مأرب برس:
2025-12-15@01:51:11 GMT

بماذا رد الحوثيون على هجوم إسرائيل في الحديدة؟

تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT

بماذا رد الحوثيون على هجوم إسرائيل في الحديدة؟

قال المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي يحيى سريع ان الرد على العدوان الإسرائيلي على اليمن قادم لا محالة وسيكون كبيراً وعظيماً، وأن العمليات البحرية مستمرة ضد السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة.

و في أول رد بعد قصف الحديدة، توعد الحوثيون إسرائيل بمعركة طويلة وضرب أهداف حيوية فيها.

بدوره قال ناطق الحوثيين محمد عبدالسلام عقب الغارات ''أن هذا عدوان إسرائيلي غاشم على اليمن باستهداف منشآت مدنية وخزانات النفط، ومحطة الكهرباء في الحديدة بهدف مضاعفة معاناة الناس، والضغط على اليمن للتوقف عن مساندة غزة.

 وتابع بالقول: ''وهو حلم لن يتحقق له بإذن الله وما نؤكد عليه أن هذا العدوان الغاشم لن يزيد الشعب اليمني وقواته المسلحة الباسلة إلا إصرارا وثباتا واستمرارا وبشكل تصاعدي في مساندة غزة"، وفق تعبيره.

اما عضو المكتب السياسي للحوثيين محمد البخيتي، فكتب عبر منصة "إكس" أن إسرائيل "ستدفع ثمن" ضرباتها في اليمن، وفق ما رصده محرر مأرب برس.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون

 

استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.

وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية": "طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار".

وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: "كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972".

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يحذرون إسرائيل من استمرار خرق وقف إطلاق النار بغزة
  • ما وراء الخبر يتناول محاولة إسرائيل استغلال هجوم سيدني سياسيا
  • علينا أن نعلم الطلبة كيف يفكرون لا بماذا يؤمنون
  • الحوثيون يواصلون محاكماتهم الصورية ضد موظفين دوليين بتهم مزعومة
  • تفقد سير العمل بمشروع اعادة تأهيل حديقة 22 مايو بمدينة الحديدة
  • نائب عن حزب الله: يجب التركيز على وقف عدوان إسرائيل قبل السلاح
  • علي ناصر محمد يكشف: كيف أوقفت مكالمة هاتفية حرب 1972 بين شطري اليمن؟
  • علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون
  • مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
  • لبنان يتلقى تحذيرات بأن إسرائيل تستعدّ لشنّ هجوم واسع ضدّه