هاريس تعلن ترشحها للرئاسة الأميركية بعد انسحاب بايدن
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلنت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي، الأحد، نيتها الترشح للرئاسة في الانتخابات الأميركية المقبلة، وذلك بعد ساعات من قرار الرئيس جو بايدن انسحابه من السباق الرئاسي.
وفي بيان رسمي، أعربت هاريس عن شكرها للرئيس بايدن على تأييده لها، مؤكدةً أنها تسعى لكسب الترشيح ممثلة للحزب الديمقراطي وتحقيق الفوز في الانتخابات المقرر في نوفمبر المقبل.
وأضافت نائبة الرئيس الأميركي "أشعر بالفخر للحصول على تأييد الرئيس بايدن، وأنوي أن أكسب هذا الترشيح وأحقق النجاح".
وشددت هاريس على أهمية الفترة المتبقية حتى يوم الانتخابات، قائلةً: "لدينا 107 أيام حتى يوم الانتخابات. معًا، سنناضل، ومعًا، سنحقق النصر".
كان بايدن قال، عقب قرار انسحابه من الانتخابات، إنه يدعم ترشيح هاريس للانتخابات الرئاسية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن كامالا هاريس الحزب الديمقراطي انتخابات الرئاسة الأميركية
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي عن إعادة الانتخابات: "فيتو" الرئيس حاسمًا وكاشفًا
قالت الإعلامية لميس الحديدي إنه خلال ساعات ستبدأ عملية التصويت في الخارج على مقاعد الدوائر الفردية التي جرى إلغاء الانتخابات فيها من قبل الوطنية للانتخابات، والبالغ عددها 19 دائرة انتخابية في سبع محافظات.
وأضافت لميس الحديدي عبر برنامجها "الصورة" الذي تقدمه على شاشة "النهار" قائلة: في الخارج غدًا وبعد الغد، وبعدها بيومين تكون الانتخابات في الداخل.
ولفتت لميس الحديدي إلى أنه بالنسبة للإعادات في المرحلة الأولى، كان عدد المقاعد يبلغ 60 مقعدًا ستُجرى عليها جولة إعادة، والمفاجأة أنه تم إبطال الانتخابات فيها جميعًا بعد قرارات المحكمة الإدارية العليا، ولم يتبقَّ سوى دائرة واحدة وهي إطسا في الفيوم ستُجرى فيها الإعادة، معلقة: دائرة واحدة يتيمة سيُجرى عليها الإعادة، والباقي تم إبطاله.
واصلت: نحن في انتظار قرارات محكمة النقض فيما يتعلق بنحو 24 دائرة، حيث إن الفائزين ممن حسموا مراكزهم القانونية في انتظار قرارات المحكمة، ولا نعرف هل طُعن عليهم أم لا.
أردفت: نحن في انتظار الجدول الزمني الذي ستحدده الوطنية للانتخابات في الدوائر التي أبطلتها الإدارية العليا، فقد اختلطت الجداول. انتخابات الغد تخص 19 دائرة ملغاة من الوطنية للانتخابات، ودائرة واحدة فقط من الإعادة.
وذكرت لميس الحديدي أن كل ما سبق يمثل الشق القانوني بآلياته ونصوصه، لكن سياسيًا يظل "فيتو" الرئيس حاسمًا وكاشفًا أن هناك إرادة سياسية لدى الرئيس على الأقل، تقضي بأن المصلحة العليا للبلد تقتضي عدم إغفال الأخطاء أو تشويه صوت المواطن، وأن يكون الهدف الرئيسي الوصول إلى برلمان حقيقي يعبر عن صوت المواطنين، وأن هذا يجب أن يكون هدفًا أصيلًا للرئيس ولكل النظام السياسي.
اختتمت: لا يريد أحد تكرار تجربة انتخابات برلمان 2010، وما حدث يؤكد ضرورة إعادة النظر دائمًا في الإجراءات وما حولها مما قد يشوب الانتخابات ويهز الثقة في النظام السياسي، وهذا ما لا يريده أحد، ولا توجد إرادة سياسية له وفيتو الرئيس أكد ذلك بشكل قاطع وحاسم