«الصحة» تنظم تدريبًا لأطباء النساء والتوليد لتقليل معدلات الولادة القيصرية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أعلن الدكتور الدكتور حسام حسنى، رئيس اللجنة العليا للتخصصات الصحية بوزارة والسكان، إطلاق البرنامج التدريبي المكثف لأطباء النساء والتوليد في محافظة الإسكندرية، بمشاركة أكثر من 90 طبيبًا من طلاب الزمالة المصرية في تخصص النساء والتوليد.
وأكد رئيس اللجنة، في بيان، اليوم السبت، إلى أن البرنامج التدريبي متطور ويحاضر فيه كبار الأساتذة من الجامعات المصرية؛ بهدف التعرف على أحدث برتوكولات العلاج والتشخيص الدقيق للأمراض بتخصص النساء والتوليد، مشيرا إلى إن البرنامج التدريبي يستهدف الكشف عن أهم الطرق الآمنة للولادات القيصرية مع تقليل معدلات حدوثها، بالإضافة إلى تقديم الحلول السليمة للسيدات لاستخدام وسائل تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية خاصة من الأجيال المتطورة.
ومن جانبه، أكد الدكتور فتحي إبراهيم رئيس أكديما إنترنشونال التابعة لوزارة الصحة والسكان، إن التعاون مع اللجنة العليا للتخصصات الصحية بالوزارة، يمثل حجز الزاوية في تدريب وتعليم الأطباء لا سيما تخصص النساء والتوليد.
وأوضح أنه يتم الاستجابة السريعة لتوجيهات القيادة السياسية وذلك من خلال توطين صناعة أحدث وسائل تنظيم الأسرة؛ وذلك لتوفيرها في السوق المحلية وتعزيز تواجدها داخل مستشفيات الحكومة، مشيرا الى أن توطين صناعة وسائل تنظيم الأسرة يوفر الكثير من قيمة الفاتورة الاستيرادية لهذه الوسائل، مؤكدا يتم ضخ كافة الكميات المطلوبة للوزارة بشكل منتظم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحدث وسائل أطباء النساء البرنامج التدريبى الجامعات المصرية الزمالة المصرية السوق المحلى الصحة الانجابية الصحة والسكان القيادة السياسية اللجنة العليا وزارة الصحة وسائل تنظیم الأسرة النساء والتولید
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".