياب خلال الحفل بإطلالة كاجوال شبابية وشارب وذقن صغيرة، ولقد انقسمت أراء رواد السوشيال ميديا بين مؤيد وناقد لـ إطلالة عمرو دياب حيث رأى البعض أنها لا تتناسب مع عمره حيث أنه يبلغ من العمر 60 عام، ورأى أخرين بأن عمرو لا يزال كما هو رائعاً بالرغم من تقدمه في العمر نوعا ما.
اقرأ أيضاًجاهزين نفرد إيدينا للسما.. مهرجان العلمين يروج لحفل «كايروكي»
بعد نقله إلى المستشفى.. آخر التطورات الصحية للفنان تامر فرج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو دياب المطرب عمرو دياب طارق الشناوی عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
تأثير السوشيال ميديا على الصحة النفسية للمصريين في 2025.. حقائق صادمة
تضاعف استخدام المصريين لـمواقع التواصل الاجتماعي خلال 2025 بشكل غير مسبوق. ومع زيادة الاعتماد على تيك توك وفيسبوك وإنستجرام كمنصات رئيسية للأخبار والترفيه.
قال الدكتور محمد هاني استشارى الصحة النفسية والعلاقات الأسرية لـ صدى البلد: ظهرت دراسات جديدة تكشف عن تأثير صادم لهذه المنصات على الصحة النفسية.
ومع كل فيديو قصير وصورة لامعة ومحتوى سريع، يتعرض العقل لضغط عصبي هائل قد لا يلاحظه المستخدم إلا بعد فوات الأوان.
كيف تغيّر السوشيال ميديا كيمياء الدماغ؟تشير الأبحاث الحديثة إلى أن الدماغ يفرز هرمون الدوبامين باستمرار أثناء التصفح، نفس الهرمون الذي يرتفع عند تناول السكريات أو عند الإدمان.
وبالتالي يصبح المستخدم بحاجة لمزيد من الوقت على المنصات للحصول على نفس الجرعة من المتعة.
علامات الإدمان الرقمي بين المصريينفقدان الإحساس بالوقتتصفح الهاتف فور الاستيقاظالقلق عند انقطاع الإنترنتتشتت الانتباه وضعف التركيزانخفاض القدرة على الاسترخاءهذه العلامات أصبحت شائعة بين الشباب والنساء العاملات وحتى الأطفال.
الاكتئاب والمقارنات أخطر تأثيرات السوشيال ميديا1. المقارنات المستمرة
تُظهر الإحصاءات أن 74% من مستخدمي السوشيال ميديا في مصر يقارنون حياتهم بما يرونه على الإنترنت.
صور السفر، البيوت المثالية، العلاقات الوردية، كلها تخلق شعورًا بالنقص، خصوصًا بين النساء.
2. الضغط النفسي الناتج عن المحتوى السلبي
تصدّر الترندات المأساوية وأخبار الحوادث يؤثر على الحالة المزاجية ويسبب إحساسًا بالخوف والقلق.
3. فقدان الثقة في النفس
المحتوى الذي يروّج للجمال المثالي والفلاتر يؤثر على تقدير النساء لأنفسهن، ويزيد الإحساس بعدم الرضا.
جيل كامل يعاني من ضعف التركيزعام 2025 شهد ارتفاعًا ملحوظًا في مشكلات التركيز بين المراهقين والشباب السبب؟ المحتوى القصير والسريع الذي يعوّد الدماغ على التشتت.
أبرز المشكلات السلوكية المرتبطة بالسوشيال ميدياضعف التحصيل الدراسيفقدان القدرة على قراءة مقالات طويلةالتسرع في اتخاذ القراراتالعصبية الزائدةضعف التواصل وجهاً لوجههذه المشكلات تبدو بسيطة في البداية لكنها تتحول إلى عادات تلازم الفرد لسنوات.
ارتفعت حالات التنمر الإلكتروني في مصر بنسبة كبيرة، خصوصًا بين الفتيات. رسائل سلبية، تعليقات جارحة، مقارنة بالمشاهير، كلها تدفع إلى القلق والتوتر وربما العزلة.
نتائج خطيرة تظهر على النساء والأطفال:
اضطراب النومفقدان الشهيةنوبات هلعاكتئاب خفيف أو متوسطوالمؤسف أن كثيرين لا يعترفون بهذه الأعراض باعتبارها عادية أو طبيعية.
ما الذي تغيّر في 2025 تحديدًا؟يؤكد الخبراء أن عام 2025 هو العام الذي انتقل فيه المصريون من الاستخدام الطبيعي إلى الاستخدام المفرط والخطير للسوشيال ميديا لعدة أسباب:
ارتفاع المحتوى القصير السريعزيادة الترندات القائمة على الصدمة والحزنتراجع الترفيه التقليدياعتماد الشباب على الإنترنت كمصدر دخلانتشار ثقافة المقارنات والمظاهركل هذه العوامل صنعت بيئة خصبة للتوتر والاكتئاب.كيف نحمي أنفسنا؟ حلول عملية واقعية1. ضبط مدة الاستخدام
تحديد 90 دقيقة يوميًا بحد أقصى للتصفح غير الضروري.
2. فلترة المحتوى
حذف الصفحات التي تبث طاقة سلبية أو تثير القلق.
3. تعزيز علاقات الحياة الحقيقية
جلسة مع صديقة قادرة على إصلاح ما يفسده يوم كامل من المقارنات.
4. ممارسة نشاط بعيد عن الشاشات
قراءة، رياضة، أو طبخ هواية مفضلة.
5. التوقف المؤقت ديتوكس السوشيال ميديا
يوم واحد أسبوعيًا بلا إنترنت يعيد شحن الطاقة النفسية.