جنرال الدرك يفرج عن تعيينات وترقيات واسعة
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
أفرج الجنرال دوديفيزيون محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، مؤخرا عن حركة تعيينات وانتقالات واسعة استفاد منها، آلاف الدركيين والمسؤولين بمختلف السرايا والمراكز الترابية ومصالح الاستعلامات العامة وكوكبات الدراجات النارية.
و شملت لائحة التعيينات والترقيات كبار مسؤولي الدرك الملكي بالعديد من جهويات المملكة، وبعض المواقع الحساسة والكبيرة بالقيادة العليا للدرك الملكي بالرباط.
وحسب معطيات توصل بها الموقع ، فقد تمت ترقية قائد سرية الدرك الملكي بجهوية تازة ”نبيل بلعربي“ إلى رتبة ليوتنون كولونيل.
كما تمت ترقية الجنرال عبد الرحمان لطفي إلى رتبة جنرال دوديفزيون، و مهدي وهبي القائد الإقليمي للدرك الملكي بسرية شيشاوة إلى رتبة “كومندار”.
كما رقي مصطفى نجار، القائد الإقليمي للدرك الملكي بسرية إقليم اليوسفية، إلى رتبة رائد “كومندار”، و قائد سرية الدرك الملكي سيدي بنور محمد امين علوان إلى رتبة ليوتنون.
الترقيات شملت قائد سرية الدرك الملكي بزايو إلى رتبة “يوتنان كولونيل” ، و القائد الجهوي بكلميم إلى رتبة كولونيل ماجور.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الدرک الملکی إلى رتبة
إقرأ أيضاً:
أميركا تستخدم “أم القنابل” وتكشف اتصالات سرية مع إيران
صراحة نيوز- بينما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تنفيذ هجوم ناجح على المنشآت النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، بدأت تتكشف تفاصيل العملية التي وُصفت بأنها الأضخم من نوعها ضد البنية النووية الإيرانية.
ووفق تقرير نشرته شبكة “فوكس نيوز”، استخدمت القوات الأميركية 6 قنابل خارقة للتحصينات في قصف منشأة فوردو، إلى جانب 30 صاروخًا من طراز توماهوك استهدفت مواقع نووية أخرى.
من جهتها، كشفت شبكة “CBS News” أن واشنطن أبلغت طهران عبر قنوات دبلوماسية، السبت، أن الضربات كانت مخططة مسبقًا، وأنها لا تنوي تغيير النظام الإيراني.
كما أكد مسؤول أميركي لوكالة “رويترز” أن قاذفات B-52 شاركت في الهجمات، بينما أوضح مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية لقناة “العربية إنجليزي” أن قاذفات الشبح B-2 انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري باتجاه قاعدة أميركية في غوام عبر المحيط الهادئ.
وأظهرت بيانات تتبع الرحلات تحليق ست قاذفات B-2، وهي الطائرات الوحيدة القادرة على حمل قنبلة GBU-57 E/B، المعروفة باسم “أم القنابل”.
هذه القنبلة، التي يبلغ وزنها 30 ألف رطل (نحو 13.6 طنًا)، تعتبر أقوى قنبلة غير نووية في الترسانة الأميركية، وصممت خصيصًا لاختراق التحصينات العميقة تحت الأرض، مثل منشأة فوردو الإيرانية.
ويمكن للقنبلة اختراق ما يصل إلى 61 مترًا تحت الأرض قبل الانفجار، ما يجعلها السلاح الوحيد القادر على تدمير منشآت نووية مدفونة بعمق، بخلاف القنابل التقليدية التي تنفجر عند أو قرب السطح.