معهد ITI بجامعة قناة السويس: فتح باب التقديم لبرنامج التدريب الاحترافي
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
أعلن معهد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فرع جامعة قناة السويس، عن فتح باب التقديم لبرنامج التدريب الإحترافي الدفعة 45 منحة ال "9 أشهر" لخريجي الجامعات المصرية بدءًا من دفعات 2020 وحتى 2024.
وأشارت الدكتورة إيمان عزب مدير معهد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فرع جامعة قناة السويس إلى أن التدريب يغطي التخصصات التكنولوجية التالية :
.
. الأنظمة المدمجة.
. نظم المعلومات الجغرافية.
. الحوسبة السحابية.
. نمذجة معلومات البناء.
. الفنون الرقمية والخدع السينمائية.
. تطوير البرمجيات.
. الأمن السيبراني.
. تصميم الدوائر الإلكترونية.
. تحليل البيانات.
. تطبيقات المحمول.
. الألعاب الرقمية.
وأوضح الدكتور أسامة عمار المدير الإداري للمعهد أن المسارات التدريبية المتاحة بفرع المعهد بجامعة قناة السويس ( الإسماعيلية ) هي:
professional web Development & BI
Web & User Interface Development
Mobile Applications Development (Native)
Wireless Communications
Cloud Architecture
لينك التقديم:
https://internal.iti.gov.eg/home
أخر موعد للتقديم 8 أغسطس 2024 .
في حالة وجود أي استفسار يرجى الإتصال بمعهد تكنولوجيا المعلومات فرع قناة السويس:
ت : 0643214963-0643214964
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فتح باب تقدم معهد جامعة قناة السوي قناة السویس
إقرأ أيضاً:
جامعة قناة السويس تنظم ندوة توعوية بعنوان الإيجابية السامة والمسؤولية الاجتماعية
نظمت جامعة قناة السويس ندوة توعوية بعنوان "الإيجابية السامة والمسؤولية الاجتماعية"، وذلك بمقر دار الرحمة – بنات، في إطار جهود الجامعة المستمرة لتعزيز الوعي النفسي والاجتماعي لدى الفتيات ودعم الصحة النفسية.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وإشراف من الدكتور مدحت صالح عميد كلية التربية، وتنفيذ إشرافي من الدكتورة نهلة صابر تاوضروس وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة
هدفت الندوة إلى توضيح مفهوم الإيجابية السامة (Toxic Positivity)، وتسليط الضوء على آثارها النفسية والاجتماعية، من خلال مناقشة كيفية التوازن بين الإيجابية الواقعية والاعتراف بالمشاعر الإنسانية الطبيعية دون إنكارها أو كبتها. وأشارت الندوة إلى أن الضغوط الاجتماعية التي تدعو إلى “التفاؤل الدائم” قد تدفع الأفراد لإخفاء مشاعرهم الحقيقية، مما يسبب اختلالًا نفسيًا وتواصلًا اجتماعيًا ضعيفًا.
وتناولت محاور الندوة الفرق بين الإيجابية الحقيقية والزائفة، وتأثير كبت المشاعر على التوازن النفسي، وأهمية الاعتراف بالمشاعر السلبية كجزء من الطبيعة البشرية، مع الدعوة إلى دعم الآخرين بالإنصات والاحتواء بدلًا من التظاهر بالقوة أو الوعظ.
كما تضمنت الندوة خطوات عملية للتعامل الصحي مع المشاعر من خلال الاعتراف بالمشاعر، والتعبير عنها بصدق، والبحث عن حلول واعية بعد التهدئة، وتقبّل الذات بواقعية.
وفي ختام اللقاء، أكدت الندوة أن المشاعر الإنسانية بكل أشكالها هي جزء أصيل من التكوين النفسي للإنسان، وأن المسؤولية الاجتماعية تحتم علينا أن نكون أكثر تفهمًا ورحمة بالآخرين. كما أوصت الندوة بضرورة تعزيز ثقافة الحوار الصادق داخل الدار والمجتمع، وإدماج أنشطة تعبيرية تساعد الفتيات على فهم ذواتهن، ونشر الوعي النفسي والاجتماعي بما يضمن توازن الشخصية ونموها السليم.
نظم البرنامج التدريبي الأستاذ محمد عثمان مدير إدارة الاتصالات والمؤتمرات بقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الذي أشرف على الجوانب التنفيذية للقاء.