«الأحزاب»: قرارات «العفو» تخلق أجواء إيجابية للتوافق حول مستقبل الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
ثمّنت الأحزاب السياسية استمرار جهود لجنة العفو الرئاسى فى الإفراج عن قوائم جديدة من المحبوسين، آخرها أمس أول، الذى شهد قائمة تضم 33 اسماً تم الإفراج عنهم، استكمالاً لدور «العفو الرئاسى» منذ إعادة تفعيلها بتكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال حفل إفطار الأسرة المصرية 26 أبريل 2022.
«مستقبل وطن»: تسهم فى بناء مستقبل مبشر وأفضلوأكد المهندس على جبر، القيادى بحزب «مستقبل وطن»، أن قرار النيابة العامة بإخلاء سبيل مجموعة من المحبوسين احتياطياً، يسهم فى توفير مناخ مناسب لإنجاح الحوار الوطنى، ويضفى مزيداً من الأجواء الإيجابية للوصول لتوافق بين كل القوى السياسية حول مستقبل بناء الجمهورية الجديدة.
وأضاف أن القرار جاء بعد أيام من قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى بالعفو الرئاسى عن عدد من المحبوسين، بعد مطالبة الحوار الوطنى بالإفراج عنهم، وهو ما يؤكد اهتمام القيادة السياسية بمطالب ورؤى المشاركين فى الحوار الوطنى.
وقال «جبر» إن قرارات العفو، سواء من الرئيس عبدالفتاح السيسى أو النيابة العامة، تسهم فى كسب مزيد من المساحات المشتركة بين أبناء الوطن لبناء مستقبل مبشر وأفضل، مشيراً إلى أن مثل هذه القرارات تؤكد المضى قدماً نحو الجمهورية الجديدة بخطوات ثابتة راسخة، وتمثل دفعة قوية لدعم الحوار الوطنى كسبيل للتوافق حول أولويات العمل الوطنى فى المرحلة الراهنة، ويؤكد أن الدولة المصرية حريصة على إثراء الحياة السياسية والحزبية، ووحدة الصف دون النظر لأى اختلافات سياسية أو أيديولوجية.
وأوضح أن قرارات النيابة العامة بالعفو عن عدد من المحبوسين، تؤكد أن الدولة تسير بخطى واسعة نحو تطبيق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، فى ضوء ما يكفله الدستور والقانون، والقيادة السياسية مهتمة بكل الأمور الخاصة بملف حقوق الإنسان فى مصر، ويؤكد القرار حرص القيادة السياسية على استكمال مجريات الحوار الوطنى والخروج بنتائج لخدمة الملفات الرئيسية للدولة المصرية.
وأشار «جبر» إلى أن قرارات العفو دلالة على أن الدولة تفتح ذراعيها للجميع حتى مع اختلاف أيديولوجياتهم، إلا من تلطخت أيديهم بالدماء، وهذه الخطوة تأتى ضمن سلسلة من الإفراجات المستمرة لأكثر من عام، لافتاً إلى أن الدولة تتعامل مع ملف المحبوسين احتياطياً والمحكوم عليهم فى قضايا باحترافية، وتعمل على دمج أبناء الوطن مرة أخرى فى الدولة والحوار، كما أنه يمثل رسالة قوية من القيادة السياسية لجميع القوى السياسية بشأن فتح قنوات الحوار الصادق والفعال مع كافة القوى السياسية وتلبية المطالب المشروعة للقوى السياسية.
«مصر أكتوبر»: تؤكد الرغبة فى تحقيق التصالح المجتمعىوأشاد حزب «مصر أكتوبر»، برئاسة الدكتورة جيهان مديح، بقرار العفو الرئاسى عن 33 من المحبوسين احتياطياً فى قضايا رأى، ومنهم عمر الشنيطى، ويوسف منصور، وأحمد حسنين، موضحاً أن القرار يخلق نوعاً من الانفتاح السياسى.
وأضاف حزب مصر أكتوبر أن إعلان لجنة العفو الرئاسى عن بدء إجراءات الإفراج عن 33 من المحبوسين احتياطياً فى قضايا رأى، يؤكد الرغبة الحقيقية من جانب الدولة لاتخاذ خطوات وإجراءات تعمل على إرساء حالة من التصالح المجتمعى، لافتاً إلى أن قرار العفو يعكس حرص الدولة المصرية على تطبيق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان وتعزيز المفهوم الشامل لها.
وأشار الحزب إلى الجهود العظيمة التى تقوم بها الدولة من أجل تحقيق حقوق الإنسان السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، والعمل على تعزيزها على أرض الواقع خلال الفترة الأخيرة، موضحاً أن الإفراجات المتتالية التى تقوم بها لجنة العفو الرئاسية تسهم فى دعم الملف الحقوقى وتحرز تقدماً ملموساً فيه.
وثمّن «مصر أكتوبر» الإجراءات التى قامت بها الدولة المصرية لدعم الملف الحقوقى، الذى يتحقق عن طريق لجنة العفو الرئاسى وما تبذله من جهود، بالإضافة إلى الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان التى تم إطلاقها، معرباً عن تمنياته بالمزيد من قرارات العفو التى من شأنها تخلق نوعاً من الانفتاح السياسى.
«الجيل»: رسالة شديدة الإيجابية للداخل والخارجوقال ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل الديمقراطى، إن قرار إخلاء سبيل 33 من المحبوسين احتياطياً، يؤكد إرادة وتصميم القيادة السياسية على استمرار فتح المجال العام، وتهيئة الأجواء لإنجاح الحوار الوطنى، الذى تدور مناقشات جلساته حول القضايا المهمة والحيوية، التى قررتها المحاور الثلاثة السياسية والاقتصادية والمجتمعية بكل حرية وبدون خطوط حمراء، لافتاً إلى أن القرار سينعكس بالإيجاب على تلك المناقشات وعلى المشاركين فيها.
وأكد «الشهابى» أن استمرار عمل لجنة العفو الرئاسى وتنسيقها مع الأجهزة المعنية، مع استمرار جلسات لجان الحوار الوطنى، يرسل رسالة شديدة الإيجابية للداخل والخارج بأن مصر فعلاً فى مفترق طرق، وأن الدولة تعمل بجد على توفير مناخ آمن للعاملين فى الحياة السياسية والحزبية، يسوده احترام حرية الرأى والنشر والتعبير، واحترام حقوق الإنسان، لافتاً إلى أنها ستكون شعارات الجمهورية الجديدة التى يدشن معالمها الرئيس السيسى منذ دعوته للحوار الوطنى. وأضاف رئيس حزب الجيل أن خبر إخلاء سبيل المحبوسين احتياطياً أسعده وأسعد كل المصريين، لأنه يعنى أن 33 شاباً مصرياً سيخرجون من محبسهم، ليتنفسوا هواء جديداً ينقى صدورهم ويفتح لهم صفحة جديدة فى حياتهم، متمنياً من كل الشباب المفرج عنهم طى صفحة الماضى والمساهمة مع كل المصريين فى إثراء الممارسة الحزبية والسياسية والانتخابية التى تشهدها البلاد.
وأشار رئيس حزب الجيل إلى أن قرارات الإفراج المتتالية للمحبوسين احتياطياً، لمن لم تتلوث أياديهم بدماء المصريين، تؤكد الانفراجة الكبيرة التى تعيشها البلاد منذ دعوة الرئيس السيسى للحوار الوطنى وأن فتح المجال العام قرار استراتيجى لا عدول عنه.
«الإصلاح والنهضة»: تقطع الطريق على من يحاول إفساد الانفتاح السياسىوأشاد الدكتور هشام عبدالعزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، بقرار العفو عن 33 من المحبوسين احتياطياً، مؤكداً أن قرار العفو يبعث رسالة تؤكد حرص القيادة السياسية والدولة المصرية على صنع مناخ عام منفتح لكل الفرقاء السياسيين.
وأضاف رئيس حزب الإصلاح والنهضة أن هذه الخطوات تأتى تزامناً مع الحوار الوطنى، وتقطع الطريق على من يحاول إفساد الانفتاح السياسى الذى يقوده الرئيس عبدالفتاح السيسى.
وقال النائب عبدالمنعم إمام، رئيس حزب العدل، إن قرار الإفراج عن 33 سجينا على ذمة قضايا سياسية، واستعادتهم لحريتهم؛ خطوة إيجابية نحو حوار وطنى حقيقى وفعال، مشيداً بالدور الجيد الذى تقوم به لجنة العفو الرئاسى.
وأضاف «إمام» أن الدفعات اللاحقة ستشمل عدداً من الأسماء التى تخص حزب العدل، التى سبق أن تقدم به مسبقاً للجنة العفو والجهات المعنية، بما يسهم فى إنهاء هذا الملف الذى نتطلع لغلقه تماماً، للوصول لجمهورية جديدة تسع كل الآراء، طالما لم تمارس العنف أو تدعو له».
وثمّن رئيس حزب العدل الدور الجيد الذى تقوم به لجنة العفو الرئاسى منذ بدء عملها، «ونحن على أعتاب مرحلة فارقة فى عمر الوطن، خاصة أن هذه القرارات لها مردود كبير فى الشارع المصرى».
وأكد أن الحزب يعمل بالتوازى من أجل حوار وطنى شامل وحقيقى وفعّال، وذلك من خلال رؤية وتصور ومحاور تقدم بها الحزب فى كل الملفات والمحاور الأساسية.
«الاتحاد»: تخلق مساحات مشتركة لتحقيق التوافق الوطنىوأكد رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، أن إخلاء سبيل 33 من المحبوسين احتياطياً خطوة مهمة فى إطار جهود الدولة لفتح المجال العام وتعزيز الثقة بين أطراف العملية السياسية وشركاء الوطن.
ولفت حزب الاتحاد إلى أن قرار الإفراج يأتى استكمالاً لسلسلة الإفراجات المتتالية، التى بدأتها الدولة الفترة الأخيرة، التى تعبر عن نيتها الصادقة لإحداث انفراجة سياسية حقيقية، مضيفاً أن هذه القرارات تمثل دفعة للحوار الوطنى، الذى خلق مساحات مشتركة بين القوى السياسية، كما أنها فرصة لتحقيق التوافق الوطنى بين أبناء الوطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العفو الرئاسى الديمقراطية من المحبوسین احتیاطیا لجنة العفو الرئاسى الجمهوریة الجدیدة القیادة السیاسیة الدولة المصریة القوى السیاسیة الحوار الوطنى قرار العفو الإفراج عن مصر أکتوبر أن الدولة رئیس حزب
إقرأ أيضاً:
هذا ما يقوم به رئيس الجمهورية لإعادة الدولة إلى الدولة
بعيدًا من بعض سياسات المحاور الداخلية، التي لها ارتباطات خارجية، يتحرّك رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون داخليًا وخارجيًا من منطلقات غير مرتبطة بـ "اجندات" لا تصبّ مراميها في خانة مصلحة جميع اللبنانيين. وهو يحاول بما لديه من صلاحيات، وانسجامًا مع قسمه الدستوري ومع خطاب القسم وما يعلنه من مواقف وطنية في أكثر من مناسبة، وبالأخص في كلمته أمام الحبر الأعظم قداسة البابا لاوون الرابع عشر، أن يقود سفينة الوطن إلى برّ الأمان، على رغم ما يواجهه من ألغام يتطلب السير بينها حكمة وترويًا بعيدًا من التشنجات الغرائزية، التي تتحكّم ببعض التصرفات الظرفية لعدد من المكونات السياسية. وبغض النظر عن الاختلاف في المقاربات السياسية بين رئيس الجمهورية وعدد من الأفرقاء اللبنانيين نتيجة بعض المغالطات في فهم أبعاد ما تقوم به رئاسة الجمهورية من خطوات انقاذية، فإنه من الطبيعي، وفق بعض القراءات، ألاّ تكون وجهات النظر متطابقة بين من ينظر إلى الأمور من زوايا متعددة وغير محصورة في المكان والزمان المناسبين، وبين بعض الذين لا ينظرون إلاّ من زاوية ما يتناسب مع مشروعهم السياسي، خصوصًا أن لكل فريق من الأفرقاء اللبنانيين وجهة نظر تختلف مقارباتها من حيث ظروفها ومواقعها ومشاريعها و"اجنداتها" ومصالحها مع المقاربات الأخرى حيال قضايا كثيرة، ومن أهمّها الاختلاف في التفسيرات المتناقضة في ما يخصّ "حصرية السلاح" والمفاوضات المباشرة أو غير المباشرة مع إسرائيل وسوى ذلك من مواضيع داخلية، ومن بينها المصير المجهول للانتخابات النيابية. ووفق القراءة السياسية لمجمل هذه المواقف المتباعدة والمتنافرة بين فريقي الساحة السياسية فإن رئاسة الجمهورية تسعى إلى التوفيق بين هذه المقاربات من خلال إعادة التوازن إلى مؤسسات الدولة واستعادة ما فقدته من أدوار غيّبتها قوى الأمر الواقع، ولكن من دون أن يعني ذلك محاولة استفزاز أي مكّون من المكونات السياسية إلاّ إذا قرّر أي طرف أن يغرّد خارج سرب الشرعية.ومع ذلك، فإن المسار الذي اختاره الرئيس عون ليس سهلًا. فهو يعي جيدًا أن أي محاولة لإعادة ضبط إيقاع الدولة ستصطدم تلقائيًا بشبكات نفوذ مترامية، داخلية وخارجية، اعتادت استثمار الفوضى لتحقيق مكاسب ظرفية. ولذلك، يبدو واضحًا أنه يحاول الفصل بين ما هو مبدئي وما هو تكتيكي، وبين ما يمكن إنجازه الآن وما يجب تأجيله إلى حين اكتمال الظروف. فالرجل يُدرك أن لبنان لا يحتمل في هذه المرحلة الحساسة مغامرات أو صدامات، وأن أي خطوة غير محسوبة قد تعيد عقارب الساعة السياسية إلى الوراء. ولعلّ ما يزيد المشهد تعقيدًا هو ذلك الخيط الرفيع بين العمل على تحصين الدولة وبين تجنّب التوتر مع القوى التي تشكّل جزءًا من النسيج السياسي اللبناني، مهما كان الدور الذي تلعبه. فالرئيس يدرك أن بناء الدولة لا يمكن أن يتحقق بالقطيعة، بل بالتراكم الهادئ لمعادلات جديدة، تفرض نفسها من خلال نجاحاتها لا من خلال صبّ الزيت على نارها. وهذه النقطة تحديدًا هي التي يقرأها بعض المراقبين كإشارة إلى أن الرئيس عون لا يريد أن يكون طرفًا في معركة اصطفافات جديدة، بل يريد أن يكون نقطة توازن، في لحظة سياسية تكاد تخرج عن السيطرة. ومن هنا، تأتي مقاربته للملفات الحسّاسة، وفي مقدمها ملف الجنوب وتطورات "الميكانيزم" والخطوات المواكبة له. فالرئيس لا ينظر إلى هذه التحوّلات من منظور تكتيكي ضيق، بل من زاوية المسار الطويل الذي تحتاج إليه الدولة لاستعادة كامل دورها على حدودها وفي قرارها الاستراتيجي. وهو مسار يتطلب، وفق أوساط مطلعة، نقاشًا هادئًا مع جميع القوى، من دون فرض إملاءات، ومن دون السماح في الوقت نفسه بإبقاء الوضع القائم على حاله إلى ما لا نهاية. وعلى هذا الأساس، تتقاطع قراءاته مع ما أعلنه الحبر الأعظم خلال زيارته إلى لبنان، وهي أن الدولة هي وحدها الضامن لوحدة الشعب، وأن قوة الشرعية هي المرجع الوحيد القادر على منع الانزلاق إلى الفوضى. وقد التقط الرئيس هذا الموقف بوضوح، فجعله جزءًا من رؤيته لإدارة المرحلة المقبلة، بحيث تتحول زيارة البابا إلى محطة سياسية وروحية تفتح أمام لبنان نافذة جديدة من الأمل، لا مجرد حدث بروتوكولي عابر. وفي الخلاصة، يبدو أن الرئيس عون يخوض معركة صامتة ولكن ثابتة، معركة إعادة الدولة إلى الدولة، معركة قد لا ترضي هذا الفريق أو ذاك، لكنها، في رأي العارفين، هي الوحيدة القادرة على حماية لبنان من السقوط في لعبة المحاور ومن إعادة إنتاج المأزق نفسه كل بضع سنوات. ومع أن الطريق ما زال طويلًا، وأن العراقيل أكثر من القدرة على تعدادها، فإن محاولة ترميم الشرعية تبقى الخيار الوحيد المتاح في بلد تتزاحم على أرضه مشاريع الآخرين أكثر مما تتلاقى فيه مشاريع أبنائه. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الراعي من إيطاليا: نحيي رئيس جمهوريتنا على كل ما يقوم به لتطمين اللبنانيين بأن الحرب انتهت Lebanon 24 الراعي من إيطاليا: نحيي رئيس جمهوريتنا على كل ما يقوم به لتطمين اللبنانيين بأن الحرب انتهت 07/12/2025 09:01:35 07/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: مشروعنا هو إعادة بناء الدولة وهي لا يمكن أن تقوم بجيشين Lebanon 24 سلام: مشروعنا هو إعادة بناء الدولة وهي لا يمكن أن تقوم بجيشين 07/12/2025 09:01:35 07/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العدل عادل نصار: حصر السلاح بيد الدولة قرار الدولة اللبنانية وحدها وما نقوم به مبنيّ على المصلحة الوطنية Lebanon 24 وزير العدل عادل نصار: حصر السلاح بيد الدولة قرار الدولة اللبنانية وحدها وما نقوم به مبنيّ على المصلحة الوطنية 07/12/2025 09:01:35 07/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجية الأردني: نقف مع الدولة اللبنانية لإعادة البناء وضمان حصرية السلاح بيد الدولة Lebanon 24 وزير الخارجية الأردني: نقف مع الدولة اللبنانية لإعادة البناء وضمان حصرية السلاح بيد الدولة 07/12/2025 09:01:35 07/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الرئيس عون الجمهوري رئيس عون إسرائيل العراقي جمهورية الدستور العراق قد يعجبك أيضاً مراقبة طريق ضهر البيدر قبل القرار النهائي Lebanon 24 مراقبة طريق ضهر البيدر قبل القرار النهائي 01:45 | 2025-12-07 07/12/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لمنع اندلاع حرب في لبنان.. ترامب يدخل على خطّ الوساطة Lebanon 24 لمنع اندلاع حرب في لبنان.. ترامب يدخل على خطّ الوساطة 01:43 | 2025-12-07 07/12/2025 01:43:53 Lebanon 24 Lebanon 24 مصالحات عونية Lebanon 24 مصالحات عونية 01:30 | 2025-12-07 07/12/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي طالب: لا نفاوض تحت النار… ووحدة اللبنانيين سلاح المرحلة Lebanon 24 المفتي طالب: لا نفاوض تحت النار… ووحدة اللبنانيين سلاح المرحلة 01:19 | 2025-12-07 07/12/2025 01:19:04 Lebanon 24 Lebanon 24 إحتمالات التصعيد واردة Lebanon 24 إحتمالات التصعيد واردة 01:15 | 2025-12-07 07/12/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟ Lebanon 24 بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟ 11:35 | 2025-12-06 06/12/2025 11:35:54 Lebanon 24 Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض 12:00 | 2025-12-06 06/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها Lebanon 24 3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها 14:00 | 2025-12-06 06/12/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة 10:00 | 2025-12-06 06/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني Lebanon 24 سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني 11:20 | 2025-12-06 06/12/2025 11:20:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-12-07 مراقبة طريق ضهر البيدر قبل القرار النهائي 01:43 | 2025-12-07 لمنع اندلاع حرب في لبنان.. ترامب يدخل على خطّ الوساطة 01:30 | 2025-12-07 مصالحات عونية 01:19 | 2025-12-07 المفتي طالب: لا نفاوض تحت النار… ووحدة اللبنانيين سلاح المرحلة 01:15 | 2025-12-07 إحتمالات التصعيد واردة 01:00 | 2025-12-07 لودريان في بيروت غدا وعون يتحضر لزيارة الاردن ومسقط وبري يحذر من خطر الانزلاق نحو اتفاقات جديدة فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 07/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 07/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 07/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24