وزير المواصلات يشدد على تسليم صالة مطار طرابلس الدولي وفقا للجدول الزمني
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
ناقش وزير المواصلات محمد الشهوبي اليوم مع سفير إيطاليا في ليبيا جيانلوكا ألبيرني تنفيذ مشروع صالة مطار طرابلس الدولي و العقبات التي تواجه استكماله رغم توفير التمويل اللازم.
وأكد وزير المواصلات للشركة الإيطالية المنفذة للمشروع ضرورة الالتزام بموعد محدد لتسليمه وفق العقد المبرم معها.
وشدد الشهوبي على أهمية هذا المشروع الذي سيخدم سفر وتنقل المواطنين وسيدعم حركة النقل الجوي بين ليبيا والدول الأخرى، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي مبرر لعملية التأخير في تنفيذه.
كما ناقش الاجتماع مشروع الطريق البديل امساعد – راس اجدير و المراحل التفاوضية بشأنه، حيث تم الاتفاق على متابعة دقيقة لعملية استكمال متطلبات تنفيذه.
يذكر أن اللجنة الليبية الإيطالية المشتركة، اتفقت في يناير الماضي مع الجانب الإيطالي في روما، على تخصيص مبلغ 571 مليون يورو هذا العام لإتمام إجراءات التعاقد لتنفيذ القطاعين الأول “امساعد-المرج” والرابع “مصراتة-رأس جدير”.
المصدر: وزارة المواصلات.
وزير المواصلات Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف وزير المواصلات
إقرأ أيضاً:
مطار العلمين الدولي يستقبل أولى رحلات الخطوط الجوية السعودية
استقبل مطار العلمين الدولي، اليوم، الخميس، أولى رحلات الخطوط الجوية السعودية القادمة من العاصمة الرياض، وعلى متنها 78 راكبا.
ويأتي تشغيل هذا الخط الجوي المباشر ضمن خطة تشغيل موسمية جديدة للخطوط الجوية السعودية، لتسيير رحلات منتظمة إلى مطار العلمين الدولي، بواقع ثلاث رحلات أسبوعيا من الرياض خلال الفترة من 19 يونيو الجاري وحتى 12 سبتمبر القادم، بالإضافة إلى ثلاث رحلات أخرى من جدة تبدأ في 21 يونيو وتستمر حتى 14 سبتمبر من العام الجاري.
وحرص فريق العلاقات العامة بالمطار على تنظيم استقبال خاص للركاب، تضمن تقديم الورود والهدايا التذكارية، في أجواء احتفالية تعكس حفاوة الاستقبال وتبرز الصورة الحضارية للمطارات المصرية.
ويُعد هذا التشغيل الجديد أحد ثمار جهود وزارة الطيران المدني في تعزيز الربط الجوي مع الأسواق الخليجية، من خلال تقديم كافة التسهيلات التشغيلية لشركات الطيران، بما يسهم في دعم القطاع السياحي وجذب المزيد من الحركة الوافدة إلى المدن الساحلية المصرية.
وتُعد مدينة العلمين الجديدة إحدى المدن التي أُنشئت ضمن المشروعات القومية للجمهورية الجديدة، بمواصفات عالمية وجهود مصرية خالصة وقد أصبحت المدينة درة البحر المتوسط ووجهة ساحلية متميزة، تستقطب أعداداً متزايدة من المصريين والعرب والأجانب، لما تتمتع به من شواطئ خلابة، وبنية تحتية عصرية، ومرافق ترفيهية وسياحية وتجارية متكاملة، ما عزز من مكانتها كمقصد سياحي واستثماري بارز على خريطة الساحل الشمالي.