كارمن سليمان تكشف عن موعد حفلها في مهرجان القلعة الدورة 32 (صورة)
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
تحيى الفنانة كارمن سليمان حفل افتتاح مهرجان القلعة في نسخته الـ 32 المقرر أن يكون في 15 أغسطس الجاري الخميس المقبل، والذي من المفترض أن تقدم خلاله باقة من أفضل أعمالها الغنائية التي طرحتها مؤخرا.
ومن جانبها، روجت كارمن سليمان عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لحفلها في مهرجان القلعة، قائلة: «مستنياكوا في حفل افتتاح مهرجان القلعة بتاريخ 15 أغسطس عشان نعمل حفلة جامدة قوي، قولولي حابين نغني إيه مع بعض».
تمت مشاركة منشور بواسطة Carmen Soliman (@carmensoliman)
حفل افتتاح مهرجان القلعة في دورته الـ 32ومن المقرر، أن يشهد الجمهور انطلاق حفل افتتاح مهرجان القلعة في نسخته الـ 32 تحت رعاية وزارة الثقافة برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هنو، حيث يقام حفل افتتاح كبير داخل ساحة قلعة صلاح الدين الأيوبي، ويقدماه عازفة الماريمبا نسمة عبد العزيز، وكذلك الفنانة كارمن سليمان.
ولهذا تستعرض لكم «الأسبوع» في التقرير التالي، كل ما تحتاج معرفته عن حفل افتتاح مهرجان القلعة، وجدول الفعاليات، وأسعار التذاكر.
موعد حفل افتتاح مهرجان القلعة 32ينطلق حفل افتتاح مهرجان القلعة في نسخته الـ 32، الخميس المقبل الموافق لـ 15 أغسطس تحت قيادة دار الأوبرا المصرية التي أشرفت على تنظيمه، كما يشهد حضور وزير الثقافة والعديد من الشخصيات العامة، والجمهور.
اقرأ أيضاً«يا حرام معلش».. كارمن سليمان تطرح اليوم أحدث أعمالها الغنائية |فيديو
كارمن سليمان تروج لأولى أغاني ألبومها «حبايب قلبي» (فيديو)
«حبايب قلبي» كارمن سليمان تستعد لطرح أحدث أعمالها بالتعاون مع عزيز الشافعي | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة كارمن سليمان كارمن سليمان مهرجان القلعة حفل افتتاح مهرجان القلعة مهرجان القلعة 2024 القلعة 2024 کارمن سلیمان
إقرأ أيضاً:
فشل ذريع لـ الانتقالي في حشد مؤيدين بعدن.. صورة جوية تكشف تهاوي الاستفتاء الشعبي
أظهرت الصور الجوية، التي تتناقض كليًا مع ما روجت له الآلة الإعلامية التابعة لمليشيا الانتقالي، أن أعداد المشاركين في الساحة كانت محدودة للغاية ومخيبة للآمال. وتشير المعطيات إلى أن محاولات التصوير من زوايا قريبة، التي اعتمدها إعلام الميليشيات، كانت تهدف إلى إعطاء انطباع زائف بكثافة الحضور في محاولة لتغطية هذا الفشل الواضح.
وتأتي هذه النتيجة في خضم تدهور غير مسبوق في الأوضاع المعيشية بسكان عدن، الذين يعانون من انقطاع مستمر للغاز لأكثر من أسبوع وانهيار شبه كامل للخدمات الأساسية. وتشير المفارقة إلى أن جهود التحشيد والدعوات المستمرة التي استغرقت ثلاثة أيام، وصاحبها إنفاق كبير، لم تنجح في ملء ساحة العروض، بل وتناقصت أعداد الحضور يومًا بعد يوم.
خلاصة المشهد في ساحة العروض قدمت صورة واضحة لحقيقة الشعبية المتراجعة لميليشيا الانتقالي في عدن. وتشير التقديرات إلى أن الغالبية العظمى ممن حضروا تم استقدامهم من خارج عدن.
في المقابل، آثر أبناء عدن، الذين يعيشون في قلب المعاناة اليومية وتدهور الخدمات، أن يديروا ظهورهم لمشهد لم يعد يمثل تطلعاتهم أو أولوياتهم الحالية. ويعكس هذا الإحجام الشعبي رفضًا ضمنيًا لعمليات الميليشيات ورغبة في التركيز على إنهاء الانهيار الخدمي والإنساني الذي تعيشه المدينة.