نقل شعائر صلاة الجمعة من الجامع الأزهر
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
ينقل التليفزيون والإذاعة المصرية وبعض القنوات الخاصة، اليوم، شعائر صلاة الجمعة من الجامع الأزهر الشريف.
ومن المقرر أن يلقي خطبة الجمعة، الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر الأسبق، رئيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، ويتلو القرآن الشيخ هاني الحسيني.
كانت وزارة الأوقاف، أعلنت أن موضوع خطبة اليوم الجمعة هو "من أسباب الرزق الخفية "2" "التقوى"، وهي الوحدة على جميع مساجد الجمهورية.
ومن جانبها شددت وزارة الأوقاف، على الأئمة ضرورة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير وألا يزيد زمن الخطبة عن 15 دقيقة، لتكون ما بين عشر دقائق وخمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية معا كحد أقصى، مع التأكيد على أن البلاغة الإيجاز.
وأكدت أنه من الأفضل أن ينهى الخطيب خطبته والناس فى شوق إلى المزيد خير من أن يطيل فيملوا، وفى الدروس والندوات والملتقيات الفكرية متسع كبير.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: نتيجة الثانوية العامة أولمبياد باريس 2024 الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار سعر الدولار انحسار مياه الشواطئ إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان شعائر صلاة الجمعة صلاة الجمعة الجامع الأزهر وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
تنفيذا لقرار الأوقاف.. أول خطبة جمعة للشيخ يسري عزام بعد نقله أسوان
ألقى الشيخ يسري عزام، من علماء وزارة الأوقاف، خطبة الجمعة اليوم في مسجد النصر بمحافظة أسوان، وهي أول خطبة جمعة له بعد قرار نقله من وزارة الأوقاف إلى أسوان.
وأُعلنت وزارة الأوقاف رسميا عن تولي الشيخ يسري عزام، إمام وخطيب مسجد عمرو بن العاص سابقًا، مهام عمله الجديد إمامًا لمسجد النصر بمحافظة أسوان، وذلك بعد صدور قرار من وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري بندبه إلى مديرية أوقاف أسوان.
وفي أول تعليق له، قال عزام: "كل الاحترام لقرارات وزير الأوقاف، وأنا خادم لبيوت الله"، مؤكدًا التزامه الكامل بالعمل تحت مظلة الوزارة في أي موقع يتم تكليفه به، وأنه يعتبر الانتقال إلى مسجد النصر بأسوان مسؤولية جديدة في خدمة الدعوة.
ويأتي القرار في إطار حركة تنقلات شملت عددًا من الأئمة، وذلك بعد مخالفة بعضهم تعليمات الوزارة بشأن عدم السفر إلى الخارج إلا بعد الحصول على الموافقة الرسمية، حيث نص القرار على تنفيذ الندب دون فتح تحقيقات، مع التشديد على الالتزام باللوائح والضوابط الإدارية.