ياسمين عبد العزيز تستعرض مهاراتها في شد الحبل
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة ياسمين عبد العزيز، على حسابها الخاص بـ”إنستغرام”، فيديو طريف ظهرت فيه على أحد الشواطئ وهي تمارس لعبة شد الحبل مع مجموعة من أصدقائها حيث انقسمت المجموعة إلى فريقين، أحدهما من الرجال والآخر من السيدات، ليتمكن فريق السيدات من الفوز لتضحك في سعادة كرد فعل على انتصارها على الفريق الآخر.
وكانت ياسمين عبد العزيز قد نشرت عبر حسابها الخاص على “إنستغرام” مقطع فيديو من صالة الجيم، كشفت من خلاله السبب الذي تواصل من أجله التردد على الجيم ونشر الفيديوهات خلال الفترة الماضية.
وظهرت ياسمين بإطلالة مختلفة وقوام رشيق، وعلقت علي الفيديو بسؤال للجمهور قائلة: “كده تمام ولا أخس أكتر”. لتعلن بذلك أن سبب ترددها على الجيم هو إنقاص الوزن والوصول للوزن المثالي وليس بسبب عمل فني كما تردد في الفترة الماضية.
وتفاعل عدد كبير من الجمهور مع الفيديو ووصفوها بالرشاقة والجمال في هذا الوزن وبأي وزن تبدو جميلة.
فيما علق متابع وقال: “هو الخسسان بالنسبالك اختيار بكل سهولة كدا؟” لترد عليه ياسمين قائلة: “اللي عايز يعمل حاجة بيعملها خليك قوي”.
View this post on InstagramA post shared by Yasmin Abdelaziz (@yasminabdelaziz_)
main 2024-07-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“الأورومتوسطي”: الفيديو الذي نشرته “اسرائيل” لتبرير مذبحة رفح صورته في خان يونس
الثورة نت/..
أكد رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، اليوم الأحد، أن الفيديو الذي نشره المتحدث باسم جيش الاحتلال لينفي مسؤولية “إسرائيل” عن مذبحة المدنيين المُجّوعين قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية في رفح جنوبي قطاع غزة ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.
وقال عبده في بيان إن الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال كان لعملية سرقة سبع شاحنات دقيق نفذتها عصابة مدعومة من “إسرائيل” في خان يونس وليس رفح.
وأضاف: “مدنيون حاولوا استعادة بعض المساعدات المسروقة فأطلقت العصابة- التي تعمل تحت مراقبة طائرة إسرائيلية مسيرة- النار”.
وأشار إلى أن أي شخص حاول أخذ كيس دقيق دون دفع 100 شيقل (30 دولارًا) أطلقت العصابة المدعومة من جيش الاحتلال النار صوبه أو ضربته.
وأوضح أن كل ذلك جرى تحت مراقبة الطائرات المسيرة الإسرائيلية التي لم تفعل شيئًا.
وتابع أن اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال نُشرت في محاولة للتنصل من المسؤولية عن “مجزرة ويتكوف” لكنها كشفت في النهاية عن جريمة أخرى وهي حماية عصابات النهب ورعايتها.
وكان جيش العدو ارتكب فجر اليوم الأحد، مجزرة مروعة، بعد استهداف آلاف المواطنين المجوعين المحتشدين قرب موقع المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 31 مواطنًا وإصابة أكثر من 200 آخرين.
زلزال تركيا .. طفلة تفارق الحياة رعبا و69 مصابا