شبانة: كولر يطالب التخطيط ببديل محلي لكهربا بعد العروض السعودية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد شبانة عن ترك السويسري مارسيل كولر المدير الفني للنادي الأهلي حسم مصير كهربا للجنة التخطيط بعد وصول عددا من العروض السعودية للاعب.
إبراهيم فايق يفتح النار على الشيبي سيد عبدالحفيظ: دي أول سنة نكسب بيراميدز رايح جاي.. وإمام عاشور بيكلم الكورة شبانة: كولر يطالب التخطيط ببديل محلي لكهربا بعد العروض السعوديةوكشف شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن كهربا تلقى ثلاثة عروض سعودية من اندية الرياض والخلود ونيوم للانتقال إلى أحدهم خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وأضاف شبانة أن لجنة التخطيط استطلعت رأي كولر الذي لم يبدي أي اعتراض على رحيل اللاعب في حال موافقة اللجنة بشرط ضم بديل محلي له بخلاف المهاجم الأجنبي الذي يتم التفاوض معه حاليا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
شبانة: كان يجب دعم إبراهيم سعيد قبل الحبس
علق الإعلامي محمد شبانة بوستات الدعم من نجوم الكرة المصرية مثل شيكابالا نجم الزمالك وغيره لإبراهيم سعيد نجم المنتخب المصرى الأسبق عقب خروجه من الحبس ان الدعم كان يجب ان يتم قبل الحبس خصوصا أن الأزمة كانت مالية ويمكن سدادها وأنهاء الأمر.
وقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أنه على الرغم من المشاعر الطيبة لنجوم الكرة فى هذا الدعم ولكنه جاء متأخرا فقد نفذ اللاعب السابق عقوبة الحبس وانتهى الأمر وكان يمكن مساعدته بسداد هذه الديون.
وخرج إبراهيم سعيد، في بث مباشر عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يكشف عن حزنه واستيائه من تصرف بناته: «الخبطة جات من حد من دمي.. بناتي جوليا ولي لي هما اللي حبسوني، والناس بتتكلم إنهم صغيرين.. جوليا عندها 21 سنة ولي لي عندها 20 سنة».
وأضاف: «جوليا ولي لي أنا اللي عاملهم البطاقة.. فتخيل تطلع البطاقة الشخصية لبناتك وده يكون سبب أزمتك»، مضيفا: «أنا عايز أوصل رسالة لدار الإفتاء أو شيخ الأزهر، لو بناتك حبسوك أو سجنوك وراحوا شهدوا ضدك في المحكمة، ده عقابهم أي».
وتابع سعيد: «أنا مش عارف هتعامل مع بناتي أزاي بصراحة.. تخيل إن سبب سجني هما بناتي.. كان دايمًا بيتقال البنت حبيبة أبوها لا دلوقتي البنت بتسجن أبوها، هو ابتلاء، اللهم لا اعتراض، الحمد لله إنها جات فداء، وفي الأول والآخر هو قدر.. أنا كنت واثق إن ربنا هيقف جنبي لأني عمري ما ظلمت حد، حتى بناتي شافوا مني كل الخير والحب».
وجه إبراهيم سعيد، طلبا لدار الإفتاء المصري: «عاوز أعرف من دار الإفتاء وشيخ الأزهر، أعمل أيه في أسرتي بعد اللي عملوه فيا؟ أدعيلهم ولا أدعي عليهم.. مينفعش حد يبعت فلوس لأولاده ويقولهم امضوا على الأكل واللبس اللي جبته، مش زعلانين وأنتم واقفين قدام القاضي وتشهدوا ضد أبوكم؟».