???? اختفاء كيكل .. ماذا هناك..؟
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
⭕منذ مقتل المتمرد البيشي تحولت الانظار مباشرة الي رفيقه المليشي كيكل،باعتباره احد ابناء الوسط الذين تسببوا في نزوح وانتهاك اهلهم، فهناك من يتمني مقتله ، ومن يتمني القبض عليه، ولكن اختفاء كيكل عن الساحة بهذه الصورة خلق كثير من التساؤلات.
⭕حاولنا الاجتهاد في معرفة حقيقة اختفاء كيكل وعن ماتم تداوله عن تعرضه لاصابة بالغة، تواصلت مع عدد من ابناء منطقته، ولكن لانعدام شبكات التواصل، الحصول علي المعلومة الصحيحة صعب جداً.
⭕تواصلت مع أشخاص من قرية الشرفة يسكنون خارج القرية، اكدوا ان كيكل مصاب وموجود بمنزل زوجته بالشرفة وان حجم الاصابة كبير، وان غياب كيكل عن الساحة بسبب هذه الاصابة.
⭕لاحقاً تواصلت مع مصدر امني موثوق اكد لي ان كيكل تعرض لاصابة في الرجل والبطن وانه قام باجراء عملية في مستوصف برفاعة ذكر لي اسمه.
⭕المصدر الامني اضاف ان 80٪ من قوات كيكل تم سحقها في سنجة، وان قواته تعاني الان من تصدع كبير.
⭕ ما اريد تأكيده في هذا المقال انه بعد تحقيق دقيق تأكد لي اصابة المليشي كيكل، وان اصابته بالغة جداً، وفق المصادر المذكورة أعلاه.
✒️غاندي ابراهيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هل صلاة قاطع الرحم صحيحة؟.. «الإفتاء»: نعم .. ولكن ثوابها منقوص
تلقى الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤالًا من أحد المتابعين حول رجل يؤدي صلاته بانتظام لكنه في الوقت نفسه يقطع رحمه، متسائلًا عن حكم ذلك شرعًا.
أوضح د. شلبي خلال لقاء تلفزيوني أن الصلاة لا تبطل بسبب قطع الرحم، لكنها تفقد ثمرتها الحقيقية التي أرادها الله عز وجل لعباده، مستشهدًا بقول الله تعالى: «إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر»، مبينًا أن الصلاة التي لا تزجر صاحبها عن المعاصي تعد صحيحة في صورتها، لكنها ناقصة الأثر والثواب.
وأشار أمين الفتوى إلى أن قطع الرحم من كبائر الذنوب، وأن النصوص الشرعية جاءت بالتحذير منه، مؤكدًا أن الله لا يقبل عمل قاطع الرحم إلا إذا تاب وأصلح ما بينه وبين أهله.
كما أوضح أن صلة الرحم واجبة حتى لو كان التقصير من الطرف الآخر، لأن المؤمن مأمور بالوصل لا بالقطيعة.
وأكد شلبي أن آثار الصلاة يجب أن تظهر في سلوك المسلم، قائلاً إن من يصلي ثم يظلم أقاربه أو يقطعهم فقد خالف مقصد العبادة التي تهذب النفس وتصلح القلب.
وأضاف أن من حاول الإصلاح وبذل جهده دون استجابة من أهله، فلا إثم عليه.